تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[تشكيل نظم الكوكب الساطع]

ـ[ابوحمزة]ــــــــ[22 - 09 - 06, 01:26 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام علي رسول الله صلي الله عليه وسلم

ان شاء الله سأبدا بتشكيل النظم الكوكب الساطع وسيصححه اخونا الاستاذ

ابو مالك العوضي

وان شاء نتمني من الاخوة ان يصححوا لو كان هناك خطأ

في الإعراب

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=79179&highlight=%C7%E1%DF%E6%DF%C8+%C7%E1%D3%C7%D8%DA

نسئل الله ان يعيننا علي إكماله

طبعة دار البصيرة رمزها ب

طبعة مؤسسة الكتب شرح شيخ الاثيوبي ث

ان شاء الله انتظر منك القراءة فيها وتصحيح الاعراب ان هناك خطأ

بارك الله فيكم

لله حَمْدٌ لاَ يَزَالُ سَرْمَدًا = يُؤذِنُ بِازْديَادِ منٍّ أَبَدًا

في نسخة

لله حَمْدٌ لاَ يَزَالُ سَرْمَدًا = يُؤذِنُ بِازْديَادِ منٍّ أَبَدًا

سرمدَا وأبدَا كلاهما بالفتح دون التنوين

ثمَّ عَلَى نَبيٍِّهِ وَحِبِّهِ = صَلاَتُهُ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ

وَهَذِهِ أُرْجُوْزَةٌ مُحَرَرَهْ = أَبْيَاتُهَا مِثْلُ النُّجُومِ مُزْهِرَهْ

ضَمَّنْتُهَا جَمْعَ الْجَوَامِعِ الَّذِي حَوَى= أُصُوْلَ الْفِقْهِ والدِّيْنِ الشَّذِي

إِذْ لَمْ أَجِدْ قَبْلِيَ مَنْ أَبْدَاهُ = نَظْمًا وَلاَ بِعِقْدِهِ حَلاَّهُ

هل هو قبليْ أو قَبْلِيَ

وَلمْ يَكُنْ مِنْ قَبْلِهِ قَدْ أُلِّفَا = كَمِثْلِهِ وَلاَ الَّذِي بَعْدُ اقْتََفَى

وَرُبَّمَا غَيَّرْتُ أَوْ أَزِيْدُ = مَا كَانَ مُنْقُوضًا وَمَا يُفِيْدُ

وفي طبعة (ب) أُزيدُ بضم الالف مَنقوضا بفتحها

فَلْيَدَعُهَا قَارِئُهَا والسَّامِعُ = بِكَوْكَبٍ وَلَوْ يُزَادُ السَّاطِعُ

نسخة ب

فَلَيْدَعُهَا قَارِئُهَا والسَّامِعْ = بِكَوْكَبٍ وَلَوْ يُزَادُ السَّاطِعْ

واللهَ فِي كُلِّ الأُمُورِ أَرْتَجِي = وَمَا يَنُوبُ فَإِليْهِ ألْتَجِي

في طبعة ث: والله في كل أموري بدون أل

يُحْصَرُ هَذَا النَّظْمُ في مُقَدِّمِهْ = وَبَعْدَهَا سَبْعَةُ كُتْبٍ مُحْكَمَهْ

في طبعة ث: مقدَّمه فتح الدال

المقدِّمة

أَدِلَّةُ الْفِقْهِ الأُصُوْلُ مُجْمَلَهْ = وَقِيْلَ: مَعْرِفَةُ مَا يَدُلُّ لَهُ

وَطُرُق اسْتِفَادَةٍ والْمُسْتَفِيْدُ = وَعَارِفٌ بِهَا الأُصُوْلِيُّ الْعَتِيدْ

وفي نسخة ث المستفيدْ بسكون الدال

وَالْفِقْهُ عِلْمُ حُكْمِ شَرْعِ عَمَلِي = مُكْتَسَبٌ مِنْ طُرْقٍ لَمْ تُجْمَلِ

في نسخة شرعٍ بالتنوين

ثُمَّ خِطَابُ اللهِ بِالِإنْشَا اعْتَلَقْ = بِفِعْلِ مَنْ كُلِّفَ حُكْمٌ فَالأَحَقْ

لَيْسَ لِغَيْرِ اللهِ حُكْمٌ أبَدَا = والْحُسْنُ والْقُبْحُ إِذَا مَا قُصِدَا

وَصْفُ الْكَمَالِ أوْ نُفُورُ الْطَّبْعِ = وَضِدُّهُ عَقْلِي وإِلاَ شَرْعِي

في طبعة بدون تشديد الطبع

بِالْشَّرْعِ لاَ بِالْعَقْلِ شُكْرُ الْمُنْعِمِ = حَتْمٌ وَقَبْلَ الْشَّرْعِ لاَ حُكْمَ نُمِي

وَفِي الْجَمِيْعِ خَالَفَ الْمُعْتَزِلَهْ = وَحَكَّمُوا الْعَقْلَ فإِنْ لَمْ يَقْضِ لَهُ

فَالْحَظْرُ أوْ إِبَاحَةُ أوْ وَقْفُ = عَنْ ذَيْنِ تَحْيِيْرًا لَدَيْهِمْ خُلْفُ

وَصُوِّبَ امْتِنَاعُ أنْ يُكَلَّفَا = ذُوْ غَفْلَةٍ وَمُلْجَأٌ وَاخْتُلِفَا

فِي مُكْرَهٍ وَمَذْهَبُ الأَشَاعِرَهْ = جَوَازُهُ وَقَدْ رَآهُ آخِرَهْ

وَالأمْرُ بِالْمَعْدُومِ والنَّهْيُ اعْتَلَقْ = أيْ مَعْنَوِيًّا وأبَى بَاقِي الْفِرَقْ

إِنْ اقْتَضَى الْخَطِابُ فِعْلاً مُلْتَزَمْ = فَوَاجِبٌ أوْ لاَ فَنَدْبٌ أَوْ جَزَمْ

تَرْكًا فَتَحْرِيْمٌ وإِلاَ وَوَرَدْ = نَهْيٌ بِهِ قَصْدٌ فكُرْهٌ أوْ فَقَدْ

في الطبعة ث: فُقِدْ

فَضِدُّ الأَوْلَى وَإِذَا مَا خَيَّرَا = إِبَاحَةٌ وَحْدُّهَا قَدْ قُرِّرَا

أوْ سَبَبًا أوْ مَانِعًا شَرْطًا بَدَا = فَالْوَضْعُ أَوْ ذَا صِحَّةٍ أَوْ فَاسِدَا

والْفَرْضُ والْوَاجِبُ ذُوْ تَرَادُفِ =وَمَالَ نُعْمَانُ إِلَى الْتَّخَالُفِ

والْنَّدْبُ والْسُّنَّةُ والْتَّطَوُّعُ = والْمُسْتَحَبُّ بَعُضُنَا قَدْ نَوَّعُوْا

والْخُلْفُ لَفْظِيُّ وبِالْشُّرُوْعِ لاَ = تَلْزَمُهُ وقَالَ نُعْمَانٌ بَلَى

والْحَجَّ ألْزِمْ بالْتَّمَامِ شَارِعَا = إِذْ لَمْ يَقَعْ مِنْ أَحَدٍ تَطَوُّعَا

والْسَّبَبُ الَّذِي أُضِيفَ الْحُكْمُ لَهْ = لِعُلقَةٍ مِنْ جِهَةِ الْتَّعْرِيْفِ لَهْ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير