تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابو هبة]ــــــــ[10 - 05 - 07, 01:59 ص]ـ

السلام عليكم يا حسام الأسطل.

ولا يخافنا أمرك, وإنما هي شنشنة أعرفها من أخزم.

وانظر هنا:

القول المنسوب للشيخ الالبانى ـ رحمه الله تعالى ـ "أقيموا دولة الإسلام فى قلوبكم .... " ليس من كلام الألبانى وإنما هو من كلام الإمام حسن البنا ـ رحمه الله تعالى ـ وقد نقله الشيخ الألبانى دون ان ينسبه إلى قائله الأصلى ولكنه قال: "وصدق القائل"فليعلم.

من هنا:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=98724

ـ[حسام الأسطل]ــــــــ[10 - 05 - 07, 02:05 ص]ـ

لماذا أستاذى المشرف ـ حفظك الله ـ إن علماء الحديث وطلابه لا بد ان يكونوا أوسع الناس صدرا وان يقبلوا الراى المقابل طالما انه فى حدود الإجتهاد اسوتنا فى ذلك رسول - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - الذى دعاه ربه إلى خفض الجناح حتى لا ينفض الناس من حوله

الشيخ الالبانى ـ رحمه الله ـ نقل تلك العبارة وذكرها فى كتيبه التصفية والتربية ولم يذكر القائل وكلامى لا يعد انتقاصا من الألبانى لأننا تربينا على احترام العلماء وارجوا من الأخ سابق الذكر ان يستخدم اسلوب افضل والله الموفق

ـ[شتا العربي]ــــــــ[10 - 05 - 07, 02:57 ص]ـ

يا سبحان الله

الشيخ القرضاوي وفقه الله تكلم فوافقناه في مسائل وخالفناه في مسائل.

الشيخ سليمان الخراشي وفقه الله تكلم أيضا ومؤكد أننا وافقناه واختلفنا معه أيضا

وكل هذا في دائرة الأدب فلا القرضاوي معصوم ولا الخراشي معصوم مع احترامي للجميع

والواجب علينا أن نقرأ الكلام ونقده ونقارن ونعرض هذا وذاك على الكتاب والسنة ونتبع الحق.

لابد وأن يقرأ طالب العلم ويقارن وليس من العدل والإنصاف أن يحجر علينا أحد الناس أن نقرأ الردود على الشيخ القرضاوي لكونه فاضلا فنحن لم نجادل في فضل الرجل خاصة في موقفه الأخير من الروافض وكذلك موقفه من بعض الاتفاقيات ونوافقه على هذا.

لكن هناك مسائل أخرى نخالفه فيها بكل الأدب والاحترام وأكثرنا لا يستطيع أن يوصل صوته للشيخ القرضاوي فنفرح بكتاب مثل كتاب الشيخ الخراشي مثلا لأنه يوصل أصواتنا أو أصوات بعضنا على الأقل.

المهم أنه ليس هناك من هو معصوم في زماننا هذا فعلى الجميع أن يتقبل النقد الحر بصدر رحب وأن يتبادل النقد والبحث بكل أدب واحترام

وسبحان الله أنا والله أتحسر كل الحسرة على رجل مثل الشيخ القرضاوي في موقعه وذكائه كم كنت أرجو أن ينشأ مثله نشأة أخرى لا تؤثر على مسيرة رجل ذكي نحن بحاجة لمثله فعلا لكن قدر الله وما شاء فعل

فأقل شيء نعوض به أنفسنا أن نوصل رأينا أو نفرح بمن يوصل رأينا للشيخ القرضاوي فيما نخالفه فيه

وكما قلت بكل الأدب والاحترام

أرجو أن لا يتشنج أحد من الاختلاف بأدب واحترام

خاصة ونحن نعلم طيبة الشيخ القرضاوي وحسن قصده كما نعلم حرقة الشيخ محمد الغزالي عفا الله عنه ورحمه وحسن قصده وتوجعه على واقع الإسلام والمسلمين ولكن غررت كلاب السكك بالشيخ الغزالي في آخر حياته فجاء بكتاب ليته لم يؤلفه لكن عفا الله عنه وسامحه وقد تأثر ببعض أفكار هذا الكتاب أو كلها جماعة من محبيه كالشيخ القرضاوي وغيره وإن كان الشيخ القرضاوي قد خالف شيخه الغزالي في بعض مسائل

أعود فأقول كم كنت أرجو أن لا يحصل هذا كله للشيخ الغزالي والشيخ القرضاوي وهما في مثل ذكائهما وعلمهما ولكن قدر الله وما شاء الله فعل

وبكل الأدب نرجو أن يصل صوتنا إلى الشيخ القرضاوي من خلال كتاب الشيخ الخراشي (والذي أوافقه على كثير منه وأخالفه في بعضه)

وأرجو من مقلدة المذاهب أو محبي المشايخ الكرام أن يتركوا مساحة للعقل ليتكلم بهدوء لعل الله يهدينا جميعا بهداه ويرحمنا برحمته

سبحان الله هل يكره محبي الشيخ القرضاوي أن يطلع على رد الشيخ الخراشي أو غيره عليه ويناقش ويراجع ويعود للحق فيما أخطأ فيه أو يذكر دليله فيما يتمسك به؟

وهل يكره محبي المشايخ الذين ردوا على الشيخ القرضاوي أن يكونوا سببا بأسلوبهم الجميل في توصيل الحق للشيخ القرضاوي ومحبيه لعل الله يهدينا وإياهم جميعا لما فيه رضاه؟

وأختم كلامي بأن لعنة الله على الرافضة الاثنى عشرية وخمينيهم وكل من هو على دينهم ويموت على ذلك ولا يرجع للإسلام فلعنة الله عليهم جميعا

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير