تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبوعمرو المصري]ــــــــ[09 - 05 - 07, 04:13 ص]ـ

معذرة كتبت الرد الثاني لأن الرد الأول لم يظهر عندي.

ـ[عبدالوهاب مهية]ــــــــ[09 - 05 - 07, 08:48 ص]ـ

وفيكم بارك الله جميعا ووجه التبشير:

أولا: الكتاب لم يكن موجودا على النت من قبل- حسب علمي- وقد توفر الآن وهذه نعمة.

ثانيا: آراء القرضاوي ومنهجه ملتبسان على كثير من الناس ويدخلهم دوما في متاهات ونظرا لعدم انتشار العلم وكثرة الجهل فقد خدع الكثيرون بهذه الآراء، فإذا كان عندك كتاب ككتابنا هذا يوضح الخلل ويكشفه ويعرض الدليل، ألا يستحق ذلك التبشير.

ثالثا: هذا الكتاب للشيخ سليمان الخراشي حفظه الله وهذا الرجل أنا أحبه في الله لمواقفه الحميدة في الرد على أهل البدع ونشر السنة وحسبك أن ترى له كتابا حتى تعلم أنك ستستفيد منه علما وهذا في حد ذاته بشرى.

وهناك أوجه كثيرة أخرى لكي تعلم وجه التبشير وأظن في هذا كفاية، مع أن اللائق أخي الكريم أن تقبل البشرى وإذا أردت الاستفهام عن وجهها فلا يصلح أن تضع علامة تعجب، ومن لم يشكر الناس لم يشكر الله وأسأل الله أن يوفقنا لكل خير.

يا أخي أبا عمرو، لقد سبقَ تعجّبي شكرُكَ.

فأنا و الحمد لله شاكر لربي و لعباده المحسنين.

أما سبب تعجبي فلأن الكتاب الذي أدرجتَه لا يتميز عن الكتب المدرجة - و هي أمّات و مصنفات تُقطع من أجلها نياط القلوب قبل أكباد الإبل!

هذا ما لفت انتباهي، و أعتذر إليك إن انزعجتَ، فوالله ما ذكرت ُ إلا ما وجدتُ في نفسي.

و على كلٍ، فالناس في هذا مختلفون. فمن كان في يده حجر، قد يستبشر بقطعة فضة!

هذا وجه تعجبي، فلا تذهب بعيدا، فأنا لستُ من ذاك القبيل الذي يتوارى وراء التلميح و الإيحاء. فلو كان لي كلام غير ما قلتُ لأفصحتُ!

ـ[عيسى بنتفريت]ــــــــ[09 - 05 - 07, 09:43 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله الرحمن الرحيم

بارك الله في جهدكم ووقتكم وجزاكم خير الجزاء على هذا الجهد وجعله في ميزان حسناتكم.

ـ[زهير بني حمدان]ــــــــ[09 - 05 - 07, 11:11 ص]ـ

جزيت خيرا أخي المصري

ـ[باسم الشافعي]ــــــــ[09 - 05 - 07, 02:09 م]ـ

حُذف

## المشرف ##

ـ[ابو هبة]ــــــــ[09 - 05 - 07, 02:43 م]ـ

والله يا إخوان صرت أشعر بالغم!! كلما قام أحد الإخوة السلفيين في هذا الملتقي بالكلام عن أحد أهل البدع-سيما المعاصرين منهم-أو حذر منه أو ذكره بسوء انبري من يرد عليه ويسفه نقله! وكأننا لا نعلم منهج أهل الحديث في أهل البدع ولا علمنا الولاء والبراء ولا غضبا لله غضبةً. حتى صار من الإخوان من يتهيب النصح للأمة ولأخوانه الطلاب. ثم عادةً ما ينتهي الأمر بإغلاق الموضوع أو حذفه! ولو شئتُ لوضعتُ روابط تمثل لما قلت. فالله المستعان وإلى الله المشتكى في زمن الغربة الثانية. قال ابن القيم رحمه الله: الإسلام في زماننا أشد غربةً منه في أول ظهوره! وأنا أقول:فكيف بزماننا؟

ونحتاجها هنا أيضاً!

ـ[عبد الحفيظ]ــــــــ[09 - 05 - 07, 07:43 م]ـ

الشيخ القرضاوي في علمي لم يكن أبدا من المبتدعين وهو يحظى بالقبول

والرضا أفضل من كثير من الذين انتقدوه.فجزاه الله عنا خير الجزاء.

أما الذين ينكرون عليه بعض الفتاوى فلهم كل الحرية في ذالك ما داموا ينطلقون من اجتهادات وفق المنهج الشرعي، ونرجوا الله أن يثيبهم على ذالك.

وعلى كل، فليسمحوا لنا بدورنا أن نقبل أو نرفض حججهم، فلا أحد معصوم من الخطأ، وبالله التوفيق.

ـ[أبو أحمد الجكني]ــــــــ[09 - 05 - 07, 08:37 م]ـ

آراء القرضاوي ومنهجه ملتبسان على كثير من الناس ويدخلهم دوما في متاهات ونظرا لعدم انتشار العلم وكثرة الجهل فقد خدع الكثيرون بهذه الآراء، فإذا كان عندك كتاب ككتابنا هذا يوضح الخلل ويكشفه ويعرض الدليل، ألا يستحق ذلك التبشير.

عفوا يا أخي ..

أنا أرف أن الشيخ القرضاوي له آراءا مختلفة عما ذهب إليه مشايخنا، ولكن لا يعني ذلك أنه أدخل الناس في متاهات أو خدعهم، فهو عالم مجتهد شهد له العلماء بذلك، وقد اجتهد في المسائل التي أفتى بها، ولم يفت بها تعصبا أو اتباعا للهوى فوجب عليه أن يقول بما رأى وإن خالف غيره.

وتبقى للعلماء مكانتهم ومنزلتهم وإن خالفونا، فيجب علينا التأدب معهم ..

اعذرني يا أخي إن تجاوزت حدودي في الرد عليك.

السلام عليكم ..

ـ[حسام الأسطل]ــــــــ[10 - 05 - 07, 01:45 ص]ـ

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله

الأنصاف فى الحكم على الناس نحن لا نقدس الرجال وإذا كان الشيخ القرضاوى حبيب إلى نفوسنا فإن الحق أحب ألينا من القرضاوى حفظه الله ومن غيره , ونحن نعرف أن لحوم العلماء مسمومة كما قال بن عساكر فى تاريخه , ولماذا لا ننكر فضل القرضاوى وعلمه وانه لا يداهن السلاطين بالباطل ولذلك هو مطرود من وطنه وأذا كان للقرضاوى اخطاء ـ ولا نبرأه ـ فإن الخطا لم يسلم منه أحد من العلماء وتظل منتديتنا تنكر على

القرضاوى وسلمان وسفر والقرنى وابن حجر والسيوطى ونترك الكلاب تندس بيوتنا ان كلامكم عن القرضاوى ونحوه يستغله العلمانيون أسوأ استغلال فيشككون فى رموز الدعوة الإسلامية وهى حرب خلاقة الهدف الأساسى للعلمانيين ان يسقطوا الرموز فيتخذ الناس رؤساء جهالا لذا لماذا نشارك أولئك فى حربهم ضد الإسلام والمسلمين مع اننا لا ننكر النصيحة بالقول الحسن وتحذير الناس من أخطاء وزلات العلماء لكن مع التنويه بفضلهم وعدم الإعراض عن محاسنهم وهذا هو الميزان عند علماء الحديث يا أهل الحديث وأقرؤوا تراجم لبعض من تكلم فيهم من رواة الحديث وانظر الميزان الدقيق فمثلا ابن حجر يقول عن عبد الرزاق بن همام الصنعانى:"ثقة حافظ مصنف شهير عمى فى آخر عمره فتغير، و كان يتشيع "لم يقلل من قدره انه ميزان الحق الذى توزن به الرجال ,, أحبكم يا اهل الحديث

رتبته عند الذهبي: أحد الأعلام، صنف التصانيف

ثقة حافظ مصنف شهير عمى فى آخر عمره فتغير، و كان يتشيع

رتبته عند الذهبي: أحد الأعلام، صنف التصانيف

أحبكم يا اهل الحديث

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير