تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[بحث في قراءة سورة الكهف يوم الجمعة، وأهم نتائجه]

ـ[حلية الأولياء]ــــــــ[03 - 05 - 07, 01:27 ص]ـ

يوجد على رابط مجلة جامعة أم القرى للعلوم الشرعية بحث بعنوان " الأحاديث الواردة في الترغيب بقراءة سورة الكهف يوم الجمعة "، للدكتور عبد الله بن فوزان الفوزان، وأهم نتائج البحث يقول فيها الباحث:

1 - أهمية وأولوية دراسة مثل هذه الأحاديث التي اشتهر العمل بها، مع وجود شيءٍ من الكلام في أسانيدها.

2 - كثرة طرق وأوجه أحاديث الباب، لاسيما حديث أبي سعيد.

3 - أنَّ أصل أحاديث الباب وأشهرها حديث أبي سعيد.

4 - أنَّ حديث أبي سعيد روي عنه على وجهين: مرفوعاً، وموقوفاً، والمحفوظ بل الصحيح صناعةً: أنه موقوف عليه.

5 - أنَّ تخصيص فضيلة قراءة سورة الكهف بيوم الجمعة أو ليلتها في الحديث مما انفرد به هُشَيْم عن بقية الرواة عن أبي هاشم، وفيهم الثوري وشعبة، وهما مَنْ هما في الحفظ والإتقان والمنزلة.

6 - ما سوى حديث أبي سعيد من الأحاديث ضعيف جداً، وفي متونها شيءٌ من النكارة.

7 - أنه لا يثبت في ذلك حديث مرفوع إلى النبي.

8 - أنَّ المحفوظ في فضيلة قراءة شيءٍ من السورة هو ما سبق من حديث أبي الدرداء في أنَّ منْ حفظ عشراً من أولها عُصِمَ من فتنة الدجَّال، وبمعناه من حديث النواّس عند مسلم أيضاً، وإعلال أحاديث الباب بمثل هذا مما جرى به عمل الأئمة الحُذَّاق، صيارفة نقد الأحاديث، وأطباء العلل.

9 - لم أقف – حسب جهدي – على شيءٍ موقوف عن الصحابة يفيد العمل بمدلول الحديث، وقد تأملتُ وراجعتُ ما كان يعملونه ويعتنون به في هذا اليوم فلم أقف على ما يفيد عنهم هذا العمل، ومثله لو كان لا يخفى، بل الهمم والدواعي متوافرة على نقله.

10 - لم أقف على خلاف بين أهل العلم في القول بمشروعية قراءة السورة يوم الجمعة، وأول من وقفتُ له على قول بمدلول الأحاديث الإمام الشافعي، ولعل مَنْ بعده تابعه عليه.

ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[03 - 05 - 07, 01:36 ص]ـ

وفقكم الله.

ورابط تحميله كاملاً هنا:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=99190

ـ[محمد بن صادق]ــــــــ[04 - 05 - 07, 08:57 م]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[عيسى بنتفريت]ــــــــ[04 - 05 - 07, 09:17 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله الرحمن الرحيم

بارك الله فيك لمشاركتك الطيبة.

جزاك الله خيراً.

وفقنا الله لما يحب ويرضى.

أخيك فى الله.

ـ[عبدالرحمن العُمري]ــــــــ[24 - 06 - 10, 03:03 ص]ـ

بارك الله فيكم وجزاكم خير الجزاء على هذا التوضيح المبارك

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير