تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو أكرم الحلبي]ــــــــ[03 - 11 - 06, 02:10 م]ـ

جزاك الله خيراً

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[04 - 11 - 06, 12:07 م]ـ

[السَّادِسُ] «الْقَنَاعَةُ» لِلإمَامِ أَبِي بَكْرٍ ابْنِ السُّنِّيِّ

رِوَايَةُ أَبِي الْقَاسِمِ عَلِيِّ بْنِ عُمَرَ بْنِ إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الأَسَدَآبَاذِيِّ الْهَمْدَانِيِّ عَنْهُ

رِوَايَةُ أَبِي بَكْرٍ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ ْبنِ مُوسَى بْنِ مَرْدَوَيْهِ عَنْهُ

رِوَايَةُ أَبِي طَاهِرٍ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ السِّلَفِيِّ الأَصْبَهَانِيِّ عَنْهُ

رِوَايَةُ أَبِي الْقَاسِمِ بْنِ رَوَاحَةَ عَنْهُ

,, ــــ ,,, ــــ ,,, ــــ،،

أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْمُقْرِئُ حَدَّثَنَا حَيْوَةُ بْنُ شُرَيْحٍ أَخْبَرَنِي أَبُو هَانِيءٍ أَنَّ أَبَا عَلِيٍّ الْجَنْبِيَّ

أَخْبَرَهُ أَنَّهُ سَمِعَ فَضَالَةَ بْنَ عُبَيْدٍ يَقُولُ: إِنَّهُ سَمِعَ رَسُول اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:

«طُوبَى لَمَنْ هُدِيَ إلَى الإِسْلامِ، وَكَانَ عَيْشُهُ كَفَافَاً، وَقَنَّعَهُ اللهُ بِمَا آتَاهُ».

ـ[أسامة بن الزهراء]ــــــــ[04 - 11 - 06, 03:42 م]ـ

جزاكم الله خيرا

الشيخ الفاضل، الحبيب إلى قلوبنا

كل مشاركاتكم وكتبكم الموجودة على الشبكة مشكولة فما السر في ذلك

هل تستخدمون برنامجا خاصا؟؟

أم لكم طريقة خاصة في العمل

أنا أسأل لأني عندي مجموعة نصوص من شرح النووي لصحيح مسلم، وهي ناقصة في الموجود على الشاملة، أتمنى لو تدلونا على الطريقة

بارك الله فيكم

ـ[محمود أبو عبد الله]ــــــــ[04 - 11 - 06, 05:16 م]ـ

جزاكم الله خيرا

الشيخ الفاضل، الحبيب إلى قلوبنا

كل مشاركاتكم وكتبكم الموجودة على الشبكة مشكولة فما السر في ذلك

هل تستخدمون برنامجا خاصا؟؟

أم لكم طريقة خاصة في العمل

أنا أسأل لأني عندي مجموعة نصوص من شرح النووي لصحيح مسلم، وهي ناقصة في الموجود على الشاملة، أتمنى لو تدلونا على الطريقة

بارك الله فيكم

جزى الله فضيلة الشيخ/ أحمد شحاتة الألفي السكندري - خير الجزاء على هذا الجهد الرائع.

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[04 - 11 - 06, 06:05 م]ـ

جَزَاكُمْ اللهُ خَيْرَاً

الشَّيْخَ الْفَاضِلَ، الْحَبِيبَ إِلَى قُلُوبِنَا

كُلُّ مُشَارَكَاتِكُمْ وَكُتُبِكُمْ الْمَوْجُودَةِ عَلَى الشَّبَكَةِ مَشْكُولَةٌ، فَمَا السَّرُّ فِي ذَلِكَ؟.

هَلْ تَسْتَخْدِمُونَ بَرْنَامَجَاً خَاصَّاً؟، أَمْ لَكُمْ طَرِيقَةٌ خَاصَّةٌ فِي الْعَمَلِ؟.

بَارَكَ اللهُ فِيكُمْ.

الْحَبِيبَ الْوَدُودَ / أُسَامَةَ بْنَ الزَّهْرَاءِ

بَارَكَ اللهُ فِيكُمْ. وَجَزَاكُمْ خَيْرَاً.

هِيَ طَرِيقَةٌ خَاصَّةٌ، تَعْتَمِدُ عَلَى:

(1) الاسْتِفَادَةِ مِنْ جُهُودِ الْبَرْمَجَةِ لِلْكُتُبِ الْمَشْكُولَةِ، مَعَ إِعَادَةِ التَّنْسِيقِ لِلنُّصُوصِ، كَإِضَافَةِ عَلامَاتِ التَّرْقِيمِ وَالتَّنْصِيصِ وَنَحْوِهَا.

(2) الاعْتِمَادِ عَلَى خَصَائِصِ الْبَحْثِ وَالاسْتِبْدَالِ فِي بَرْنَامِجِ ال word ، وَالَّذِي يُمْكِنُ بِوَاسَطِتِهِ اسْتِبْدَالُ مِئَاتِ الْكَلِمَاتِ الْغَيْرِ مَشْكُولَةٍ بِنَظَائِرِهَا الْمَشْكُولَةِ.

(3) الاسْتِفَادَةِ مِنْ بَرْنَامِجِ الْمُسْتَبْدِلِ الآلِيِّ الْمَوْجُودِ بِالْمُلْتَقَى، مَعَ وَضْعِ أَكْوَادِ خَاصَّةٍ بِمَلَفِ التَّشْكِيلِ TASHKEEL.MDB .

(4) الاعْتِمَادِ عَلَى التَّشْكِيلِ الْيَدَوِيِّ، وَهُوَ الأَغْلَبُ مِنْ جِهَةِ الاسْتِعْمَالِ وَالتَّكْرَارِ.

(5) الاسْتِفَادَةِ مِنْ جُهُودِكُمْ وَمُشَارَكَاتِكُمْ فِي نَقْلِ الْكُتُبِ الْمَشْكُولَةِ عَلَى الشَّبَكَةِ.

(6) سُرْعَةِ الْخَاطِرِ وَالْبَدِيهَةِ فِي مَعْرِفَةِ مَصَادِرِ النُّصُوصِ الْمَشْكُولَةِ، وَالنَّقْلِ مِنْهَا مَعَ إِعَادَةِ تَنْسِيقِهَا.

(7) وَلَعَلَّهُ الأَهَمُّ: الاسْتِعَانَةُ بِاللهِ تَعَالَى، وَالاحْتِسَابُ فِي الْعَمَلِ مِمَّا يُسَهِّلُ الصَّعْبَ، وَيُيَسِّرُ الْعُسْرَ، وَ «إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّةِ، وَإِنَّمَا لامْرِئٍ مَا نَوَى، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ فَهِجْرَتُهُ إِلَى اللهِ وَرَسُولِهِ، وَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى دُنْيَا يُصِيبُهَا أَوْ امْرَأَةٍ يَتَزَوَّجُهَا فَهِجْرَتُهُ إِلَى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ».

ـ[أسامة بن الزهراء]ــــــــ[04 - 11 - 06, 06:38 م]ـ

بارك الله فيكم , ونفع بعلمكم

وكما قيل:

على قدر أهل العزم تأتي العزائم ... وتأتي على قدر الكرام المكارم

وتعظم في عين الصغير صغارها ... وتصغر في عين العظيم العظائم

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[04 - 11 - 06, 06:54 م]ـ

أَجْزَلَ اللهُ مِنَ الْمَثُوبَةِ جَزَاءَكُمْ. وَمِنْ عَاجِلِ الأَجْرِ وَآجِلِهِ عَطَاءَكُمْ.

وَقَرَنَ بِالطَّاعَاتِ عَزَمَاتِكُمْ. وَبِالسَّعْي إِلَى الرُّشْدِ نَهَضَاتِكُم.

وَجَدَّدَ لَكُمْ حُظُوظَاً مِنَ الْمَسَرَّاتِ. وَأَقْسَامَاً مِنَ الْبَاقِيَاتِ الصَّالِحَاتِ.

لا يُحْصَى عَدَدُهَا. وَلا يَنْقَطِعُ مَدَدُهَا. وَالسَّلامُ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير