تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

وميزة هذا الكتاب أن يشتمل مع تاريخ التشيع والشيعة وتغيير التشيع الأول وتبدل الشيعة الأولى وفرقها التي حدثت ونشأت بهذا الاسم، وانقرضت أو بقيت، ومطاعنها على أصحاب رسول الله r ولا سيما عثمان ومعاوية وغيرهما y والردّ عليها رداً علمياً ومنطقياً.< o:p>

(4) الإسماعيلية – تاريخ وعقائد – فرغ منه وطبع في 12 شوال 1405هـ- 1985م.< o:p>

قسّم الكتاب إلى قسمين: قسم تاريخي ويشتمل على أربعة أبواب، وقسم عقائدي وهو القسم الأكبر في الكتاب.< o:p>

وهو يشتمل على أبواب خمسة:< o:p>

1- الإسماعيلية ومعتقداتها.< o:p>

2- الإسماعيلية ونسخ شريعة محمد r .

-6-

3- الإسماعيلية والتأويل الباطني.< o:p>

4- ماهية الدعوة ونظامها.< o:p>

5- الإسماعيلية مجموعة تعارضات وتناقضات.< o:p>

ولا بد من أمور يجب علينا ذكرها والاتفات إليها، وقد ناقشها هذا الكتاب يشتمل على ذكر إسماعيلية الدور الأول وعقائدهم ومعتقداتهم وتاريخهم وأخبارهم،ومنهم إسماعيلية دور التكوين والنشأة إلى آخر دور الظهور الذي ينتهي بقبل الآمر بن المستعلي بن المستنصر، سنة 524 هـ الذي عبر عنهم بالإسماعيلية إلى الطوائف الفرق المختلفة، وه ينتهي إلى موت المستنصر سنة 487 هـ وتوليه المستعلي بالخلافة الإسماعيلية مع ذكر الافتراق الذي وقع في الإسماعيلية، ولم يشمل الكتاب إسماعيلية الدور الجديد الذي يبدأ " بالحسن الصباح" في فارس، وقلعة الموت" وغيرها من القلاع الجبلية، و" بالدعوة الطيبة " تحت رعاية الصليحيين في اليمن والعقائد التي تجاهر بها كل من الطائفتين أولاً، ثم الطوائف الأخرى المتفرعة منهما.< o:p>

جاء هذا الكتاب مبتكراً في موضوعه حيث حصل مؤلفه على وثائق ومستندات من كتب القوم وغيبها تدينهم لم تعق في حوزة أحد من قبل أبداً.< o:p>

(5) البابية – عرض ونقد القسم الأول:< o:p>

يقول الشيخ: وأما البابية والبهائية فلم أزل حريصاً على اقتناء المعلومات عنهما وجمع الكتب، مشتملا بالناظرات والمناقشات مع رجالها ودعاتها، وبكتابة الردود القصيرة في مجلتي، وهذا مع انهماكي في المعارك السياسية بجانب المعارك الكلامية مع الطوائف المنتشرة الكثيرة في بلادي من الخرافيين والبدعيين والمقلدين والمتعصبين، والاشتراكيين والشيوعيين، والشيعة، والقاديانيين والنصارى وغيرهم.< o:p>

-7-

لنا في كل يوم معدّ سباب أو قتال أو هجاء، فالبابية والبهائية لم تؤسسا إلا لمخالفة هذا الدين القويم، والصراط المستقيم، وللدعاية الباطلة ضد الإسلام وأنه لا يلتزم مع هذا العصر ومتطلباته وحاجته، وأن البهائية هي وحدها التي تطابق مقتضيات العصر فكان من الضروري أن تبين الحقيقة الصادقة، فموازنة الإسلام ومقارنته مع البهائية إهانة له وانتقاضه لهذا الدين العظيم حيث إنه لا توافق بين الحق والباطل، وبين العلم والجهل، وبين الظلمات والنور: ((وما يستوي الأعمى والبصير ولا الظلمات ولا النور ولا الظل ولا الحرور وما يستوي الأحياء ولا الأموات)) " فاطر: 19 - 21 ".< o:p>

(6) القاديانية – فرغ منه وطبع في 27 رمضان 1386 هـ المدينة المنورة وبعد فقد أنشئت في القرن العشرين فئتان خبيثتان بإيعاز من الاستعمار الكافر لتحويل المسلمين عن قبلتهم وكعبتهم، ومهوى أفئدتهم ومسكن مهجهم، مكة المكرمة، وحصرهم في الأوطان التي يسكنونها والبلدان التي يعيشون فيها لتقطع تلك الرابطة الوثيقة التي تربط ملايين البشر من الشرق والغرب، ومن الشمال إلى الجنوب، الرابطة التي يتألم لأجلها من يسكن في بخاري وسمرقند وغيرها من بلدان المسلمين.< o:p>

اعتقاد القاديانيين:< o:p>

1- يعتقد القاديانيون أن الله يرسل حينا بعد حين رسلا لإرشاد الناس وهدايتهم.< o:p>

2- فقد أرسل إلى العرب زمن انحطاطهم محمداً رسولا.< o:p>

3- ثم احتاج الله بعد محمد إلى نبي آخر فأرسل ميرزا غلام أحمد.< o:p>

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير