تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ومن شروح الحديث مقدمة شرح مسلم للنووي ومواضع اخرى منه ومواضع من فتح الباري كتاب الأيمان خصوصاً

بالنسبة لشرح النووي على مسلم، فقد أنهيت مقابلته صفحة صفحة على المطبوع مشكولا، وأتممت النقص، وبقي فقط وضع العناوين الجانبية، والذي أخرني هو الكتب المصورة لا غير

وأما فتح الباري لابن حجر فيجري التشاور مع أحد إخوننا بشأنه، وهو ضمن قائمة الكتب التي نعمل عليها

ومن اصول الفقه شرح الكوكب المنيرأول باب القياس

هذا الكتاب وجميع الكتب المشكولة الموجود على الموسوعة الشاملة أعمل عليها كلها، الواحد تلو الآخر، بحسب المطبوع المتوفر لدي، وبحسب جهدي ووقتي

وغيرذلك كثيرجداً ..

اذكرها لنا، وسنجيبك

وأما المشكاة فراجع اعلام الموقعين أكثرمن نصف الكتاب ونيل الأوطار ومجمع الأنهروشرح مسلم للنووي تجدفيه نقصا أكثرمما في الشاملة وكذا المنهاج شرح مسلم للسيوطي وهذا الأخير معنون بدارابن عفان وكذا مرقاة المفاتيح وغيرذلك الكثير

وهذه ينطبق عليها ما ذكرته سابقا

الثاني دعوى بعضهم بحداثة عهدي بالمنتدى ولاأدري ماصلة ذلك بالتنبيه على ماتقدم ومتى كانت الكفائة العلمية والتوثيق والتزكية منوطاً بالمنتدى

لأنك خرجت علينا بما لم نسمعه من قبل، والواقع يشهد بذلك، فما رأيت لك مشاركة واحدة تتعلق بهذه الكتب، والدعوى صحيحة ثابتة إن شاء الله

الثالث مارأيته من سوء ظن وعدم تريث وروية من أكثرمن واحد ممن ساهم وكتب ولوأنه راجع المكتبتين (إن كانت عنده) لكفاني وكفى نفسه مؤونة الرد

وفي البال كلام كثير لكن أرجئه لوقت آخر بأذن الله تعالى

وعلى نفسها جنت براقش، فأنت من فتح هذا الباب، وما عندك نحن ننتظره

الرابع لاأرى تلازماً بين التنبيه على خطأ ما وبين ذمه مطلقاً فأنا حينما نبهت على تلك الأخطاء فهذا لايلزم الحط من شأنها ولاالقائمين عليها ولوأن الساخطين عليّ أتموا كلامي لهان الخطب عندهم إن كانوا منصفين

لم تلتزم الأدب، ولم تحترم جهود إخوانك، هذا ما أخذته شخصيا عليك

ـ[أهل الحديث]ــــــــ[26 - 02 - 07, 06:38 م]ـ

أيهاالقائمون على المكتبة الشاملة ومكتبة مشكاة اتقوا الله اتقوا الله اتقوا الله فيماتضعونه من كتب تالفة هالكة من كثرة السقط والتحريف والذي قديصل الى ثلث الكتاب أحياناً وتلك العيوب واقعة فيما يزيد على تسعة أعشار الكتب الموجودة في المكتبتين والذي يزيد من شناعة الأمر ادعاء من يقوم بوضع الكتاب أنه (موافق للمطبوع) عجباً والله من هذا الأفتراء أي موافقة مزعومة هذه؟؟ الافليأت الى أسوأ نسخة مطبوعة وليقارن ليكتشف جهله أوكذبه .. فليحذر طلبة العلم من التعويل على هاتين المكتبتين إلااضطراراً .. وأنا بعدئذٍ أرفع من شأن هاتين المكتبتين فيما لوعولجت هذه الأخطاء فانها حينئذٍ باب عظيم من أبواب تيسير العلم على طالبيه.اسأل الله تعالى أن يعين القائمين عليهما على إزالة مالحق بالكتب من نقص وأن يقوموا بأعباء الأمانة الملقاة على عاتقهم فأنهم مسؤولون عن ذلك يوم القيامة

الكاتب حكم على الكتب بأنها تالفة هالكة وأن هذا التلف والهلاك يشمل تسعة أعشار الكتب!

ثم بعد كتابة رده الأخير تبين تجنيه ومراوغته وعدم إقامته للدليل على أن تسعة أعشار الكتب تالفة وهالكة

فمثل هذا لايعامل كمعاملة الأعرابي الذي بال في المسجد بل لابد من الحزم معه وكشف عواره دفاعا عن كتب العلم وردا على شبهته التالفة الهالكة

يقول تعالى (فَشَرِّدْ بِهِمْ مَنْ خَلْفَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ [الأنفال/57]

ويقول تعالى (وَآَخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ [الأنفال/60]

ولكل حالة لبوسها ...........

تفسير الألوسي

وَالَّذِينَ إِذَا أَصَابَهُمُ الْبَغْيُ هُمْ يَنْتَصِرُونَ (39)

{والذين إِذَا أَصَابَهُمُ البغى هُمْ يَنتَصِرُونَ} أي ينتقمون ممن بغى عليهم على ما جعله الله تعالى لهم ولا يعتدون، ومعنى الاختصاص انهم الاخصاء بالانتصار وغيرهم يعدو ويتجاوز، ولا يراد أنهم ينتصرون ولا يغفرون ليتناقض هو والسابق، فكأنه وصفهم سبحانه بأنهم الأخصاء بالغفران لا يغول الغضب أحلامهم كما يغول في غيرهم وأنهم الأخصاء بالانتصار على ما جوز لهم إن كافؤا ولا يعتدون كغيرهم

فهم محمودون في الحالتين بين حسن وأحسن مخصوصون بذلك من بين الناس،

وقال غير واحد: إن كلاً من الوصفين في محل وهو فيه محمود

فالعفو عن العاجز المعترف بجرمه محمود ولفظ المغفرة مشعر به

والانتصار من المخاصم المصر محمود،

ولفظ الانتصار مشعر به ولو أوقعا على عكس ذلك كانا مذمومين وعلى هذا جاء قوله:

إذا أنت أكرمت الكريم ملكته ... وإن أنت أكرمت اللئيم تمردا

فوضع الندى في موضع السيف بالعلا ... مضر كوضع السيف في موضع الندى

وقد يحمد كل ويذم باعتبارات أخر فلا تناقض أيضاً سواء اتحد الموصوفان في الجملتين أولا، وقال بعض المحققين: الأوجه أن لا يحمل الكلام على التخصيص بل على التقوى أي يفعلون المغفرة تارة والانتصار أخرى لا دائماً للتناقض وليس بذاك،

وعن النخعي أنه كان إذا قرأ هذه الآية قال: كانوا يكرهون أن يذلوا أنفسهم فيجترىء عليهم الفساق،

وفيه إيماء إلى أن الانتصار من المخاصم المصر وإلا فلا إذلال للنفس بالعفو عن العاجز المعترف

جاء في مجلة الجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية -

فقد طلب الله تبارك وتعالى من الداعي إليه أن يسلك طريق الحكمة في دعوته، والحكمة هي وضع الأمور في مواضعها،

فاللين حيث ينفع اللين، والشدة حيث لا يجدي غيرها،

فوضع اللين في موضع الشدة مضر كوضع الشدة في موضع اللين، على حد قول الشاعر:

فوضع الندى في موضع السيف بالعلا مضر كوضع السيف في موضع الندى

ومن الحكمة في الدعوة معرفة نفسيات المدعوين ومنازلهم فدعوة الأمي غير دعوة المتعلم، والمستقيم في الجملة غير المنحرف والمعاند غير خالي الذهن، وسادة القوم غير عامتهم. وهذه القاعدة في الدعوة من أعظم أسباب نجاحها.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير