تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ام خديجة]ــــــــ[11 - 05 - 07, 05:12 م]ـ

شكرا جزيلا و جزاكم الله خيرا

ـ[نضال دويكات]ــــــــ[11 - 05 - 07, 05:16 م]ـ

جزاهم الله خيرا واياكم

ـ[الداودي]ــــــــ[11 - 05 - 07, 05:40 م]ـ

شكر الله جهد الإخوة وجعله في ميزان حسناتهم

ـ[حامد ابراهيم]ــــــــ[11 - 05 - 07, 06:21 م]ـ

مشاركاتى فى المنتدى للأسف قليلة لكن أمرا كهذا لا يمكن تجاهله مطلقا فجزاكم الله خيرا يا أهل الوقفية على ما أسديتموه من حسن الصنيع خدمة للعلم وللديانة ونتمنى المزيد من الإنجازات وأرجو أن يتم وضع الكتب الأدبية فى الاعتبار بشكل أكبر ومرة أخرى جزاكم الله خيرا

ملحوظة: هذا الشكر ليس فقط للقائمين على الوقفية ولكنه موجه إلى كل أصحاب المكتبات التى تبث الكتب على الإنترنت مثل المكنز وغيرها ولكن الوقفية هى الممثل لكل أولئك فجزى الله الجميع خيرا

ـ[محمد الكاظمي]ــــــــ[11 - 05 - 07, 07:00 م]ـ

أشكر القائمين على هذا الإنجاز العظيم وجعلهُ الله في ميزان حسناتهم.

أدام الله نعمتهُ عليهم وجعلهم ذخراً وسنداُ للإسلام والمسلمين

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ـ[أبو عبد الله السني]ــــــــ[12 - 05 - 07, 01:50 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

الإخوة أصحاب موقع الوقفية يحتاجون منا الدعاء بالتوفيق، وأن يجزيهم الله خيراً على ما قدموه، نعم، فالله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه، ولهم مني شكر خاصٌ جداً لأننا نزلنا الموقع كاملاً بحمد ربي تعالى، ولله الحمد أولاً وأخيراً.

ـ[البشير الزيتوني]ــــــــ[12 - 05 - 07, 09:54 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم، وصلى الله على سيدِنا محمدٍ الفاتِحِ الخاتمِ وعلى آلهِ وصحبِهِ وسلَّم. أما بعد، فإنَّ المسلمين يشهدون الآن نهضةً علميةً دينيةً، كان أساسُها إنشاءَ موقع (ملتقى أهل الحديث)، الذي أصبح أكبرَ موقعٍ إسلاميٍّ علميٍّ على الإنترنت، وأصبح مثلَ (جبل المغناطيس) يجذبُ قلوبَ كلِّ أهلِ العلمِ إليهِ، فلا تَقَرُّ أعينُهم إلا به، ولا ترتاحُ قلوبُهم إلا فيه، فهو الذي جمعَ الشيخَ المحدِّثَ عبدَ الرحمنِ الفقيه، والشيخَ المحدِّثَ السيدَ أبا المعاطي، والعبقريَّ الدكتور نافعًا – صاحبَ اليدِ البيضاءِ على جميعِ المسلمينَ ببرنامج (الشاملة)، فثوابُهُ يساوي مجموعَ ثوابِ جميعِ المسلمينَ الذين انتفعوا ببرنامجه هذا، من علماءَ وطلابِ علمٍ وعبادٍ وصالحينَ، فمَنْ يساويهِ يومَ القيامةِ في الثواب!! جزاهُ اللهُ ما لا عينٌ رأتْ، ولا أُذُنٌ سَمِعَتْ، ولا خَطَرَ على قلبِ بشرٍ.

كما جمع هذا الموقعُ أيضًا صاحبَ (المكتبة الوقفية) – المخصوصَ بالشكرِ في هذا الموضوع - والطيماويَّ، وطويلبَ علمٍ صغيرٍ، ومسعدًا الحسينيَّ، والطيبَ وشنان، وأسامةَ بنَ الزهراءِ، ومسكًا ... وغَيْرَهم ... وغَيْرَهم، ممَّنْ لا نستطيعُ أن نُحصيَهُم، فجزاهم اللهُ خيرَ الجزاءِ من خزائنِ جودِهِ وفضلِهِ وكرمِه.

لكنْ يبقى في القلبِ شكرٌ خاصٌّ لبعضِ الروادِ – مع عدمِ إِغفالِ فضلِ كلِّ مَنْ ساهمَ في نشرِ العلمِ في هذا الموقعِ بجهدِهِ وعلمِهِ – وأخصُّ منهم الطيماويَّ (العجيب)، الذي أكملَ رسالةَ الدكتورِ نافعٍ في جعل المكتبةِ الشاملةِ أعظمَ برنامجٍ دينيٍّ وعلميٍّ وأكثرَهَا فائدةً، فالأعمالُ العظيمةُ – كالشاملة – لا تكونُ بجهدٍ فرديٍّ، بل لا بدَّ لها من فريقِ عملٍ ينهضُ بها ليصلَ بها إلى أقصى كمالٍ ممكنٍ، فجزاه الله كلَّ خير.

كما أخصُّ بالذكرِ والشكرِ الشيخَّ المحدِّثَ السيدَ أبا المعاطي، الذي أحيا علمَ الحديثِ بكتبهِ المدقَّقَةِ المحقَّقَةِ، وهو أشبهُ ب ( Atomic Generator) لو عَلِمَتْ بهِ أمريكا لحاولتْ أن تَقضيَ عليه!! فهو طاقةٌ هائلةٌ من العلمِ والعملِ والنشاطِ الذي لا يهدأُ ولا يكلُّ، مع الدقةِ، والتجويدِ، وحُسْنِ التَمْحِيصِ، والرغبةِ في الكمالِ في العملِ، وكلُّ هذا مبنيٌّ على الإخلاصِ والصدقِ مع اللهِ، اللذينِ جعلَا أعمالَهُ العلميةَ أفضلَ أعمالٍ وأكثرَهَا دِقَّةً على الإطلاقِ، مع حكمةٍ ربَّانيةٍ جعلتْهُ لا ينساقُ لشُبُهاتِ الشيطانِ، التي يُلقِيها على أفواهِ المُتَنَطِّعِينَ والمتشددينَ من خوارجِ القرنِ الخامس عشر، فأَتَمَّ عملَهُ العظيمَ بوضعِ الكتبِ المشكولةِ المدقَّقَةِ على الإنترنت، رغمَ اعتراضاتِ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير