ومن ثمرات معرفتي بالشعر فقد كتبت منظومة في المصطلح نحو 200 بيتا في الضعيف ومسائله باسم: فقه تقوية الضعيف بين الفقهاء والمحدثين وهو اسم مؤقت لحين التفرغ لنقيحها وربما شرحها
ولعلي أخي الكريم أكون قد أجبت على سؤالك والحمد لله أولا وآخرا.
وللتواصل فهذا بريدي
[email protected]
ـ[أبو وسام الأزهرى]ــــــــ[29 - 03 - 07, 01:16 ص]ـ
جزاك الله خيرا وأحسن اليكم وبارك فيكم شيخنا الكريم
ـ[عبدالفتاح محمود]ــــــــ[29 - 02 - 08, 11:23 م]ـ
الرد على الكعبي:
قال في الرابط – وجدته مغلقا لذا وضعت الرد هنا-
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=67820&highlight=%C7%E1%CA%DA%D1%ED%DD
" كتاب احكام الحديد سواء كان للشيخ أشرف عبد المقصود أو لغيره
فهو كتاب غير مرتب،
ومشوش،
ومنهجه انتقائي بدون أي نوع من التقعيد.
واذا قارنته بكتاب الشيخ عمرو عبد المنعم سليم عرفت قيمة كتاب الشيخ عمرو عبد المنعم،
وتغلب على احكام الحديد ظاهرة التعجل
.بعكس كتاب الشيخ عمرو عبد المنعم سليم.
وقد استفاد صاحب احكام الحديد من كتاب الشيخ عمرو بدون عزو أو بيان ".
قلت: في هذا الكلام القليل تهم كثيرة
وأذكر الأخ بقوله الله عز وجل: وقالوا لن يدخل الجنة إلا من كان هودا أو نصارى تلك أمانيهم قل هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين (البقرة - 111)
وقوله تعالى:
يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين لله شهداء بالقسط ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا اعدلوا هو أقرب للتقوى واتقوا الله إن الله خبير بما تعملون (8 - المائدة)
أولا: فقد سعدت باهتمام الاخ بكتابي وسعيه على قراءته لكن شاب هذا بكدر وهو تسمعه للشائعات وتبنيه إياها من كون أخي الشيخ الكريم , والعالم الفاضل أشرف عبد المقصود مشاركا في أبحاث الكتاب , وهي حكاية لا سند لها وحديث خرافة ,
والشيخ ليس بحاجة للتخفي وراء اسم أو لقب أو كنية , وهو معروف مشهور بالجهر بالحق والدفاع عنه وليس كذلك في حاجة للمشاركة في كتاب مع غيره , وهو المؤلف البارع والمحقق الغزير الإنتاج.
لكن الواضح من كلام الاخ انه لا يقتنع بالواضح الجلي ويغلب عليه المبهم الخفي وذلك ظاهر جدا فالكتاب مسطر على طرته اسمي ومع ذلك يروج لوهم كاذب , وسراب خادع في محاولة للتشويش على المؤلف وسلبه حقه منذ البداية
وهذا ليس من مذهب المنصفين
وكما يقول الشوكاني: ولكن الإنصاف عقبة كئود لا يجوزها إلا من فتح الله له أبواب الحق وسهل عليه الدخول منها
وقال الذهبي: والإنصاف عزيز
وعلق البخاري (1/ 19) عن عَمَّارٌ- رضي الله عنه – قال: ثَلَاثٌ من جَمَعَهُنَّ فَقَدْ جَمَعَ الْإِيمَانَ الْإِنْصَافُ من نَفْسِكَ وَبَذْلُ السَّلَامِ لِلْعَالَمِ وَالْإِنْفَاقُ من الْإِقْتَارِ.
فكنت أود من الأخ أن يتحلى بهذه الصفة ويكون نقده موضوعيا ويكون ممن يحب لغيره مثلما يحب لنفسه كما سأنقل عنه قريببا مطالبته غيره بذلك.
ثانيا: يستمر في صياغة حكايات لا أساس لها:
فيدعي أني قرأت كتاب عمرو , وهذا لم يحدث , وإنما قرأت رد المخالف عليه وهو "التعقيب اللطيف والانتصار للتعريف" , وقد ظهر من بعض النقول – إن لم يحرفها المخالف - ثغرات للأخ الفاضل استغلها المخالف , ومرجعها إلى التعصب للرمز على حساب القاعدة العلمية , وكذلك عدم استيعاب منهج المدافع عنه كما بينت نحو ذلك في "الإسعاف " حيث لم يستوعب المعترض أيضا منهج الألباني فكان دفاعه مدفوعا.
والملاحظ لمن هو أهل للحديث , ومناقشة أهله اختلاف منهجي عن غيري.
ثم يزداد التوهم فينتج منه تخييله: وقد استفاد صاحب احكام الحديد من كتاب الشيخ عمرو بدون عزو أو بيان.
وليحدد لنا الاخ في مناقشة بناءة النقاط التي استفدتها من غيري هل هو في عزو الأحاديث أم في بيان العلل والكلام على تحريفات المخالف وتلبيساته
فإطلاق الكلام هكذا في أمر علمي يجل عنه من يحترم نفسه
والعجيب أنه لم يذكر أني استفدت من كتاب طارق ولم أقرأه أيضا إنما قرأت ردع الجاني , وهو من القوة بمكان بحيث أخرس المخالف فلم يرد عليه
-أما قوله عن كتابي بأنه (غير مرتب .... الخ)
فنظرة في الفهرست تطيح بهذا كله
انظر هذا الرابط
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=95396&highlight=%C7%E1%C5%D3%DA%C7%DD+%C7%E1%D1%CF+%DA%E 1%EC
¥