تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابوحمزة]ــــــــ[30 - 09 - 06, 10:26 ص]ـ

ان شاء الله نكمل بعد رمضان

استشرت استاذنا فأشار علينا بعد رمضان

لا تنسوا منا دعائكم

ابتسامة الي اخواني

ـ[ابوحمزة]ــــــــ[01 - 11 - 06, 07:55 ص]ـ

للرفع ان شاء الله

عدنا بعد رمضان واسئل الله ان يعيننا علي الاتمام

هل انت مستعد استاذنا؟

ابتسامة

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[06 - 11 - 06, 11:18 م]ـ

نكمل على بركة الله يا أخي الفاضل

ولكن عليك بتقليل العدد قليلا فيكون حوالي عشرين بيتا.

وذلك لضيق الوقت؛ والله المستعان

وادعوا لأخيكم بالبركة في الوقت

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[12 - 11 - 06, 08:49 م]ـ

اَلْجَامِعُ الْمَانِعُ حَدُّ الْحَدِّ = أوْ ذُوْ انْعِكَاسٍ إِنْ تَشَأْ وَالطَّرْدِ

وَصَحَّحُوْا أَنْ الْكَلاَمَ فِيْ الأَزَلْ= يُسْمَى خِطَابًا اوْ مُنَوَّعًا # [هنا خطأ] #

والنَّظَرُ الفِكْرُ مُفِيدُ العِلْمِ= وَالظَّنِّ وَالإِدْرَاكُ دُونَ حُكْمِ

تَصَوُّرٌ وَمَعْهُ تَصْدِيقٌ جَلِي= جَازِمُهُ التَّغْيِيْرَ إِنْ لم يَقْبَلِ

عِلْمٌ وَمَا يَقْبَلُهُ فالاعْتِقَادْ= صَحِيحٌ انْ طَابَقَ أَوْ لاَ ذُو فَسَادْ

وَغَيْرُهُ ظَنٌّ لِرُجْحَانٍ سَلَكْ ... وَضِدُّهُ الْوَهْمُ وَمَا سَاوَى فَشَكّْ

الفَخْرُ: حُكْمُ الذِّهْنِ أَيْ ذُو الْجَزْمِ .. لِمُوجِبٍ طَابَقَ حَدُّ العِلْمِ

ثُمَّ ضَرُورِيًّا رَآهُ يُسْفِرُ .. وابْنُ الْجُوَيْنِيْ نَظَرِيٌّ عَسِرُ

ثُمَّ عَلَيهِ الأَكْثَرُونَ يُطْلِقُونْ .. تَفَاوُتًا وَرَدَّهُ الْمُحَقِّقُونْ

والْجَهْلُ فَقْدُ الْعِلْمِ بالْمَقْصُودِ أوْ .. تَصْوِيْرُهُ مُخَالِفًا خُلْفٌ حَكَوْا

والسَّهْوُ أَنْ يَذْهَلَ عَنْ مَعْلُوْمِهِ .. وَفَارقَ النِّسْيَانَ فِي عُمُومِهِ

مسألة

الْحَسَنُ الْمَأذُونُ لَوْ أَجْرٌ نفي ... قِيْلَ وَفِعْلُ مَا سِوَي الْمُكَلَّفِ

فَغَيْرُ مَنْهِي والْقَبِيحُ الْمَنْهِي ... ولو عُمُومًا كَقَسيمِ الْكُرْهِ

وَعَدَّ ذَا وَاسِطَةً عَبْدُ الْمِلَكْ .. وفِي الْمُبَاحِ وبتَالِيهِ سُلِكْ

لَيْسَ مُبَاحُ التَّرْكِ حَتْمًا وَذَكَرْ .. جَمَاعَةٌ وُجُوبَ صَومِ مَنْ عُذِرْ

مِنْ حَائِضٍ وَمُدْنِفٍ وَذِي مَغِيبْ .. وَقَيلَ ذَا دُونَهُمَا وابْنُ الْخَطِيبْ

قالَ عَلَيهِ أَحَدُ الشَّهْرَيْنِ .. والْخُلْفُ لَفْظِيٌّ بِغَيْرِ مَينِ

قُلْتُ وَفِي هذَا الذِي زادَ عَلَي ... مُطْلَقِ الاِسْمِ لَيسَ حَتْمًا دَخَلاَ

واخْتَلَفُوا فِي النَّدْبِ هَلْ مَأْمُورُ .. حَقِيْقَةً فَكَوْنُهُ الْمَشْهُورُ

ولَيْسَ مَنْدُوْبٌ وَكُرهٌ في الأَصَحّْ ... مُكَلَّفًا ولاَ الْمُبَاحُ فَرَجَحْ

فِي حَدِّهِ إِلْزَامُ ذِي الْكُلْفَةِ لاَ .. طَلَبُهُ والْمُرْتَضَى عِنْدَ الْمَلاَ

أنَّ الْمُبَاحَ لَيسَ جِنْسَ مَا وَجَبْ .. وَغَيْرُ مَأمُورٍ بِهِ إذْ لا طَلَبْ

وأنَّ هَذَا الْوَصْفَ حُكْمٌ شَرعِي .. وَأََنَّ نَسْخَ وَاجِبٍ يَسْتَدْعِي

بَقَا جَوَازِهِ أَي انْتِفَا الْحَرَجْ ... وقِيْلَ فِي الْمُبَاحِ والْنَّدْبِ انْدَرَجْ

..............

هذا ما تيسر اليوم، ونكمل غدا إن شاء الله

وأحب التنبيه على أنني أصحح من رأسي، وليس عندي أصل الكتاب ولا أصل النظم، فيرجى من الأخ أبي حمزة مراجعة الأصل الذي لديه والتحقق من الصواب.

ويرجى من المشايخ الكرام العود بالنظر والتصحيح على ما زل به القلم وطغا به الفكر.

والمرء قليل بنفسه كثير بإخوانه، وجزاكم الله خيرا.

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[14 - 11 - 06, 06:31 ص]ـ

(مسألة)

الأمْرُ مِنْ أشْيَا بِفَرْدٍ عِنْدَنَا ... يُوْجِبُ مِنْهَا وَاحِدًا مَا عُيِّنَا

وقَيْلَ كُلاًّ وَبِواحِدٍ حَصَلْ .. وقِيلَ بَلْ مُعَيَّنًا فَإِنْ فَعَلْ

خِلاَفَهُ أسْقَطَهُ وَقِيْلَ مَا .. يَخْتَارُهُ مُكَلَّفٌ فَإِنْ سَمَا

لِفِعْلِهَا فَوَاجِبٌ أَعْلاَهَا .. أوْ تَرْكِهَا عُوقِبَ فِي أَدْنَاهَا

وصَحَّحُوا تَحرِيْمَ واحِدٍ عَلَي .. إبْهَامِهِ وَهْيَ عَلَي مَا قَدْ خَلاَ

(مسألة)

فَرْضُ الكِفَايةِ مُهِمٌّ يُقْصَدُ .. ونَظَرٌ عَنْ فَاعِلٍ مُجَرَّدُ

وَزَعَمَ الأُسْتَاذُ والْجُوَيْنِي .. وَنَجْلُهُ يَفْضُلُ فَرْضَ الْعَيْنِ

وَهْوَ عَلَي الْكُلِّ رَأَى الْجُمْهُورُ .. والْقَوْلُ بِالْبَعْضِ هُوَ الْمَنْصُورُ

فَقِيلَ مُبْهَمٌ وَقِيلَ عُيِّنَا .. وَقِيلَ مَنْ قَامَ بِهِ وَوُهِّنَا

وَبِالْشُّرُوعِ فِي الأَصَحِّ يَلْزَمُ .. وَمِثْلَهُ سُنَّتُهَا تَنْقَسِمُ

جَمِيْعُ وَقْتِ الظُّهْرِ قَالَ الأَكْثَرُ .. وَقْتُ أَدَاءٍ وَعَلَيْهِ الأَظْهَرُ

لاَ يَجِبُ الْعَزْمُ عَلَي الْمُؤَخِّرِ .. وقَدْ عُزِي وُجُوبُهُ لِلأَكْثَرِ

في طبعة المؤخر بفتح الخاء المعجمة (كلاهما صواب ولعل الأولى الكسر)

وقِيْلَ الاَخِرُ وقِيْلَ الأَوَّلُ ... فَفِي سِوَاهُ قَاضٍ اوْ مُعَجِّلُ

وقِيْلَ مَا بِهِ الأَدَاءُ اتَّصَلاَ ... مِنْ وَقْتِهِ وآخِرٌ إذَا خَلاَ

وقِيْلَ إِنْ قَدَّمَ فَرْضًا وَقَعَا .. إِنْ بَقِيَ التَّكْلِيْفُ حَتَّي انْقَطَعَا

وَمَنْ يُؤَخِّرْ مَعَ ظنِّ مَوْتِهِ .. يَعْصِ فَإِنْ أَدَّاهُ قَبْلَ فَوْتِهِ

فَهْوَ أَدَا، والقَاضِيَانِ: بَلْ قَضَا ... أوْ مَعَ ظَنِّ أَنْ يَعِيْشَ فَقَضَى

فالْحَقُّ لاَ عِصْيَانَ مَا لَمْ يَكُنِ .. كالْحَجِّ فَلْيُسْنَدْ لآخِرِ السِّنِي

(مسألة)

مَا لاَ يَتِمُّ الْوَاجِبُ الْمُطْلَقُ مِنْ ... مَقْدُوْرِنَا إِلاَ بِهِ حَتْمٌ زُكِنْ

وَقِيْلَ لاَ وَقِيْلَ إِنْ كَانَ سَبَبْ ... وَقِيْلَ إِنْ شَرْطًا إِلي الْشَّرْعِ انْتَسَبْ

فالتَّرْكُ لِلْحَرَامِ إِنْ تَعَذَّرَا ... إِلا بِتَرْكِ غَيْرِهِ حَتْمًا يُرَى

فُحُرِّمَتْ مَنْكُوْحَةٌ إِنْ تُلْبَسِ .. بِغَيْرِهَا أَوْ بَتَّ عَيْنًا وَنَسِي

(مسألة)

مُطْلَقُ الاَمْرِ عِنْدَنَا لاَ يَشْمَلُ ... كُرْهًا فَفِي الْوَقْتِ الصَّلاةُ تَبْطُلُ

أمَا الَّذِي جِهَاتُهُ تَعَدَّدَا ... مِثْلُ الصَّلاَةِ فِي مَكَانٍ اعْتَدَى [لعل الصواب (مكان الاعتدا) فليراجع]

فَإِنَّهَا تَصِحُّ عِنْدَ الأَكْثَرِ ... ولاَ ثَوَابَ عِنْدَهُمْ فِي الأَشْهَرِ

وَقِيْلَ لاَ تَصِحُّ لَكِنْ حَصَلاَ ... سُقُوطُهُ والْحَنْبَلِيُّ لاَ ولاَ

ويرجى من المشايخ الكرام التصحيح، فأخوكم ضعيف.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير