[تحذير!!!! من كتب أسماء الله الحسنى]
ـ[حاتم مبارك]ــــــــ[05 - 12 - 06, 12:00 م]ـ
أخوانى السلام عليكم ورحمة الله
نشر قبل أيام بمنتداكم العامر كتب تشرح أسماء الله الحسنى وبعد أطلاعى عليها ألفيت فى بعضها ضلالات وعلى الرغم من علمى الذى لايكاد يذكر الأ أن الموضوع بين ولمزيد من الفائده أرجو أحالة الموضوع على منتدى العقيده ليتم مراجعة ماسأذكر من قبل الأخوه المشرفين لعلى أكون مصيبا أومخطئا والله المستعان:
أسماء الله الحسنى أثارها وأسرارها: أ. د: محمد بكر أسماعيل
يرجع الى مقدمة كتابه فقد ذكر أنه أستعان فى تألفيه ببعض كتب الصوفيه المعتدلين، والقوم لا يثق بهم سواء المعتدلين منهم أم المتنطحين لأن من خالف هدى النبى صلى الله عليه وسلم قيد أنمله فقد ضل.
الاسنى فى صفات الله وأسمائه الحسنى: شمس الدين القرطبى
هناك فتوى صوتيه لمحدث أهل السنه أبو أسحاق الحوينى بعدم الأخذ بأيات الصفات من تفسيره ولاأدرى ماالسبب لكن يرجع لأهل العلم الموثوق بهم لمعرفة الأسباب.
المقصد الاسنى فى شرح صفات الله وأسمائه الحسنى: أبى حامد الغزالى
ومعلوم من هو الغزالى ولأهل العلم كلام فى" الأحياء"وهو كتاب أشتمل على أداب وعبادات فما بالك بأسماء الله الحسنى والله أعلم.
دندنه فى رحاب أسماء الله الحسنى: كمال الدين عبد الحميد وحسن محد حلمى
ذكر صاحب المؤلف حسن محد حلمى فى أهداءه جملة معلوم من أصحاب قولها " سيدنا محمد بن عبد الله النور السارى فى سأئر السماء والصفات" ثم أذا دلفت الى فصل سبب بدء العالم تجدمن ألف هذا الفصل يستشهد بكلام لابن عربى الملحد والكلام على مافيه من هرطقات فأنه يعقب عليه بأنه صوره جميله بلسان حأل الاسماء الالهيه!!!!
ودونك بعد هذا الى مراجع الكتاب لتعلم أن المؤلف أستعان فيه أما بصوفى ضال أو حاطب ليل مع أستثناء بعض الأسماء التى لاأعلم عن عقيدتها شيئا وأيضا يتثنى من هذا الأمام أبن القيم والله أعلم.
ولله الأسماء الحسنى: أحمد عبد الجواد
لم أطلع على شرحه لسماء الحسنى بصوره جيده لكنه ذكر فى الملحق لمسك الختام لأسماء الله الحسنى كلاما لاأستطيع وصفه بصفه معينه سواءأن أحذر من قرأته والاعتماد عليه دون الرجوع الى أهل العلم.
وعلى العموم المؤلف سئل عن أحد كتبه الشيخ أبن باز فقال عنه أنه "حاطب ليل" وأنه يجمع الغث والسمين والصحيح والضعيف والموضوع ص "237" كتاب" فتاوى عن الكتب" على الموقع.
فى ملكوت الله مع أسماء الله: عبد المقصود محمد سالم
الرجل صوفى وصرح بأتباعه الطرق فى صفحة "133" هذا مما وقعت عينى عليه غير أنه ممن يدس السم فى الدسم فقد بدأت الاطلاع فى أول الكتاب فوجدت فيه من الاخلاط ما فيه فالحذر كل الحذر منه.
ثم أخيرا الجامع لأسماء الله الحسنى ذكر مؤلفه أنه أستعان فيه بمؤلفات القرطبى الذى سبق التحذير منه.
ـ[إسلام بن منصور]ــــــــ[05 - 12 - 06, 01:04 م]ـ
بارك الله فيك، وهناك أشياء أكثر مما ذكرت بكثير، وطوام لا يحصيها إلا الله، ولكن كان هدف الأخوة هو ذكر الكتب التي تحدثت في الموضوع بغض النظر عن كونها صواب أو خطأ، والذي ذكرته لا يخلو منه كتاب إلا كتاب الله، وسنة النبي - صلى الله عليه وسلم- الصحيحة، ومع هذا فأنا معك باقتراح لأهل هذا المنتدى المبارك وهو فتح موضوع يذكر فيه أخطاء هذه الكتب ممن قرأها ووقف على ما فيها من خلال القواعد المعروفة.
ـ[أحمد مندور]ــــــــ[05 - 12 - 06, 04:13 م]ـ
حذف الرد
الملتقى سني سلفي
والتحذير من الأخطاء في كتب المخالفين من النصيحة للمسلمين
## المشرف ##
ـ[أهل الحديث]ــــــــ[05 - 12 - 06, 08:06 م]ـ
لم ننتظر منك وأمثالك من المبتدعة أن يأتي أحدكم ليعلمنا ديننا وعقيدتنا
ـ[عبدالمصور السني]ــــــــ[05 - 12 - 06, 08:14 م]ـ
سبق وأن قلت رأيى فيكم
وهو أنكم ضيقى الأفق وممن حرموا نعمة الفهم
وصدق من سماكم الظاهرية الجدد وإن كان ظفر الظاهرية القدامى بملء الأرض من أمثالكم
ورحم الله شيخنا الغزالى الذى طلب منكم ألا تخرجوا من دورة المياة فنهاية علمكم هو النجاسات
والحيض والنفاس
قد سبق شيخكم الغزالي امامكم عمرو بن عبيد حيث قال نحو هذا الكلام في امامنا الحسن البصري-رحمه الله-!!!
والحمد لله على الاسلام والسنة.
ـ[أبو ذر محمد]ــــــــ[05 - 12 - 06, 09:25 م]ـ
أخي الكريم خاتم، ذكرت أنك وجدت في الكتب التي أشرت إليها ضلالات. المرجو منك أن تحدد تلك الضلالات بدقة. فاتهام المؤلفين انطلاقا من الظن ليس من خصال العلماء المدققين. واستفادة هؤلاء الؤلفين من أمثال الإمام الغزالي ليست خطأ بالضرورة. فإذا كان أهل السنة لايتفقون مع الإمام الغزالي في بعض الأفكار، فليس معنى هذا أنهم لا يؤيدونه في أفكار أخرى. ومن الأدلة على هذا أن العلماء يقدرون كتبا من تأليفه كالوجيز والوسيط.
ـ[أبو جبير]ــــــــ[06 - 12 - 06, 01:05 ص]ـ
بالنسبة للكتب التي وضعت روابط التحميل لها. فأنا لم أضع روابط التحميل لأني أعتقد ما فيها أو أني أدعو إلى ما فيها.
كل ما في الأمر أني وضعت روابط التحميل كمرجع عادي. مثل أي كتاب.
ومن معلوم أن الغزالي أبو حامد أشعري والقرطبي ...
ووضع تلك الكتب ليس دعوة إلى عقيدة الأشاعرة. إنما لتقريب المرجع للطالب والباحث.
والسلام.
¥