تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالواحد الصمدي]ــــــــ[10 - 10 - 06, 05:21 م]ـ

جزاك الله خيرا أخي الفاضل على هذه النقول التي بينت فيها عقيدة الشيخ (الصوفية)

والتي تبطل المقال الذي ادعى فيه من ادعى أن الشيخ قد رجع إلى السلفية

ـ[خالد الأنصاري]ــــــــ[10 - 10 - 06, 06:59 م]ـ

لا أظن بأن التليدي رجع عن عقيدته، فهو معروف بعدائه القديم للدعوة السلفية وأئمتها، وكتبه طافحة بالدعوة إلى الشرك والتمسح بالقبور والمقبور، والاستهزاء بالوهابيين.

ومن قرأ ـ على سبيل المثال لا الحصر ـ كتابه " القول الممجد "؛ علم حينها خطورة أقوال هذا الرجل وخطورة مذهبه واعتقاده، وقد صرح في أكثر من موضع فيه بالشرك الأكبر.

ولايفهم من قولي هذا بأني أكفره، معاذ الله أن أكفر أحداً لم تقم عليه الحجة؛ ولكن لما نظرت في كتبه رأيت أنه لايستحق أن يطلق عليه أدنى لقب مما يطلقه العامة ممن يغرر بهم، وقد حظي هذا الرجل بشيء من هذه الألقاب؟!!!!!!

وكي لايقال بأن كلامي مجرد كلام لادليل عليه، فقد ذكر الجرفطي ـ هكذا بالجيم كما في كتابه المذكور أعلاه ـ في ثنايا رده على محمد الزمزمي (ص 23 - 24)، مانصه:

وهكذا نجده يؤذي شيخنا إمام الدنيا وعالمها، وليته حصر العنان بعد موته حياءً من رسول الله صلى الله تعالى عليه وآله وسلم حيث يقول: [اذكروا موتاكم بخير]، ولكنه أبى إلا أن يتابع ضلاله وفجوره، فجعل من حين لآخر يعرض به ويتهكم عليه، فقد وضع وريقات في صحة الصلاة خلف أهل البدعة، وتعرض له فيها وحمل عليه حملة شعواء، ووسمه بالجهل والتلاعب بالدين وأنه من المبتدعة ووو، ولايدري الجهول أنه من رؤس المبتدعة وأذنابهم، ومن منتحلي مذهبهم، متفانياً في كتب إمامهم الضال المنافق ابن تيمية عدو الله والصوفية، فهو مقتفي أثره عالة على كتبه، فهو في كل وقت يسرق من كتب ابن تيمية ما يوافقه وينشره موهماً أن ذلك من علمه وفهمه، فإن قيل إن الشيخ يتبرأ من الوهابية، وصرح بأنه ليس منهم؛ قلت ذلك منه إعماء وتدجيل، فاسمع أباطيل ابن تيمية والوهابية التي يدعوا إليها هذا الشيخ، وتعد من خواص الوهابية وعلاماتهم، فمن ذلك الاستغاثة بالأنبياء والأولياء، ومنها تصرف الأولياء المصطلح عليه عندهم، ومنها نداء الأنبياء والأولياء، ومنها الذبح على أضرحة الأولياء والنذور لهم، ومنها تحريم رقص الصوفية وعقد حلق الذكر، ومنها الذكر إثر الأذان، ومنها وحدة الوجود، ومنها بناء القباب على أضرحة الأنبياء والأولياء، ومنها التمسح بأضرحتهم والتبرك بآثارهم من تراب وماء وغير ذلك؛ كل ذلك عندهم حرام وضلال وبعضها إشراك ولا تقال إلا عند الوهابية، ولم يقل بها من علماء الأمة أحد إلا بعض الأفراد من أهل الجمود والجفاء، والعجب أنهم يصرحون ببدعية ما تقدم وضلال أصحابها؛ مع أنه مامن جزئية منها إلا ولها دليل من القرآن والسنة، أو أحدهما. اهـ.

وبعد:

فهذا هو مذهب التليدي ومعتقده، ومن يخالفه فهو تيمي وهابي ضال؟!!!!

فهل يقال بعدها بأنه سلفي؟؟!!!!!!!!!

{فماذا بعد الحقّ إلا الضلال فأنّى تصرفون}.

ـ[أبو جبير]ــــــــ[10 - 10 - 06, 07:27 م]ـ

الكتاب حذف في الرابط:

المرجو إعادة وضعه

ـ[طارق الحمودي]ــــــــ[11 - 10 - 06, 04:12 م]ـ

الله أكبر الله أكبر

مبارك أخي خالد

الله أكبر ولي مع الكرفطي وقفات خاصة إن شاء الله تعالى

ـ[أبو الجراج الحنبلي السلفي]ــــــــ[11 - 10 - 06, 06:02 م]ـ

السلام عليكم و رحمة الله

أرجوا من الاخ الكريم أن يرفع لنا هذا الكتاب و يمكنه ذلك برفعه على موقع:

www.picdo.net

وبعد رفعه ضع لنا الرابط بارك الله فيك

ـ[خالد الأنصاري]ــــــــ[11 - 10 - 06, 06:16 م]ـ

الله أكبر الله أكبر

مبارك أخي خالد

الله أكبر ولي مع الكرفطي وقفات خاصة إن شاء الله تعالى

وقال أيضاً (ص: 25 ـ من نفس الكتاب):

والمثير له هو عدو الله ابن تيمية فقبحه الله.

وقال في (ص: 27):

فإننا نرى كلاماً لابن تيمية الضال المنافق.

وقال في (ص: 29):

وهكذا تجد أئمة الإسلام يذكرون المبتدعة ويسمونهم ويذكرون مساويهم وفجورهم وبدعهم ويحذرون الناس منهم بل كانوا يلعنونهم فوق المنابر كما ورد عن أحمد بن حنبل وغيره.

وقد ذكرنا جملة كثيرة من ذلك في ردنا على هذا الشيخ المسمى " بيان المحجة بالانتصار لأهل الحق والسنة ".

فإن قيل وأي بدعة ابتدعها هذا الشيخ حتى جعلتموه مبتدعاً؟

قلت وبالله التوفيق: هو من أتباع ابن تيمية وأفراخه وعقيدته كعقيدته إلا في بعض ما لايذكر، وقد اتفق علماء الإسلام والعارفون بالله وأئمة الصوفية من زمان ابن تيمية إلى عصرنا على بدعيته وضلاله بل وعلى نفاقه وخروجه عن جماعة المسلمين ...... إلخ.

وقال أيضاً في ابن تيمية (ص: 29 - 30):

هو من أنصار المبتدعة والمدافعين عن أعداء رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وأعداء آل بيته الأطهار كمعاوية الطاغية لعنه الله فهو يترضى ويترحم عليه مع أنه منافق بنص الحديث المخرج في " صحيح مسلم ": [لايحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق] قاله لسيدنا علي عليه السلام، وكان معاوية عدواً لدوداً لعلي مبغضاً له محارباً له يسعى في خذلانه .... إلخ.

هذه هي سلفية الجرفطي؟؟؟!!!!!!!!!

ولو نقلت لكم كل كلامه كله، وهو مما تقيء منه البطون، وتقشعر منه الجلود، فما أدري ماذا سيكون حكمكم عليه؟

والله الهادي.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير