تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[لماذا]

ـ[البتول]ــــــــ[09 - 11 - 06, 10:30 ص]ـ

لا أستطيع تحيل كتاب أحتاجه، لست أدري لماذا هو موقف حسابي؟؟؟؟؟؟؟؟

رغم أني بأمس الحاجة إليه

ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[09 - 11 - 06, 12:30 م]ـ

فرج الله عنك يا أختاه

ـ[أبو أمينة]ــــــــ[11 - 11 - 06, 05:16 م]ـ

بسم الله، والصلاة والسلام على رسول الله:

لستما لوحدكما على هذا السبيل، والمصيبة إذا عمت خفت، حيلة المحتال حينها هي الصبر، أورد البقاعي في تفسير قوله تعالى: " فَلَمَّا فَصَلَ طَالُوتُ بِالْجُنُودِ قَالَ إِنَّ اللَّهَ مُبْتَلِيكُمْ بِنَهَرٍ فَمَن شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَن لَّمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّيا إِلاَّ مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ فَشَرِبُواْ مِنْهُ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمْ " الآية 249 من سورة البقرة.

" أسند الحافظ أبو القاسم بن عساكر في الكنى من تاريخ دمشق في ترجمة أبي عمرو بن العلاء عن الأصمعي قال: أنشدنا أبو عمرو بن العلاء قال: سمعت أعرابياً ينشد وقد كنت خرجت إلى ظاهر البصرة متفرجاً مما نالني من طلب الحجاج واستخفائي منه:

صَبِّرِ النفس عند كل ملمّ **** إن في الصبر حيلة المحتال

لا تضيقن في الأمور فقد **** يكشف لأواؤها بغير احتيال

ربما تجزع النفوس من **** الأمر له فرجة كحل العقال

قد يصاب الجبان في آخر **** الصفّ وينجو مقارع الأبطال

فقلت ما وراءك يا أعربي؟ فقال: مات الحجاج، فلم أدر بأيهما أفرح بموت الحجاج أو بقوله: له فرجة! لأني كنت أطلب شاهداً لاختياري القراءة في سورة البقرة " إلا من اغترف غرفة} [البقرة: 249] – انتهى.

كثيرة هي الكتب التي أرسلنا في طلبها، وكلفنا لأجلها كل حاج، وكل معتمر، وكل طالب علم، وكل سائح في الأرض، وكلهم كان يعود بخفي حنين، وحينها كنت دائما أتذكر حكاية العلامة البشير الإبراهيمي فقد بلغ به التعب والنصب مبلغا عظيما وهو يبحث عن ديوان الحماسة لأبي تمام بشرح المرزوقي، ولما ذكر له أنه موجود بأحد مكتبات مصر توجه أليها، ولكنه فوجئ بهذا الجواب: " إن الكتاب استعاره الإمام الطاهر بن عاشور منذ سنوات ...

فلا تيأسوا فاليأس ليس من أخلاق المسلم، و اعلموا أن حقائق اليوم قد كانت أحلاما بالأمس، وأن أحلام اليوم هي حقائق الغد، والمسلم هو يوسف هذه الأحلام

كلما أخلص الإنسان في طلب شيء إلا وناله يوما ما، والكتب من جملة ذلك، وقد علمنا القرآن الكريم أن إخلاص النية يأتي بكل عجيب غريب بعيد مفقود " إن يعلم الله في أنفسكم خيرا يوتيكم خيرا ... " و كم من كتاب تمنينا في يوم من الأيام أن يكون في مكتباتنا، فإذا بنا اليوم نحتار في اختيار أفضل نسخه ... وقد أحصيت لشيخ مصر ومحدثها أبي الأشبال أحمد شاكر رحمه الله عددا من الكتب كان يحلم برؤِيتها وهي اليوم عندنا من أيسر ما تكون

وعلمنا رجال الحياة ومنهم الفلاح: أن الإنسان لا يغرس غرسا واحدا لينتظره على مدار السنة، بل يغرس ثالثا ورابعا ... وعاشرا ليكون دائما في جد ودائما في عمل ...

أنا على يقين تام أن ما نطلبه من كتب سيكون بين أيدينا يوما ... ولكن خلق الإنسان من عجل

ـ[أبو عمر]ــــــــ[11 - 11 - 06, 06:21 م]ـ

السؤال غير مفهوم.!

برجاء التوضيح.

وعلى كل حال: فرج الله همومك وهموم جميع المسلمين.

ـ[عبد الله بن عثمان]ــــــــ[10 - 02 - 08, 03:47 م]ـ

من أنت يا أبا أمينة من تكون؟

كأنك تلتقط الدرّ فتنثره علينا

كلامك أذهلني .. أدهشني جزاك الله عني كلي خير

ـ[أهل الحديث]ــــــــ[10 - 02 - 08, 04:25 م]ـ

الأخت وفقها الله

ليس هناك أي إشكال في تحميل الملفات من الملتقى وليس أحدا محجوب عنها

فإن كان هناك رابط لم تستطيعي التحميل منه فلعلك تذكرينه للإخوة

والله سبحانه وتعالى يعلم كم حصل لنا من أمور كثيرة ومصاعب لأجل إتاحة المرفقات للجميع وكم من صاحب شر قد آذانا واشغلنا أياما وليالي عديدة من أجل إتاحة التحميل للجميع حتى من غير المسجلين

ونحن نتقرب إلى الله تعالى بتوفير هذه الأمور العلمية خدمة لدين الله تعالى ونشعر بحرج شديد من منع أي أحد من تحميلها

فنسأل الله الإعانة والتوفيق والسداد.

ـ[مسك]ــــــــ[10 - 02 - 08, 04:52 م]ـ

جزاكم الله خيراً ورفع الله قدركم وأعلى شأنكم ..

جهود لا يستطيعها إلا الأفذاذ من الناس ...

ـ[أبو أمينة]ــــــــ[12 - 02 - 08, 11:02 م]ـ

من أنت يا أبا أمينة من تكون؟

كأنك تلتقط الدرّ فتنثره علينا

كلامك أذهلني .. أدهشني جزاك الله عني كلي خير

أخي الكريم: عبد الله بن عثمان-حفظك الله و رعاك-

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته.

لست إلا عبدا من عباد الله.

لا تدعني إلا بيا عبده **** فإنه أشرف أسمائي (مع تصرف خفيف في هذا البيت يعرفه أهله.)

دخلت الجامعة فنلت منها خرقة: الليسانس. ثم دخلت أخرى فنلت منها خرقة: الماجستير.

و ما زلت أقول دائما:"دخلتُ إليهما جاهلا متواضعا، وخرجتُ منهما جاهلا مغرورا."

و لا زلت أستعيذ من هاذين (الجهل و الغرور.) كما يستعيذ المؤمنون من فتن: الدجال و القبر و النار.

ولا تيأس على شيء لم تنله، فهو ليس لك بخير. هذا ما نص عليه الحكيم الخبير.

دمتم في نعمة وعافية وستر

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير