أرشيف ملتقى أهل الحديث - 4

[أحسن كتاب قرأته عن جمال الدين الافغاني باللغة العربية]

ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[09 - 05 - 07, 05:26 م]ـ

جمال الدين الافغاني بين دارسيه - علي شلش

http://al-mostafa.info/data/arabic/depot2/gap.php?file=003752.pdf

ـ[أبو ربانى]ــــــــ[10 - 05 - 07, 01:14 ص]ـ

إلى الاخ العزيز انصحك بقراءة كتاب" الاسلام و الحضارة الغربية " لمؤلفه محمد محمد حسين قبل الثناء على الافغانى و منهجه المريب

ـ[أبوعمر وصهيب]ــــــــ[10 - 05 - 07, 01:26 ص]ـ

الأخ الفاضل

عليك بقراءة كتاب فهد الرومى

منهج المدرسة العقلية فى التفسير ففى هذا الكتاب حقيقة الأفغانى وغيره

ـ[عبدالله العلي]ــــــــ[10 - 05 - 07, 10:55 ص]ـ

وقراءة ماكتبه محمد أحمد الناصر عن العصرانية

ـ[ابن السائح]ــــــــ[10 - 05 - 07, 12:03 م]ـ

إلى الاخ العزيز انصحك بقراءة كتاب" الاسلام و الحضارة الغربية " لمؤلفه محمد محمد حسين قبل الثناء على الافغانى و منهجه المريب

كأنك فهمت من قوله: أحسن كتاب قرأته عنه

أنه يثني عليه وعلى منهجه المريب!!

فاعلم أن هذا الكتاب من أحسن الكتب التي كشفت حقيقة المتأفغن

ولو قرأت الكتاب لقرّت به عينك ولعظم سرورك به ولدعوت للأخ الكريم الذي أتحفنا به

ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[13 - 05 - 07, 02:26 م]ـ

أشكر الأخ الكريم ابن السائح على التأنِّي وحسن الفهم

وأما بقية الإخوة فأقول لهم:

سبحان الله!

هل أقول: ما أسرعكم إلى إساءة الظن!

أم أقول: ما أجهلكم بالعربية!

الثناء هو على كتاب علي شلش، لا على الأفغاني ومنهجه المريب!

ومسوِّغ الثناء عليه هو اتباعه لمنهج البحث العلمي التاريخي، واستيعابه للمصادر الأساسية. وبذلك وثَّق معظم الطوامّ المتَّهم بها الأفغاني ـ إن لم يكن كلها ـ توثيقاً لم أجده عند غيره. بل لقد ذكر غرائب لم أعرفها إلا منه.

ميزة هذا الكتاب أنه يذكر الحقائق والوثائق وآراء الناس، مهما كانت، بكل دقة وتوثيق، ثم يعقِّب عليها برأيه، غير خالط بين الأمرين، وهذه غاية المطلوب منه ومن كل من يشتغل بتحرير التاريخ. ولقد قرأت كثيراً مما كتبه الطرفان في ذمّ الرجل والثناء عليه، فكنت أعجب ـ قبل كل شيء ـ لضحالتهم في منهج البحث التاريخي!

اقرأوه، فلعلكم تعتذورن عن عجلتكم!

ـ[محمد المبارك]ــــــــ[28 - 07 - 07, 08:01 ص]ـ

كتاب: "منهج المدرسة العقلية في التفسير" للدكتور فهد الرومي كتاب متميز و نفيس في هذا الباب و يكفي أنه رجع الى مائتين وثمانية وثلاثين مرجعا، عدا المجلات و الوثائق.