المختصرالقويم في دلائل نبوة الرسول الكريم (ردًا على كلب الفاتيكان بنديكتوس)
ـ[مسك]ــــــــ[16 - 09 - 06, 06:33 ص]ـ
اسم الكتاب: "أَمْ لَمْ يَعْرِفُوا رَسُولَهُمْ" .. المختصر القويم في دلائل نبوة الرسول الكريم (ردًا على بنديكتوس)
اسم المؤلف: وليد نور
نبذة عن الكتاب:
كتاب يتحدث عن دلائل نبوة الرسول الكريم بأسلوب مبسط ومعاصر.
رابط التحميل:
http://www.almeshkat.net/books/open.php?cat=10&book=2690
ـ[حمزة الكتاني]ــــــــ[16 - 09 - 06, 06:44 ص]ـ
رحم الله والدك العزيز، وغفر لكما، وجمع بينكما في جنات النعيم ...
ـ[أبو أنس السندي]ــــــــ[16 - 09 - 06, 07:06 ص]ـ
رحم الله والدك العزيز، وغفر لكما، وجمع بينكما في جنات النعيم ...
آمين
ـ[أبو أكرم الحلبي]ــــــــ[16 - 09 - 06, 08:52 ص]ـ
أسأل الله أن يرد كيدهم في نحرهم
هنا تفاصيل القضية وتداعياتها
http://www.eltwhed.com/vb/showthread.php?p=51222#post51222
جزاك الله خيرا أخي الحبيب مسك
ـ[محمد بن صادق]ــــــــ[16 - 09 - 06, 02:50 م]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[أبو العباس السوسي]ــــــــ[16 - 09 - 06, 02:52 م]ـ
كلام البابا رد صريح على اللاهثين خلف أسطورة حوار الأديان والمنفقون للأموال الطائلة في سبيلها .. فهل يعتبرون؟
ـ[أم مريم]ــــــــ[16 - 09 - 06, 03:41 م]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[أبو العباس السوسي]ــــــــ[16 - 09 - 06, 03:43 م]ـ
تصحيح:
كلام البابا رد صريح على اللاهثين خلف أسطورة حوار الأديان والمنفقين للأموال الطائلة في سبيلها .. فهل يعتبرون؟
ـ[الطيب وشنان]ــــــــ[16 - 09 - 06, 03:50 م]ـ
جزاكم الله خيرا ...
و هذه أولى هدايا باباهم الجديد .... لمن يطمع في ودهم من بني جلدتنا ...
ـ[أبو العباس السوسي]ــــــــ[16 - 09 - 06, 03:54 م]ـ
يذكر المفكر الدكتور المهدي المنجرة أن إدارة الفاتيكان قامت بإحصاء للمسلمين سنة 1975 ولأول مرة في التاريخ اكتشفت ان عددهم فاق عدد المسيحيين حيث وصل عدد المسلمين إلى 950 مليون في حين كان تعداد المسيحيين في حدود 900 مليون .. كان هذا سنة 1975 أما الان فعددنا يفوق مليار مسلم، فكيف لا يحاربوننا؟
ـ[أبو داود التبقى]ــــــــ[16 - 09 - 06, 03:57 م]ـ
جزاك الله خيرا
نسأل الله لنا ولهم الهداية
ـ[أبوعبدالرحمن الدرعمي]ــــــــ[17 - 09 - 06, 05:43 ص]ـ
رحم الله والدك العزيز، وغفر لكما، وجمع بينكما في جنات النعيم ...
آمين
ـ[عيسى بنتفريت]ــــــــ[17 - 09 - 06, 11:24 ص]ـ
جزاك الله خيرا
نسأل الله لنا ولهم الهداية.
ـ[أبو جبير]ــــــــ[17 - 09 - 06, 02:23 م]ـ
رحم الله والدك العزيز، وغفر لكما، وجمع بينكما في جنات النعيم ...
آمين
وجزاكم الله خيرا
ـ[أبو العباس السوسي]ــــــــ[19 - 09 - 06, 04:28 م]ـ
ايها الاخوة الفضلاء
وقفت على هذا الرد على كلام البابا في الشبكة لأحد الكتاب وهو رد على الكاتب هاني نقشبندي في موقع إيلاف، فهاكموه كما وجد.
ـ[محمود غنام المرداوي]ــــــــ[19 - 09 - 06, 04:39 م]ـ
قال كمال الدين الدميري صاحب كتاب < حياة ألحيوان > في أول حديثه عن الكلب:
< ألكلب حيوان معروف،و ربما وصف به، فقيل للرجل كلب، و للمرأة كلبة، و الجمع أكلب، و كلاب، و كليب، مثل: أعبد، و عباد، و عبيد،، و هو < أي كليب > عزيز.
و الأكالب: جمع أكلب، قال ابن سيده: و قد قالو في جمع كلب: كلابات، قال الشاعر:
أحب كلب في كلابات الناس الي نهجا كلب ابن عباس >
من هنا كان لزاما عليك أخي الحبيب ان تصف البابا بغير الكلب، لأن الكلب أفضل منه، و أباح لنا الشارع الحكيم اقتناء الكلب ضمن شروط.
ـ[أبو العباس السوسي]ــــــــ[19 - 09 - 06, 04:45 م]ـ
وينظر كتاب "فضل الكلاب، على كثير ممن لبس الثياب" وفيه أن ابن عرفة الورغمي ذهب إلى أحد البلاد، فتصدر لاقراء العلم .. فما كان من بعض علماء تلك البلاد إلا أن اتفقوا لاحراجه أمام جموع المستمعين فطلبوا منه أن يحدثهم عن موضوع معين ولم يحدوا غير اختيار درس عن الكلاب .. فما كان من ابن عرفة الا أن بدأ يتحدث عن الكلاب وصفاتها ووفائها وما قيل فيها من أقوال وأشعار وقصص .. حتى رغب كل من في المجلس أن يكون كلبا .. ومن ذلك قول الشاعر في مدح أحد الخلفاء:
انت كالكلب فى حفظك للود ... وكالطبل فى قراع الخطوب
فتأمل.
ـ[محمود غنام المرداوي]ــــــــ[19 - 09 - 06, 05:03 م]ـ
وينظر كتاب "فضل الكلاب، على كثير ممن لبس الثياب" وفيه أن ابن عرفة الورغمي ذهب إلى أحد البلاد، فتصدر لاقراء العلم .. فما كان من بعض علماء تلك البلاد إلا أن اتفقوا لاحراجه أمام جموع المستمعين فطلبوا منه أن يحدثهم عن موضوع معين ولم يحدوا غير اختيار درس عن الكلاب .. فما كان من ابن عرفة الا أن بدأ يتحدث عن الكلاب وصفاتها ووفائها وما قيل فيها من أقوال وأشعار وقصص .. حتى رغب كل من في المجلس أن يكون كلبا .. ومن ذلك قول الشاعر في مدح أحد الخلفاء:
انت كالكلب فى حفظك للود ... وكالطبل فى قراع الخطوب
فتأمل.
قال محمد بن خلف بن المرزبان:
و يحمى حريمه شاهدا و غائبا، و نائما ويقظان، لا يقصر عن دلك و ان جفوه، و لا يخدلهم و ان خدلوه >
فتأمل
¥