تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

جَزَاكَ اللهُ خَيْراً؛ وَنَفَعَ بِكَ (آمِيْنَ).

ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[29 - 10 - 06, 01:00 م]ـ

جَزَاكَ اللهُ خَيْراً

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[30 - 10 - 06, 09:40 م]ـ

جَزَاكُمْ اللهُ خَيْرَاً، وَبَارَكَ فِيكُمْ.

ـ[أبو الزهراء الشافعي]ــــــــ[30 - 10 - 06, 09:42 م]ـ

بارك الله فيك, وجعل الله ذلك في ميزان حسناتك يوم الدين.

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[30 - 10 - 06, 09:48 م]ـ

[الثَّالِثُ] صِفَةُ النِّفَاقِ وَذَمِّ الْمُنَافِقِينَ لأبِي بَكْرٍ الْفِرْيَابِيِّ

،، ـــــــــــ،،

أبُو بَكْرٍ الْفِرْيَابِيُّ جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ الْمُسْتَفَاضِ جَامِعُ الْعُلُومِ وَالْحِكَمْ. وَقِبْلَةُ طُلابِ الْحَدِيثِ الَّتِي تُؤْتَى وَتُؤمّ. وَرَايَةُ الْمَجْدِ الَّتِي أَحْرَزَتْ فَضْلاً كَبِيرَاً. وَتُلِي فِي جَنَبَاتِهَا «وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرَاً». وَفخْرُ فِرْيَابَ الَّذِي فَخَرَتْ بِهِ عَلَى كُلِّ الأَمْصَارِ. وَبَدْرُ الْكَمَالِ، بَلْ شَمْسُ الأَصِيلِ فِي رَائِعَةِ النَّهَارِ. وَمِنْحَةُ خِزَانَةِ نُبَهَائِهَا. وَنَفْحَةُ رَيْحَانَةِ أَلِبَائِهَا. وَإِمَامُ مَجْمَعِ مَعَارِفِهَا وَعُلُومِهَا. بِجِلِيلِ ذِكْرِهِ قَدْ طَرِبَتْ النُّفُوسُ. وَبِجِمِيلِ مَدْحِهِ قَدْ تَزَيَّنَتْ الطُّرُوسُ.

الْحَافِظُ الْحَاذِقُ الَّذِي فَاقَ الأَقْرَانَ وَبَرَّزَ. وَمَنْ إذِاَ صَنَّفَ فِي الأَحْكَامِ حَاكَ وَطَرَّزَ. نَاشِرُ بُرُودِ التَّحْبِيرِ. وَمُظْهِرُ شُمُوسِ التَّحْرِيرِ. وَمُغْنِي اللَّبِيبِ. عَنْ الأَبَاطِيلِ وَالأَكَاذِيبِ.

فَوَالَّذِي رَفَعَ ذَاتَ الرَّجْعِ. وَبَسَطَ ذَاتَ الصَّدْعِ. إِنَّ تَصَانِيفَهُ نُورٌ عَلَى نُورٍ. وَدُرٌّ مَنْثُورٌ فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ. مَعْ حِكَمٍ بَلِيغَةٍ كَلَوَامِعِ الأَنْوَارِ. وَآدَابٍ رَائِقَةٍ كَالرَّوْضِ الْمِعْطَارِ. وَتَحْقِيقَاتٍ لَمْ تَسْتَطِعْهَا الأَفَاضِلْ. وَكَيْفَ لا، وَقَدْ حَوَاهَا عَنْ السَّادَةِ الأَمَاثِلْ. الَّذِينَ هُمْ فِي سُبُلِ الْهَدَى سَالِكُونَ. «أُولَئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَهُمْ لَهَا سَابِقُونَ».

ـــ هَامِشٌ ــــــ

(1) تَرْجَمَتُهُ فِي: الْبِدَايَة وَالنِّهَايَة (11/ 121)، وَتَارِيخِ الإِسْلامِ (1/ 2308)، وَتَارِيخِ بَغْدَادَ (7/ 199)، وَتَذْكِرَةِ الْحُفَّاظِ (2/ 692)، وَالرِّسَالَةِ الْمُسْتَطْرَفَةِ (ص 58،48،47)، وَسِيَرِ أَعْلامِ الْنُبَلاءِ (14/ 96)، وَطَبَقَاتِ الْحُفَّاظِ لِلسُّيُوطِيِّ (ص305)، وَمُعْجَمِ الْبِلْدَانِ (4/ 259)، والْمُعِينِ فِي طَبَقَاتِ الْمُحَدِّثيِنَ (ص107)، وَمَوْلَدِ الْعُلَمَاءِ وَوَفَيَاتِهِمْ لِلرَّبَعِيِّ (2/ 631)، وَالْوَافِي بِالوَفَيَاتِ.

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[30 - 10 - 06, 10:00 م]ـ

[الرَّابعُ] مَجْلِسٌ مِنْ أَمَالِي ابْنِ فَنْجُوَيْهِ الثَّقَفِيِّ فِي «فَضْلِ رَمَضَانَ»

رِوَايَةُ أَبِي نَصْرٍ حَمْدِ بْنِ مَنْصُورِ بْنِ حَمْدٍ الْهَمْذَانِيِّ عَنْهُ

رِوَايَةُ أَبِي حَفْصٍ عُمَرَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ طَبَرْزَذْ عَنْهُ

رِوَايَةُ أَبِي الْحَسَنِ عَلِيِّ بْنِ أَحْمَد بْنِ الْبُخَارِيِّ عَنْهُ

ـ[أبو فراس القحطاني]ــــــــ[30 - 10 - 06, 11:30 م]ـ

بارك الله فيك

وجعلها الله في ميزان حسناتك

ـ[بن سالم]ــــــــ[30 - 10 - 06, 11:51 م]ـ

جَزَاكَ اللهُ خَيْراً.

ـ[محمد بن صادق]ــــــــ[31 - 10 - 06, 02:38 ص]ـ

جَزَاكَ اللهُ خَيْراً

ـ[أبو عبد الرحمن العامري]ــــــــ[31 - 10 - 06, 08:20 ص]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[الطيماوي]ــــــــ[31 - 10 - 06, 10:58 ص]ـ

جزاك الله خيرا

وأرجو ذكر مصدر هذه الاجزاء وشكرا

ـ[أبو سليمان العسيلي]ــــــــ[02 - 11 - 06, 10:14 م]ـ

مشكورين

مأجورين بإذن الله

جزاكم الله خير

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[03 - 11 - 06, 03:09 ص]ـ

جَزَاكُمْ اللهُ خَيْرَاً، وَبَارَكَ فِيكُمْ.

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[03 - 11 - 06, 03:15 ص]ـ

[الْخَامِسُ] سَبْعَةُ مَجَالِسَ مِنْ أَمَالِي أَبِي طَاهِرٍ الْمُخَلِّصِ الذَّهَبِيِّ البَغْدَادِيِّ

مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْعَبَّاسِ بنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بنِ زَكَرِيَّا

رِوَايَةُ أَبِي مُحَمَّدٍ عَبْدِ اللهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ الصَّرِيْفِينِيِّ الْخَطِيبِ عَنْهُ

رِوَايَةُ أَبِي الدُّرِّ يَاقُوتِ بْنِ عَبْدِ اللهِ الرُّومِيِّ التَّاجِرِ مَوْلَى ابْنِ الْبُخَارِيِّ عَنْهُ

رِوَايَةُ أَبِي مُحَمَّدٍ الْقَاسِمِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ هِبَةِ اللهِ الشَّافِعِيِّ عَنْهُ

ـ[أسامة بن الزهراء]ــــــــ[03 - 11 - 06, 01:52 م]ـ

بارك الله فيكم

ونفع بعلمكم

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير