[كيف تعلم أن الكتاب الذي تراه أمامك قد أنزلته من قبل؟؟]
ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[29 - 11 - 06, 01:42 ص]ـ
الحل يسير
اكتب " جزاك الله خيراً "
عندما تنزل أي كتاب
فبه تشكر من يستحق الشكر
وتعلم هل هو عندك أم لا
ـ[الطيب وشنان]ــــــــ[29 - 11 - 06, 01:50 ص]ـ
جزاك الله خيرا على التذكير ...
و أنا أقول:
أكتب جزاك الله خيرا ... سواء قمت بتحميل الكتاب أم لم تقم بذلك ...
ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[29 - 11 - 06, 02:08 ص]ـ
((و أنا أقول:
أكتب جزاك الله خيرا ... سواء قمت بتحميل الكتاب أم لم تقم بذلك ... ))
هذا أحسن مما قلتُ
جزاك الله خيرا
ـ[الطيب وشنان]ــــــــ[29 - 11 - 06, 03:33 ص]ـ
جزاك الله خيرا أخي إحسان و بارك فيك و نفع بك الاسلام و المسلمين و جعل ذلك في موازين حسناتك.
ـ[بلال خنفر]ــــــــ[29 - 11 - 06, 10:17 ص]ـ
جزاكم الله كل خير ... ولكن ماذا عن من لا عضوية لهم والذين هم أضعاف أضعاف من يدخل بعضوية الى الملتقى؟:)
أقول شيخنا الكريم ... الحل في الأرشفة الصحيحة للكتب ... هذا من جهة ... ومن جهة أخرى ... وضع جميع الملفات المحملة في مكان واحد مع التسمية الصحيحة لها ((تسميت الملف باسم الكتاب الأصلي)) وبهذا تستطيع ان من خلال البحث داخل هذا الملف أن تجد ما تريد بسرعة فائقة.
ومثال ذلك أن يكون عندك على الجهاز كتاب ((الفتح)) فمع التسمة الصحيحة للكتاب أي باسمه الاصلي تستطيع من خلال البحث أن تخرج الكتاب بوضع كلمة ((فتح)) أو ((الباري)) فتخرج لك المادة التي تريد ...
هذا والله تعالى أحكم وأعلم
ـ[معاذ عبدالله]ــــــــ[29 - 11 - 06, 11:02 ص]ـ
ما أروعها من مشاركة ............... فجزى الله إخواننا خير الجزاء وجعل هذه الأعمال في ميزان حسناتهم
ـ[عبدالله العلي]ــــــــ[29 - 11 - 06, 06:16 م]ـ
جزاك الله خيرا أخي الشيخ الفاضل إحسان و بارك فيك و نفع بك الاسلام و المسلمين و جعل ذلك في موازين حسناتك
ـ[زكرياء توناني]ــــــــ[29 - 11 - 06, 06:41 م]ـ
ضابط مهم ...
ـ[بن حمد آل سيف]ــــــــ[08 - 02 - 07, 03:13 ص]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[10 - 02 - 07, 03:54 ص]ـ
جزاكم الله خيراً
ـ[طالب شريف]ــــــــ[10 - 02 - 07, 12:49 م]ـ
جزاكم الله خيراً
ـ[أسامة بن الزهراء]ــــــــ[10 - 02 - 07, 12:58 م]ـ
أنا استخدم برنامج Idm للتحميل من الشبكة، وكل ملف مكرر يدلني عليه فلا أعيد تحميله
ـ[أبو ناصر المكي]ــــــــ[10 - 02 - 07, 02:58 م]ـ
أنا استخدم برنامج Idm للتحميل من الشبكة، وكل ملف مكرر يدلني عليه فلا أعيد تحميله
ليتك تضعه هنا لينتفع به إخوانك ...
ـ[أسامة بن الزهراء]ــــــــ[10 - 02 - 07, 07:28 م]ـ
ليتك تضعه هنا لينتفع به إخوانك ...
هذا رابط البرنامج:
http://uploadingit.com/files/6347/Internet%20Download%20Manager.rar
ـ[الطيماوي]ــــــــ[10 - 02 - 07, 08:35 م]ـ
وأنا أستخدم فلاش جيت وبه نفس الخدمه أنه يخبرك أن الملف تم انزاله لو كنت أنزلته سابقا
وأيضا أقوم بكتابه جزاك الله خيرا
وأحسب أن في الملتقى خدمة جعل الموضوع مقروء وإن كنت لا استخدمها
ـ[بلال خنفر]ــــــــ[11 - 02 - 07, 04:39 م]ـ
المشكلة في استخدام البرامج للتعرف على الكتب التي حملت من الشبكة موضوع الفورمات, فاذا جدد المستخدم نسخة الويندوز المثبته في الجهاز ضاع ما كان في ارشيف البرنامج من توثيق لهذه الكتب, فضلاً عن كون اسم التخزين عند التحميل من موقع الى آخر يختلف أحياناً مما يوقع الحيرة عند طالب العلم, هل حملت الكتاب ام لا؟
وق يوقل قائل أن الموضوع فيه سعة وأن طالب العلم يستطيع تحميل الملف أكثر من مرة, فما المشكلة؟
أقول أن المشكلة كبيره عند أصحاب الخطوط الضعيفه, فهناك كتب كبيرة الحجم لا تنزل الا بشق الأنفس, وتحميلها اكثر من مرة يؤدي الى الاحباط اذا تكررت العملية.
وخير الحلول هو الأرشفة كما ذكرت, وطريقتي الخاصة هي:
فتح ملف واحد في البداية, وليكون اسمه على فرض: ((الكتب الالكترونية الاسلامية)).
ومن ثم ينشيء طالب العلم في داخل الملف ملفات فرعية, مثل:
*العقيدة.
*الحديث وعلومه.
* القرآن وعلومه.
* الفقه وأصوله.
.
.
.
الى آخره
ومن ثم ينشيء داخل الملف الفرعي ملفات فرعيه أخرى تدخل ضمن هذا الملف, مثل:
*الحديث وعلومه:
1. كتب السنة.
2. الأجزاء الحديثية.
3. المصطلح.
4. التخريج.
.
.
.
الى آخره.
وعند تحميل أي ملف يفك ضغطه, ومن ثم يكتب الاسم الأصلي له في عنوانه.
ويضعه في الملف المخصص له.
مع مراعاة افراد الأعلام ... وأصحاب الكتب المهمة والمفيدة في تصنيف خاص لهم, فيكون ملف خاص مستقل اسمه ((العلماء و الأئمة)) مثلاً.
فتفرد كتب الأعلام في ملف مستقل, فتأتي على كتب الذهبي مثلاً وتجعلها في ملف مستقل, وابن حجر في ملف مستقل ... وهكذا مع بقية أعلام الأمة المتقدم منهم والمتأخر.
ولهذا الترتيب الأخير فوائد:
1. معرفة كتب أهل العلم الكبار.
2. سهولة الرجوع اليها.
3. استحضارها في الذهن بحيث يسهل التعرف عليها من غير الرجوع الى مكان الكتب والتأكد من وجودها.
والله تعالى أعلم
¥