أرشيف ملتقى أهل الحديث - 4

[أريد الحل: مشكلة قالب البحوث والرسائل مع وورد 2007!!!]

ـ[فيصل الجلادي]ــــــــ[16 - 01 - 07, 07:37 ص]ـ

يا اخوان .. ارجوا المساعدة

انا حملت الاوفيس الجديد 2007 .. وهو بحق ممتع وجميل ..

لكن لما حملت عليه قالب البحوث والرسائل لم اجدها على قائمة الادوات كما كانت معي في وورد 2003 ...

وانتم تعلمون اهمية قالب البحوث والرسائل لطالب العلم ....

اذا احد عنده حل لهذه المشكلة يفيدني .. والا مضطر ازيل وورد 2007 وارجع 2003 ...

وشكرا لاعضاء هذا المنتدى المبارك ...

ـ[الباحث]ــــــــ[16 - 01 - 07, 12:51 م]ـ

نصيحة لوجه الله:

لا تحذف أوفيس 2007 لأنه جداً رائع ومفيد.

ولكن لعلك تجد قالب البحوث والرسائل في (الوظائف الإضافية).

فقد وجدتُ برنامج الرسم العثماني عندما نزلته على الوورد 2007.

ـ[أبو أحمد العجمي]ــــــــ[17 - 01 - 07, 06:31 ص]ـ

يا اخوان .. ارجوا المساعدة

انا حملت الاوفيس الجديد 2007 .. وهو بحق ممتع وجميل ..

لكن لما حملت عليه قالب البحوث والرسائل لم اجدها على قائمة الادوات كما كانت معي في وورد 2003 ...

وانتم تعلمون اهمية قالب البحوث والرسائل لطالب العلم ....

اذا احد عنده حل لهذه المشكلة يفيدني .. والا مضطر ازيل وورد 2007 وارجع 2003 ...

وشكرا لاعضاء هذا المنتدى المبارك ...

سأخبر مبرمج القالب أستاذنا سعد الواصل عن هذه المشكلة

وأن نسيتُ فليتك تذكرني على الخاص

لا سيما والإصدار الثامن على الأبواب

وفي الثامن الزيادات التالية:

1 - ضم خدمة المستبدل الآلي والذي يمكنك من أن تقوم بتغيير كلمات كثيرة واستبدالها بسرعة خاطفة بخلاف المستبدل الاعتيادي الذي لا يمكنك إلا من استبدال كلمة أو جملة ثم ثانية وهكذا.

2 - إمكان وضع خدمات القالب مضافة إلى قالب وورد الأصلي بمعنى أن تكون الورقة التي أمامك بنفس التنسيقات الافتراضية مع وجود قوائم القالب.

3 - إمكان تحويل الكلام المعتاد إلى نمط وبالتالي التعامل معه على أنه نمط خاص مثلا إذا وضعت العناوين بنوع خط معين ولم تضعها على إنماط فإن هذا الإصدار يمكنك من التحويل إلى النمط وبالتالي التصرف في جميع العناوين المماثلة كيفما تشاء

4 - تسهيل عملية الترويسات ولو في وسط البحث.

5 - إزالة التشكيل بسرعة

ملاحظة: كل من كان لديه اقتراح أو ملاحظة على القالب فليزودنا بها مشكورا

ـ[أبو محمد المرقال]ــــــــ[17 - 01 - 07, 11:12 ص]ـ

جزاك الله خيرا أخي (الماوردي) .. وعجلّ لنا بالجواب والإفادة!