* بداية طلبه للعلم:< o:p>
أولاً: القرآن الكريم وعلومه:< o:p>
حفظ القرآن في سن التاسعة، ودرس علومه في الجامعة الإسلامية < o:p>
بمدينة " ججرانوالا ".< o:p>
ثانيا: الحديث وعلومه:< o:p>
درس كتب الحديث النبوي الشريف على يد الحافظ محمد < o:p>
جوندلوي - شيخ العلامة عطا الله حنيف – ذلك في مدينة " فيصل < o:p>
آباد ".< o:p>
ثالثا: الفلسفة والمنطق والعقل:< o:p>
درس الفلسفة والمنطق والعقل على يد الشيخ شريف الله حتى برع فيها، ويظهر ذلك من خلال ردوده الفعلية العلمية في مؤلفاته وذلك في ردّه على الملل والنحل والعقائد.< o:p>
رابعا: تنقله في الدراسات الجامعية العليا ومناصبه:< o:p>
1- حصل على ليسانس في الشريعة من الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، وكان ترتيبه الأول على جميع طلبة الجامعة، وحصل على نسبة 91 بالمائة وذلك عام 1961 م. بعد نجاحه في الجامعة الإسلامية رجع إلى بلاده باكستان، والتحق بجامعة " البنجاب " بكلية الحقوق والعلوم السياسية، وحصل على الليسانس.< o:p>
3- ثم حصل في الدراسات العليا على الماجستير في الشريعة وفي اللغة العربية والفارسية والأردية.< o:p>
-4-
4- رئيس تحرير مجلة ترجمان الحديث – التابعة لجمعية أهل الحديث " بلاهور"، باكستان.< o:p>
5- مدير تحرير مجلة أهل الحديث الأسبوعية.< o:p>
6- زاول الخطابة، ومناظرة المنحرفين، وكان قوي الحجة له قدم راسخة في المناظرة.< o:p>
7- كان خطيبا بارعا شديدا في نشر دعوته.< o:p>
* مؤلفاته: باللغة العربية:< o:p>
(1) الشيعة والسنة: فرغ منه وطبع في 18 ربيع الثاني 1393 هـ 1973م.< o:p>
وقد أحدث هذا الكتاب ضجة كبرى في الأوساط العلمية، والدينية، وأزال النقاب عن الوجه الحقيقي للتقية المصطنعة بالكذب والافتراء، وأبا حقيقة هذا المعتقد: في الله، وفي الرسول عليه السلام، وفي الصحابة والأئمة، كما بين حقيقة معتقد هؤلاء في كتاب الله العزيز الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، الكتاب المعجزة العظيمة التي جاء بها النبي عليه السلام الباقي إلى قيام الساعة.< o:p>
وللمرة الأولى في تاريخ التأليف في الملل والنحل يؤلف كتاب بهذا التفصيل الذي لم يسبق إليه، بالمراجع المستندة، والمصادر المعتمدة، والكتب الموثوقة لدى القوم أنفسهم، مع ذكر العبارات التي احتجوا بها واستشهدوا فيها وبالصفحات والمجلدات والطبعات فجاء الكتاب لا نظير له في المؤلفات الحديثة.< o:p>
(2) الشيعة وأهل البيت. طبع عدة طبعات آخرها الثالثة سنة 1403هـ 1983 م.< o:p>
-5-
وهو يتحدث عن حقيقة هؤلاء الذين يتحدثون ويزعمون أنهم يحبون آل < o:p>
البيت وموالاتهم، وتبرهن الأدلة على أنهم أشد الناس عداوة لأهل البيت وسنة النبي عليه السلام، كما برهن الشيخ في الكتاب ليس فقط على مخالفة أهل البيت بل إهانتهم واتهامهم بنهم وأقاويل وتلفيقات أهل البيت منها براء. فمن كان في بيته هذا الكتاب فقد عرف حقيقة ادعائهم حب آل بيت النبي r الذي هو في الحقيقة طعن لهم وإهانة.< o:p>
(3) الشيعة والتشيع. فرق وتاريخ. يعتبر من آخر الكتاب التي ألفها الفقيد في هذه الملّة وهي سلسلة ليست بالكثيرة – أربعة كتب – ولكنها في الحقيقة تغني طالب العلم الباحث عن هذه الملّة وكتبها من عقدية وتاريخية، بل إن المؤلف رحمه الله تعالى عندما أظهر ما في كتب هذه الملّة من الزيغ والضلال الذي لا يقبله العقل السليم حتى من الشيعة، جعلهم يفكرون ويتعقلون ويتبصرون ويدققون النظر لتمييز الحق من الباطل، والصواب من الخطأ ف مذهبهم وقد تميزت الكتب الأربعة بعدم التكرار والمشابهة عما في الأخرى.< o:p>
¥