تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابن الأعجمي]ــــــــ[01 - 11 - 06, 12:51 ص]ـ

بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا

بارك الله فيك أخي أبو فراس القحطاني على هذه المعلومات القيمة

ولكن يا إخوة يؤسفني أن أقول بأنكم لم تشفوا غليلي.

أخي أبو محمد القرشي: ليت عندنا من أهل الحديث من نجلس له.

المطلوب بعض الشرح والتفصيل في طبيعة هذه الكتب وكيفية الإفادة منها ولو بالعزو إلى كتاب موجود في الشبكة يمكن تنزيله، فأنا أريد أن أقتني بعض هذه الكتب وأريد أن أعرف فوائدها قبل اقتنائها وهل هناك أفضل منها أم أن هذه أفضل الموجود بالنسبة لتخريج الأحاديث أو حصر الأحاديث في موضوع معين.

أعتذر للتطفل عليكم ولكنني أرى في هذا المنتدى بعض أهل العلم والخير فأردت الإستفادة ممن هو أعلم مني.

ـ[ابن الأعجمي]ــــــــ[04 - 11 - 06, 01:16 ص]ـ

لو ينقل لنا أحد الإخوة هذا الإستفسار إلى أحد العلماء فيفيدني والإخوة جميعا ويكون له الأجر والثواب إن شاء الله

لم أكن لأسأل لو لم يكن الأمر مهم بالنسبة لي

ـ[أبو فراس القحطاني]ــــــــ[04 - 11 - 06, 02:31 ص]ـ

(جامع الأصول من أحاديث الرسول) جمع فيه ابن الأثير الأصول الستة: البخاري، ومسلم، والموطأ، وأبو داود، والنسائي، والترمذي، وله مختصر يسمى (تيسير الوصول إلى جامع الأصول) لابن الديبع الشيباني، المتوفى سنة 944 هـ كتاب رزين هذا جمع فيه بين الأصول الستة: " الصحيحين " و " موطأ مالك " و " سنن أبي داود " و النسائي و الترمذي، على نمط كتاب ابن الأثير المسمى " جامع الأصول من أحاديث الرسول " إلا أن في كتاب " التجريد " أحاديث كثيرة لا أصل لها في شيء من هذه الأصول كما يعلم مما ينقله العلماء عنه مثل

سياق خطبة جمع الجوامع المذكور هذا كتاب شريف حافل ولباب منيف رافل بجمع الاحاديث النبوية الشريفة كافل قصدت فيه الى استيعاب الاحاديث النبوية وأرصدته مفتاحا لابواب المسانيد العلية وقسمته قسمين الاول أسوق فيه لفظ المصطفى بنصه وأطوق كل خاتم منه بفصه وأتبع متن الحديث بذكر من خرجه من الايمة اصحاب الكتب المتعبرة ومن رواه من الصحابة من واحد الى عشرة او اكثر من عشرة سالكا طريقة يعرف منها صحة الحديث وحسنه وضعفه الثاني الاحاديث الفعلية المحضة او المشتملة على قول او فعل او سبب او مراجعة او نحو ذلك مرتبا على مسانيد الصحابة وسميته جمع الجوامع

مقدمة كنز العمال

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله الكبير المتعال والصلاة والسلام على سيدنا محمد المتبع في الأقوال والأفعال والأحوال وعلى سائر الأنبياء وآله وصحبه التابعين له في كل حال

(أما بعد) فيقول أحقر عباد الله علي بن حسام الدين الشهير عند الناس بالمتقي لما رأيت كتابي الجامع الصغير وزوائده تأليفي شيخ الإسلام جلال الدين السيوطي عامله الله بلطفه ملخصا من قسم الأقوال من جامعه الكبير وهو مرتب على الحروف جمعت بينهما مبوبا ذلك على الأبواب الفقهية مسميا الجمع المذكور (منهج العمال في سنن الأقوال) ثم عن لي أن أبوب مابقي من قسم الأقوال فنجز بحمد الله وسميته (الإكمال لمنهج العمال) ثم مزجت بين هذين التأليفين كتابا بعد كتاب وبابا بعد باب وفصلا بعد فصل مميزا أحاديث الإكمال من منهج العمال ومقصودي من هذا التمييز أن المؤلف رحمه الله ذكر أن الأحاديث التي في الجامع الصغير وزوائده أصح وأخصر وأبعد من التكرار كما يعلم من ديباجة الجامع الصغير فصارا كتابا سميته (غاية العمال) في سنن الأقوال ثم عن لي أن أبوب قسم الأفعال أيضا فبوبته على المنهاج المذكور وجمعت بين أحاديث الأقوال والأفعال وأذكر أولا أحاديث منهج العمال ثم أذكر أحاديث الإكمال ثم أحاديث قسم الأفعال كتابا بعد كتاب فصار ذلك كتابا واحدا مميزا فيه ماسبق بحيث أن من أراد تحصيل قسم الأقوال أو الأفعال منفردا أو تحصيلهما مجتمعين أمكنه ذلك وسميته (كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال) فمن ظفر بهذا التأليف فقد ظفر بجمع الجوامع مبوبا مع أحاديث كثيرة ليست في جمع الجوامع لأن المؤلف رحمه الله زاد في الجامع الصغير وذيله أحاديث لم تكن في جمع الجوامع

جمع الجوامع في الأحاديث اللوامع أربعون حديثا

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير