تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[مطلوب كتابي تاريخ مكة للفاكهي والأزرقي جزاكم الله خيرا]

ـ[أبو عبدالكريم الملاح]ــــــــ[19 - 03 - 07, 12:12 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أنا بحاجة لكتابي تاريخ مكة للفاكهي والأزرقي

فمن كان له علم بهذين الكتابين أن يدلنا عليهم جزاكم الله خيرا

ـ[الطيب وشنان]ــــــــ[19 - 03 - 07, 12:47 م]ـ

أخبار مكة وما جاء فيها من الأثار للأزرقي ( http://www.almeshkat.net/books/archive/books/makaa1.zip)

أخبار مكة للفاكهي ( http://islamport.com/b/3/alhadeeth/motoon/%df%ca%c8%20%c7%e1%e3%ca%e6%e4/%c3%ce%c8%c7%d1%20%e3%df%c9%20%e1%e1%dd%c7%df%e5%e d/)

فائدة: (منقولة)

حال الفاكهي والأزرقي رحمهما الله وكتابيهما (أخبار مكة) عند العلاَّمة المعلمي رحمه الله:

* قال العلاَّمة عبدالرحمن بن يحيى المعلِّمي (ت: 1386هـ) رحمه الله في كتابه عن مقام إبراهيم ط/ علي الحلبي (ص/56) بعد أن ساق خبراً من طريق الأزرقي:

((الأزرقي نفسه لم يوثِّقه أحدٌ من أئمة الجرح والتعديل، ولم يذكره البخاري، ولا ابن أبي حاتم.

بل قال الفاسي في ترجمته من العقد الثمين: (لم ارَ من ترجمه).

فهو على قاعدة أئمة الحديث: مجهول الحال)، وقد تفرّد بهذه الحكاية، والله أعلم)).

* وذكر في (ص/58) حديثاً ثم أعلَّه بالأزرقي.

- ونحوه في (ص/61).

* وقال (ص/61 - 62): (الفاكهي وإن كان كالأزرقي في أنه لم يوثِّقه أحدٌ من المتقدِّمين ولا ذكَرَه؛ فقد أثنى عليه الفاسي في ترجمته من العقد الثمين، ونزَّهه من ان يكون مجروحاً، وفضَّل كتابه على كتاب الأزرقي تفضيلاً بالغاً.

ومع هذا فالأخبار التي يتفقان - في الجملة - على روايتها نجدُ الفاسي ومن قبله الطبري يُعنيان غالباً بنقل رواية الأزرقي، ويسكتان عن رواية الفاكهي، أو يشيران إليها إشارة فقط.

وأحسبُ الحامل لهما على ذلك حُسنُ سياق الأزرقي.

وقد قيل لشعبة رحمه الله: مالكَ لا تحدِّث عن عبدالملك بن أبي سليمان، وقد كان حسَن الحديث؟

فقال: من حسنها فرَرتُ!

ويريبني من الأزرقي حُسنُ سياقه للحكايات، وإشباعه القول فيها، ومثل ذلك قليلٌ فيما يصحُّ عن الصحابة والتابعين!).

ـ[أبو هاشم]ــــــــ[19 - 03 - 07, 06:40 م]ـ

تاريخ مكة للفاكهي يباع في مكة

كما ان المحقق يوزعه مجانا

ـ[أبو عبدالكريم الملاح]ــــــــ[19 - 03 - 07, 07:34 م]ـ

جزاكم الله خير الجزاء وبارك فيكم

طلبي هو تاريخ مكة وليس أخبارها

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير