تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

والْمَانِعُ الْوَصْفُ الْوُجُودِي الْظَّاهِرُ = مُنْضَبِطًا عَرَّفَ مَا يُغَايِرُ

الْحُكْمُ مَعْ بَقَاءِ حِكْمَةِ الْسَّبَبْ = والشَّرْطُ يِأْتِي حَيْثُ حُكْمُهُ وَجَبْ

وَصِحَّةُ الْعَقْدِ أوْ التَّعَبُّدِ =وفَاقُ ذِي الْوَجْهَيْنِ شَرْعُ أَحْمَدِ

وَقِيْلَ فِي الأَخِيْرِ إِسْقَاطُ الْقَضَا = والْخُلْفُ لَفْظِيٌّ عَلَى الْقَوْلِ الْرِّضَا

بِصَحَّةِ الْعَقْدِ اعْتِقَابُ الْغَايَهْ = والْدِّيْنِ الِإجْزَاءُ أيِ الْكِفَايَهْ

بِالْفِعْلِ فِي إِسْقَاطِ أَنْ تَعَبَّدَا = وَقِيْلَ إِسْقَاطُ الْقَضَاءِ أَبَدَا

وفي طبعة أسقاطَ

ولَمْ يَكُنْ فِي الْعَقْدِ بَلْ مَا طُلِبَا = يَخُصُّهُ وَقِيْلَ باللَّذْ وَجَبَا

قَابَلَهَا الْفَسَادُ والْبُطْلاَنُ = والْفَرْقَ لَفْظًا قَدَّرَ الْنُّعْمَانُ

ثُمَّ الأَدَاءُ فعْلُ بَعض مَا دَخَلَ = قَبْلَ خُرُوْج وَقْته وقِيْلَ كُلْ

وَفِعْلُ كُلٍّ أوْ فَبَعْضِ مَا مَضَى = وَقْتٌ لَهُ مُسْتَدْرِكًا بِهِ الْقَضَا

وَفَعْلُهُ وَقْتَ الأداءِ ثَانِيَا = إِعَادَةٌ لِخَلَلٍ أوْ خَالِيَا

والْوَقْتُ مَا قَدَّرَهُ الَّذِي شَرَعْ = مِنْ الْزَّمَانِ ضيِّقًا أَوْ اتَّسَعْ

وحُكْمُنَا الشَّرْعِيُّ إِنْ تَغَيَّرَا = إِلَى سُهُولَةٍ لأَمْرٍ عُذِرَا

معْ قَيَامِ سَبَب الأَصْلِيِّ سَمْ = بِرُخْصَةٍ كَأَكْلِ مَيْتٍ والسَّلَمْ

سبب ووردت بالتعريف والتنكير وصوبه العلامة الاثيوبي

وَقَبْلَ وَقْتِ الزَّكَاةَ أَدَّى = والْقَصْرِ والِإفْطَارِ إذْ لاَ جَهْدَا

وقتٍ بالتنوين في طبعة ث

حَتْمًا مُبَاحًا مسْتَحَبًّا وَخِلاَفْ = أوْلىَ وإلاَ فَعَزِيْمَةٌ تُضَافْ

قُلْتُ وقَدْ تُقْرَنُ بِالكَرَاهَةِ = كَالْقَصْرِ فِي أَقَلَّ مِنْ ثَلاثَةٍ

ثُمَّ الْدَّلِيْلُ مَا صَحِيْحُ النَّظَرِ = فِيْهِ مُوَصِّلٌ لِقَصْدٍ خَبَرِي

واخْتَلَفُوا هَلْ عِلْمُهُ مُكْتَسَبُ = عَقِيْبَهُ فالأكْثَرُوْنَ صَوَّبُوا

ـ[ابوحمزة]ــــــــ[22 - 09 - 06, 01:27 ص]ـ

أردت ان أكبر النظم حتي يسهل قرائته علي رواد

ولكن

لا ادري ماذا حصل لخيار تكبير حجم الكلمات

لا يعمل في ملتقي

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[22 - 09 - 06, 02:02 ص]ـ

هذا ما بدا لي من النظر على وجه السرعة، وأشرتُ إلى الأخطاء بالحمرة مع تصويبها.

وَهَذِهِ أُرْجُوْزَةٌ مُحَرَّرَهْ = أَبْيَاتُهَا مِثْلُ النُّجُومِ مُزْهِرَهْ

ضَمَّنْتُهَا جَمْعَ الْجَوَامِعِ الَّذِي = حَوَى أُصُوْلَ الْفِقْهِ والدِّيْنِ الشَّذِي

إِذْ لَمْ أَجِدْ قَبْلِيَ مَنْ أَبْدَاهُ = نَظْمًا وَلاَ بِعِقْدِهِ حَلاَّهُ

هل هو قبليْ أو قَبْلِيَ؟ الصواب فتح الياء ليصح الوزن

وَرُبَّمَا غَيَّرْتُ أَوْ أَزِيْدُ = مَا كَانَ مَنْقُوضًا وَمَا يُفِيْدُ

فَلْيَدْعُهَا قَارِئُهَا والسَّامِعُ = بِكَوْكَبٍ وَلَوْ يُزَادُ السَّاطِعُ

يُحْصَرُ هَذَا النَّظْمُ في مُقَدِّمَهْ = وَبَعْدَهَا سَبْعَةُ كُتْبٍ مُحْكَمَهْ

مقدمة بفتح الدال وكسرها، ولكنك ضبطت الميم الأخيرة بالكسر وهي مفتوحة.

أَدِلَّةُ الْفِقْهِ الأُصُوْلُ مُجْمَلَهْ = وَقِيْلَ: مَعْرِفَةُ مَا يَدُلُّ لَهْ

وَطُرُق اسْتِفَادَةٍ والْمُسْتَفِيْدْ = وَعَارِفٌ بِهَا الأُصُوْلِيُّ الْعَتِيدْ

لا بد من سكون دال (المستفيد) ليصح الوزن

وَالْفِقْهُ عِلْمُ حُكْمِ شَرْعِ عَمَلِي = مُكْتَسَبٌ مِنْ طُرُقٍ لَمْ تُجْمَلِ

(طرق) بضمتين

وَفِي الْجَمِيْعِ خَالَفَ الْمُعْتَزِلَهْ = وَحَكَّمُوا الْعَقْلَ فإِنْ لَمْ يَقْضِ لَهْ

فَالْحَظْرُ أوْ إِبَاحَةٌ أوْ وَقْفُ = عَنْ ذَيْنِ تَخْيِيْرًا لَدَيْهِمْ خُلْفُ

إِنِ اقْتَضَى الْخَطِابُ فِعْلاً مُلْتَزَمْ = فَوَاجِبٌ أوْ لاَ فَنَدْبٌ أَوْ جَزَمْ

تَرْكًا فَتَحْرِيْمٌ وإِلاَ وَوَرَدْ = نَهْيٌ بِهِ قَصْدٌ فكُرْهٌ أوْ فُقِدْ

لعل الصواب (فُقِد) مبنيا للمفعول، والمراد فقد القصد.

والْنَّدْبُ والْسُّنَّةُ والْتَّطَوُّعُ = والْمُسْتَحَبُّ بَعْضُنَا قَدْ نَوَّعُوْا

بِصَحَّةِ الْعَقْدِ اعْتِقَابُ الْغَايَهْ = والْدِّيْنِ الاِجْزَاءُ أيِ الْكِفَايَهْ

وَفِعْلُهُ وَقْتَ الأداءِ ثَانِيَا = إِعَادَةٌ لِخَلَلٍ أوْ خَالِيَا

والْوَقْتُ مَا قَدَّرَهُ الَّذِي شَرَعْ = مِنَ الْزَّمَانِ ضيِّقًا أَوْ اتَّسَعْ

مَعَ قَيَامِ سَبَب الأَصْلِيِّ سَمْ = بِرُخْصَةٍ كَأَكْلِ مَيْتٍ والسَّلَمْ

وَقَبْلَ وَقْتٍ الزَّكَاةَ أَدَّى = والْقَصْرِ والِإفْطَارِ إذْ لاَ جَهْدَا

الصواب تنوين (وقت) ولا يحتمل الوزن إلا هذا، و (القصر) و (الإفطار) معطوفان على (أكل ميت) و (السلم) كما أحسب.

ـ[بن طاهر]ــــــــ[22 - 09 - 06, 06:27 م]ـ

السّلام عليكم ورحمة الله

جزاكم الله خيرًا ووفّقكم.

أرى - حفظكم الله - أنْ ننتظر حتّى ينتهي رمضان لنشرع في التّشكيل .. فما رأيكم - بارك الله فيكم -؟ (لِكَيْلا نُشْغَلَ عن ما هو أفضل)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير