ـ[طارق الحمودي]ــــــــ[07 - 10 - 06, 11:20 م]ـ
أحسنت يا أخ حمزة
وأعلمك بأن الشيخ استدعاه وزير الأوقاف الجديد وعرض عليه العودة إلى الخطابة فاعتذر الشيخ لظروف خاصة
وقصته مع الوزير المدغري أعرفها أيضا وليست مستغربة من أمثال الشيخ
أما عن رمي الكرفطي بالمروق فذاك أمر يرجع إلى الشيخ بوخبزة وحده
هو وحده يسأل عنه
أما نحن فلا شأن لنا بتكفير أحد إلا من أجمع على تكفيره أو قام على تكفيره أمر لا شبهة فيه بعد تحقق الشروط وانتفاء الموانع
فالتكفير خطير أمره
وللشيخ حججه في تكفيره إن كان لا زال على ذلك وإلا فإن الشيخ يعلم أنه تراجع عن أمور وكان الشيخ يفرح لذلك ولكن ...
ـ[الحسن بن عبد الله الصياغي]ــــــــ[09 - 10 - 06, 12:38 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله
ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[09 - 10 - 06, 11:05 ص]ـ
أين الكتاب؟
ـ[عبدالواحد الصمدي]ــــــــ[09 - 10 - 06, 06:32 م]ـ
أيها الأخ الحبيب
هذا المقال الذي جئت به من صيد الفوائد لايوجد ما يثبته من الناحية العملية
فأنا جار للشيخ التليدي ولم أسمع منه في يوم من الأيام او قرأت له في كتاب ما
أنه رجع عن عقيدته الصوفية
وياليتك تفيدنا بأدلة من كتبه
ـ[المقدادي]ــــــــ[09 - 10 - 06, 06:37 م]ـ
أيها الأخ الحبيب
هذا المقال الذي جئت به من صيد الفوائد لايوجد ما يثبته من الناحية العملية
فأنا جار للشيخ التليدي ولم أسمع منه في يوم من الأيام او قرأت له في كتاب ما
أنه رجع عن عقيدته الصوفية
وياليتك تفيدنا بأدلة من كتبه
هو قال: من العقيدة الأشعرية الى السلفية , و لم يذكر الصوفية!!! فتنبه يا جار التليدي
ـ[المقدادي]ــــــــ[09 - 10 - 06, 06:42 م]ـ
جاء في الكتاب المنقول من صيد الفوائد:
(
إن الشيخ يبين لك عقيدته وتدرجه إلى أن ترك عقيدة الأشاعرة وتاب وتمسك بعقيدة أهل السنة، حيث يقول:
(كان في بداية أمره على مذهب الأشاعرة المتأخِّرين الذين مَزَجوا عقيدة الإمام أبي الحسن الأشعري رحمه الله تعالى الحقَّة ببعض عقائد المعتزلة، لكنه كان له مَيْلٌ إلى مذهب السلف لقراءته أيام الطلب رسالة ابن أبي زيد القيرواني مراراً، وعقيدته المذكورة في رسالته سلفيَّةٌ مَحْضَة.
ولما اتصل بشيخه الحافظ أبي الفيض رحمه الله تعالى أعطاه كتاب "التوحيد" لابن خزيمة، و"الاعتقاد" للبيهقي، و"الدرة المضيئة" وأمره بقراءتها، فلما قرأها، وقرأ معها "العلو للعلي الغفار"، و"اجتماع الجيوش الإسلامية"، و"الإبانة" للأشعري، و"الطحاوية"، و"لمعة الاعتقاد" خرج من قراءتها كلها باعتناق مذهب السلف، فأصبحت بفضل الله تعالى عقيدته سلفية محضة، وزاد تمكُّناً في ذلك، بعد أن قرأ كثيراً من كتب التفسير وشروح الحديث التي تتعرَّض لمذهب السلف والخلف.
وهو ينصح أهل العلم بقراءة عقيدة ابن أبي زيد القيرواني، و"العقيدة الطحاوي"، و"الاعتقاد" للبيهقي، و"الإبانة" للأشعري ... رحمهم الله تعالى) ص96 من كتابه ذكريات من حياتي
ـ[عصام البشير]ــــــــ[09 - 10 - 06, 06:52 م]ـ
(كان في بداية أمره على مذهب الأشاعرة المتأخِّرين الذين مَزَجوا عقيدة الإمام أبي الحسن الأشعري رحمه الله تعالى الحقَّة ببعض عقائد المعتزلة، لكنه كان له مَيْلٌ إلى مذهب السلف لقراءته أيام الطلب رسالة ابن أبي زيد القيرواني مراراً، وعقيدته المذكورة في رسالته سلفيَّةٌ مَحْضَة.
ولما اتصل بشيخه الحافظ أبي الفيض رحمه الله تعالى أعطاه كتاب "التوحيد" لابن خزيمة، و"الاعتقاد" للبيهقي، و"الدرة المضيئة" وأمره بقراءتها، فلما قرأها، وقرأ معها "العلو للعلي الغفار"، و"اجتماع الجيوش الإسلامية"، و"الإبانة" للأشعري، و"الطحاوية"، و"لمعة الاعتقاد" خرج من قراءتها كلها باعتناق مذهب السلف، فأصبحت بفضل الله تعالى عقيدته سلفية محضة، وزاد تمكُّناً في ذلك، بعد أن قرأ كثيراً من كتب التفسير وشروح الحديث التي تتعرَّض لمذهب السلف والخلف.
وهو ينصح أهل العلم بقراءة عقيدة ابن أبي زيد القيرواني، و"العقيدة الطحاوي"، و"الاعتقاد" للبيهقي، و"الإبانة" للأشعري ... رحمهم الله تعالى) ص96 من كتابه ذكريات من حياتي
جزاكم الله خيرا.
ينظر هل رجع إلى عقيدة التفويض كشيخه أبي الفيض، أم إلى مذهب السلف الصحيح؟
والله أعلم.
ـ[عبدالواحد الصمدي]ــــــــ[09 - 10 - 06, 07:02 م]ـ
الأمر كما قال الأخ الفاضل
عقيدة الشيخ التليدي تبعا لشيخه أحمد بن الصديق الغماري (التفويض)
وليس هناك ما يثبت كونه رجع إلى العقيدة السلفية الصحيحة عقيدة أهل السنة والجماعة
وأما الصوفية فتلك طامة أخرى من طامات الشيخ
ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[09 - 10 - 06, 09:13 م]ـ
جزاكم الله خيراً لقد حملت الكتاب
ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[10 - 10 - 06, 12:58 ص]ـ
الرابط شغال وقد حمّلت الكتاب وبدأت قراءته
وفي أسلوب الشيخ حفظه الله شدّة زائدة على الخصم، ولو خفّف من لهجته لكان أولى به وأقوى لحجّّته
¥