([27]) الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع 2/ 73، فتح المغيث 3/ 256.
([28]) التعديل والتجريح 2/ 620.
([29]) المحدث الفاصل ص284، رقم (85).
([30]) سير أعلام النبلاء 7/ 466.
([31]) الجامع لأخلاق الراوي 2/ 50، الكفاية ص284، 285.
([32]) الكفاية (ص285).
([33]) الكفاية (ص285).
([34]) صحيح البخاري (مع الفتح) 6/ 566، كتاب أحاديث الأنبياء، باب نزول عيسى، رقم 3448.
([35]) فتح الباري 6/ 566.
([36]) صحيح البخاري (مع الفتح) 3/ 72، كتاب التهجد، باب صلاة النوافل جماعة، رقم 1185.
([37]) فتح الباري 3/ 74.
([38]) صحيح البخاري (مع الفتح) 4/ 84، كتاب جزاء الصيد، باب حج الصبيان، رقم 1857.
([39]) فتح الباري 4/ 85.
([40]) صحيح البخاري (مع الفتح) 13/ 46، كتاب التوحيد، باب كلام الرب مع جبريل، رقم 7485.
([41]) فتح الباري 13/ 470.
([42]) صحيح البخاري (مع الفتح) 13/ 370، كتاب التوحيد، رقم 7376.
([43]) فتح الباري 13/ 372.
([44]) انظر فتح الباري 2/ 125 (622، 623)، 4/ 255 (1974)، 4/ 572 (2312)، 13/ 283 (7290)، هدي الساري ص239، 240.
([45]) الأجوبة الواردة على الأسئلة الوافدة ص58.
([46]) سؤالات السجزي للحاكم ص88، رقم 51.
([47]) المعرفة والتاريخ 3/ 146.
([48]) المعرفة والتاريخ 3/ 65.
([49]) التاريخ الصغير 2/ 89.
([50]) التاريخ الكبير 2/ 313.
([51]) الجرح والتعديل 1/ 73.
([52]) انظر التقريب (5685).
([53]) سؤالات الآجري 2/ 143، الضعفاء للعقيلي 2/ 210.
([54]) الضعفاء الكبير للعقيلي 2/ 210.
([55]) سؤالات الآجري 1/ 329 (556).
([56]) الضعفاء الكبير للعقيلي 1/ 222.
([57]) الضعفاء الكبير للعقيلي 2/ 258.
([58]) النكت على مقدمة ابن الصلاح 2/ 99.
([59]) تدريب الراوي 1/ 265.
([60]) سير أعلام النبلاء 7/ 242.
([61]) تاريخ ابن معين برواية الدوري 2/ 213.
([62]) معرفة علوم الحديث ص210.
([63]) انظر شرح علل الترمذي 1/ 356.
([64]) الجرح والتعديل 1/ 47.
([65]) الكفاية ص 123، 124.
([66]) الضعفاء الكبير 3/ 443.
([67]) انظر الكفاية في علم الرواية ص 120.
([68]) تاريخ ابن أبي خيثمة ص417 – 419.
([69]) العلل 1/ 452 (1026).
([70]) أخرجه الرامهرمزي في المحدث الفاصل ص352، رقم 286، وابن المقرئ في معجمه ص151، رقم 444، والخطيب في الجامع لأخلاق الراوي 1/ 318، والقاضي عياض في الإلماع ص199، من طرق عن الحسن بن قتيبة به.
([71]) التعريف بشيوخ حدث عنهم البخاري (ص79).
([72]) المصدر السابق (ص 74).
([73]) فوائد أبي القاسم الحنائي الجزئي الثالث، ص34، 35، رقم 24.
([74]) هدي الساري (ص241).
([75]) فتح المغيث 3/ 256، 257.
([76]) والأمثلة على ذلك كثيرة جداً يصعب حصرها، فكثيراً ما يطلق أحدهم سفيان، ويتبين أنه الثوري.
انظر مثلاً: الجرح والتعديل 2/ 124، 294، 3/ 201، 239، 514، 527، 560، 475، 4/ 70، 184، 6/ 273، سنن النسائي 4/ 131، تحفة الأشراف 5/ 204، سير أعلام النبلاء 9/ 403، وغيرها كثير كما تقدم. وفي الجرح 6/ 269 (1485) ساق ابن أبي حاتم الرواة عن المترجم فقال: وسفيان، وشعبة، وابن عيينة.
وكل هذا يدل على أن إطلاق اسم سفيان على الثوري اصطلاح معروف عندهم، والله أعلم.
([77]) سير أعلام النبلاء 7/ 464.
([78]) فتح الباري 4/ 512 (2259).
([79]) انظر طبقات الشافعية للسبكي 10/ 407.
([80]) الجامع لأخلاق الراوي 2/ 72، 73.