ـ[خالد البحريني]ــــــــ[22 - 11 - 06, 11:19 ص]ـ
بارك الله فيكم اخواني و جزاكم خير الجزاء و جمعني و إياكم في الجنة ..
و اعذروني لأني لم أذكر أسم الكتاب كاملا و أنا أبحث عن نسخة للشاملة بارك الله فيكم:
التمهيد والرد على الملحدة والمعطلة والرافضة والخوارج والمعتزلة
تأليف: أبي بكر الباقلاني
تحقيق: محمود محمد الخضيري و محمد عبدالهادي أبو ريده، بيروت، لبنان، دار الفكر العربي.
أحسن الله إليكم
ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[22 - 11 - 06, 12:05 م]ـ
1 - لا علاقة بين الكتابين المشار إليهما، ولم يخلط بينهما أحد، والأخ استشكل ما لا إشكال فيه
2 - أكرر ما قلته مراراً من وجوب الاعتماد على الطبعات الموثوقة وليس التجارية، وهذا الكتاب من أحسن الأمثلة: إذ هو كتاب عقائد، وقد حققه رجلان من أهل الاختصاص: الخضيري وأبو ريدة، ثم يأني لصوص الكتب في بيروت فيضعون عليه اسم (محقق!) لا في العير ولا في النفير، اسمه يدل على طائفته، ومثله لا يؤتمن على كتاب عقائد فهذا. ثم نأتي نحن فنعتمد على الطبعة التافهة ونترك الطبعة الموثوقة!
وليس المهم ما يقال من إن هذه الطبعة أصح من تلك، إذ لا بد أن تخلو الطبعة المتأخرة من بعض أغلاط الطبعة المتقدمة، ولكن المهم هو باب الأمانة والثقة بالطبعة والمحقق
ـ[معاذ عبدالله]ــــــــ[22 - 11 - 06, 01:51 م]ـ
جزاك الله خيرا أخي الحبيب ... وزادك الله حرصا وبارك فيك ... نعم المهم هو باب الأمانة والثقة بالطبعة والمحقق
ـ[حسام الحفناوي]ــــــــ[29 - 11 - 06, 10:50 ص]ـ
جزاكم الله خيرا.
أريد أن أنبه إلى أنني لم أخلط بين الكتابين كما ذكر أحد الإخوة، فليس في كلامي ما يشير إلى ذلك، بل هو واضح فيما يفيد ضده بقليل تأمل. فقد سألت أخانا خالدا عن طبيعة موضوع الكتاب، وذكرت أن الكتاب المذكور ـ التمهيد والبيان ـ هو المراد إذا كان الموضوع المناقش هو مقتل عثمان رضي الله عنه، وما سبقه وما تلاه. كما أن ما ذكره الأخ الفاضل من قرائن كقوله: إذا أطلق الأستاذ، أو إذا أطلق القاضي، فهذه الإشارات ونحوها لم ترد في سؤال الأخ خالد البحريني، وإنما ذكر كتاب التمهيد لأبي بكر الباقلاني فحسب.
وأصحح معلومة عن وفاة الأندلسي وهي أن وفاته كانت سنة إحدى وأربعين وسبعمائة.
وقد يعتبر البعض هذا من قبيل الكبر عن الاعتراف بالخطأ، والله أعلم بما في القلوب، لكن التعقب في غير محله مما يحزن النفوس.
ـ[محمد بشري]ــــــــ[29 - 11 - 06, 02:05 م]ـ
المسألةبسيطة أخي الكريم،وقد اتضح المعنى وفقك الله.