ـ[ابوحمزة]ــــــــ[05 - 12 - 06, 06:05 ص]ـ
اعتذر عن تأخري بسبب انشغالي
واتمني لو هناك اي احد عنده نسخة للكتاب وعليها تشكيل ويريد في المساعدة ان يرسل لي علي خاص
او علي الاقل يتابع معنا وينظر هل اخطئنا ام لا
واشكر شيخنا علي تصحيحه
ولا تنسوا الدعاء له ولي
وَصَحَّحُوْا أَنْ الْكَلاَمَ فِيْ الأَزَلْ= يُسْمَى خِطَابًا اوْ مُنَوَّعًا (حَصَلْ)
نعم تركنا كلمة حصل
أمَا الَّذِي جِهَاتُهُ تَعَدَّدَا ... مِثْلُ الصَّلاَةِ فِي مَكَانٍ اعْتَدَى
هكذا هو عندي في كلا النسختين
من 101
وَمَنْ مِنَ المَغْصُوْبِ تَائِبًا خرَجْ = آتٍ بِوَاجِبٍ وَقِيْلَ بِحَرَجْ
وَقِيْلَ فِي عِصْيَانِهِ مُشْتَغِلُ = مَعَ انْقِطَاعِ النَّهْيِ وَهْوَ مُشْكِلُ
وَسَاقِطٌ على جَرِيْحٍ قَدْ قُتَلْ = إِنْ لَمْ يَزُلْ وَكُفْأَهُ إِنْ انْتَقَلْ
وفي طبعة لم يَزَلْ بفتح الزاء
قِيْلَ أَدِمْ وقِيْلَ خَيِّرْ والإِمَامْ = لا حُكْمَ وَالحُجَّةُ حَوْلَ الوَقْفِ حَامْ
مَسْألة
نُجَوِّزُ التَّكْلِيْفَ بالْمُحَالِ = وَمَنَعَتْ طَائِفَتَا اعْتَزَالِ
مَا كَانَ لاَ لِلْغَيْرِ أوْ مُمْتَنِعَا = لِغَيْرِ عِلْمِهِ بأنْ لاَ يَقَعَا
والطَّلَبَ الِإمَامُ والْحَقُّ وَقَعْ = مَا لَيْسَ باِلذَّاتِ بَلِ الْغَيْرِ امْتَنَعْ
مَسْألة
حُصُولُ شَرْطِ الشَّرْعِ عِنْدَ الأكْثَرِ = فِي صِحَّةِ التَّكْلِيْفِ لَمْ يُعْتَبَرِ
وَفُرِضَتْ فِي طَلَبِ الشَّرْعِ الفُرُوْعِ = مِن كَافِرٍ والْمُرْتَضَى هُنَا الْوُقُوعُ
وفي نسخة سكون العين في الفروع والوقوع
والْمَنْعَ مُطْلَقًا وَفِيْ الأَمْرِ وفِي = جِهَادِهِمْ وَغَيْرِ مُرْتَدٍّ قُفِي
والْخُلْفُ فِي التَّكْلِيْفِ أوْ مَا آلَ لَهْ = لاَ نَحْوِ إِتْلاَفٍ وَعَقْدٍ أكْمَلَهْ
مَسْألة
يُخْتَصُّ بالتَّكْلِيْفِ فِعْلٌ فَاللَّذَا = كُلِّفَ فِي النَّهْي بِهِ الكَفُّ وَذَا
هَلْ فِعْلُ ضَدٍّ أوْ الانْتِهَاءُ = الْمُرْتَضَى الثَّانِي لا الانْتِفَاءُ
وإِنْ قَصْدَ التَّرْكِ غَيْرُ مُشْتَرَطْ = بَلَى لتَحْصيلِ الثَّوَابِ يُشْتَرَطْ
وَوَجَّهَ الأَمْرَ لَدَى الْمُبَاشَرَهْ = مُحَقَّقُو الأَئِمَّةِ الأَشَاعِرَهْ
وقَبْلَهَا اللَّوْمُ عَلَى كَفٍّ نُهي = والأَكْثَرُونَ قَبْلُ ذُوْ تَوَجُّهِ
بَعْدَ دُخُولِ وَقْتِهِ إِلْزَامَا = وَقَبْلَهُ لَدَيْهِمُ إِعْلاَمَا
ثُمَّ إِذَا بَاشَرَ قَالُوْا يَسْتَمِرْ = وقَالَ قَومٌ بِانْقِطَاعِ مُسْتَقِرْ
مَسْألة
يَصِحُّ فِي الأَظْهَرِ أَنْ يُكَلَّفَا = مَنِ انْتَفَا شَرْطِ الوُقُوعِ عَرَفَا
أوْ آمِرٌ وَاتَّفَقُوْا إِنْ جَهِلاَ = والْعِلْمُ لِلْمَأمُورِ إِثْرَهُ اعْتَلاَ
وفي نسخة اعتلا: اعتلي
توقفت الي 120 وانتظر استاذنا العوضي جزاه الله خيرا
ـ[ابوحمزة]ــــــــ[14 - 12 - 06, 10:47 ص]ـ
للرفع
ـ[ابوحمزة]ــــــــ[31 - 01 - 07, 11:47 ص]ـ
للرفع ان شاء الله سنواصل
عفوا علي التاخير
ان شاء الله استاذنا هل يمكن ان تنظر الي الابيات الاخيرة
من 101 الي
120
هل هناك اخوة يستفيدون من النظم اعني ان ينتظرون اكمال تشكيل الكوكب الساطع للحفظ او لغيره ...
اريد ان اعرف رايكم ان شاء الله ارسلوا لي بالخاص
وذلك من استطاع ان يعينني علي الترتيب ووضعه في جدول كما فعل علي ألفية السيوطي بدون ان يظهر الخطوط
ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[31 - 01 - 07, 12:09 م]ـ
نواصل إن شاء الله، وأسأل الله التيسير والسداد
عندي فكرة أخرى يا أخي الكريم
ارفع ما شُكِل كاملا حتى الآن على ملف (وورد) ثم إذا نظرتُ فيه أعدتُ رفعه مرة أخرى.
ويمكن أن نسير بهذه الطريقة، فكلما شَكَلْتَ مائة بيت رفعتَها في ملف (وورد) حتى تكتمل المنظومة.
ـ[أبو أسامة القحطاني]ــــــــ[31 - 01 - 07, 06:55 م]ـ
فَالْحَظْرُ أوْ إِبَاحَةٌ أوْ وَقْفُ = عَنْ ذَيْنِ تَخْيِيْرًا لَدَيْهِمْ خُلْفُ
.
الصواب: تحييراً بالحاء المهملة وهو الذي عليه شرح الناظم نفسه وهو من زياداته على جمع الجوامع كما نص عليه هو 1/ 22.
وقد نبه على ذلك الأثيوبي فقال: وقع في بعض النسخ من قوله "تحييراً " بالمعجمة فهو تصحيف فتنبه. شرحه ص 15
ـ[أبو أسامة القحطاني]ــــــــ[31 - 01 - 07, 08:57 م]ـ
أستأذنكم في التطفل.
وَعَدَّ ذَا وَاسِطَةً عَبْدُ الْمِلَكْ .. وفِي الْمُبَاحِ وبتَالِيهِ سُلِكْ
.
الصواب: وفي المباح ذا وتالييه سُلِكْ
لَيْسَ مُبَاحُ التَّرْكِ حَتْمًا وَذَكَرْ .. جَمَاعَةٌ وُجُوبَ صَومِ مَنْ عُذِرْ
.
أشار الأثيوبي في شرحه إلى أن قول الناظم:"من عذر" من باب منع وفرح أي صار ذا عذر , ويقال أعذر بالألف أيضاً " ا. هـ
, وعلى هذا فالتشكيل هكذا: عَذَرْ
ـ[سامح رضا]ــــــــ[31 - 01 - 07, 09:52 م]ـ
جزاكم الله الجنة ووفقكم.
ـ[أبو معاذ اليمني]ــــــــ[31 - 01 - 07, 10:43 م]ـ
للرفع رفع الله قدركم وأعلى ددرجتكم وبارك في وقتكم وجهدكم ..
ولو كانت على وورد لكان أفضل
¥