[كتب المكنز، ونظم الدرر بالوقفية، وسؤال عن البيانات ...]
ـ[طالب شريف]ــــــــ[30 - 09 - 06, 10:37 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الإخوة الكرام، حفظكم الله.
بالنسبة لكتب المكنز التي بالوقفية هل توجد بها بيانات للتوثيق، كدار النشر وتاريخ الطبع ....
وأما كتاب نظم الدرر، فلا أرى وجود رقم الطبعة وتاريخها؟ فهل ذلك من الأصل؟
جزى الله الإخوة في الوقفية خير الجزاء وأوفاه.
ـ[طالب شريف]ــــــــ[03 - 10 - 06, 10:21 ص]ـ
للرفع، جزاكم الله خيراً.
ـ[مازن الحسن]ــــــــ[03 - 10 - 06, 04:43 م]ـ
نظم الدرر:
دار الكتاب الإسلامي - القاهرة
الطبعة الثانية
1413 - 1992
أما كتب المكنز:
فقد حصلنا عليها بتحميها من موقع الأزهر والمؤسسات الدينية بمصر
فكتب المكنز مكتوبة وليست مصورة، ولكنها مطابقة للمطبوعة بنفس الصفحات
ـ[بن طاهر]ــــــــ[03 - 10 - 06, 05:04 م]ـ
جزاكم الله خيرًا
أما كتب المكنز:
فقد حصلنا عليها بتحميها من موقع الأزهر والمؤسسات الدينية بمصر
فكتب المكنز مكتوبة وليست مصورة، ولكنها مطابقة للمطبوعة بنفس الصفحات
إنّه لخبرٌ سارّ، فهل قابلتم بعضها على المطبوع فوجدتم ذلك حقًّا؟
وللفائدة يمكن مراجعة موضوع: الكتب الستّة وموطّأ مالك ( pdf، جمعيَّة المكنز الإسلاميّ)، ولقد كانت في الموضوع ردود مفيدة جدًّا لكنّها فُقدتْ بسبب الخلل الّذي أصاب الملتقى منذ مدّة.
بارك الله فيكم.
ـ[ابن عباس الخطيب]ــــــــ[03 - 10 - 06, 05:05 م]ـ
الاخ الكريم مازن الحسن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا شك ان المكتبة الوقفية امنية كل باحث وهي غاية نبيلة
واثرها لا يمارى فيه
لكن السؤال المهم
هل ما تقومون به جائز شرعا
ما هي الفتاوى التي استندتم اليها
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ـ[مازن الحسن]ــــــــ[03 - 10 - 06, 07:51 م]ـ
نعم جائز شرعاً
بل واجب شرعاً
وعندنا فتاوى من كبار علماء الأمة بذلك
ونحتفظ بها لأنفسنا
ومن أراد أن يأخذ فتوى فليسأل لنفسه
أما نحن فقد سألنا وتقصينا وتحرينا
ولن ندخل في مناقشات من هذا النوع أبداً مهما كانت الدوافع وراءه
سألنا وعرفنا، فمن كان في شك من أمره فلا يحمل من الوقفية شيئاً
ومن كان على دراية بجواز ذلك فأهلاً به وسهلاً
ونحن لا نأخذ من أحد أجرة بل نحتسب الأجر، بل ونفق عليه، ونتحمل أذي بعض الناس في سبيل نشر دين الله ابتغاء مرضاة الله وحده
والله الموفق
وأغلق الموضوع من طرفنا في هذا الأمر نهائياً
والسلام عليكم ورحمة الله