تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

المتشددينَ، ثُمَّ تمَّتْ إضافتُهَا إلى (الشاملة)، فأتاحَ لنا أدقَّ نُسَخٍ مشكولةٍ من كتبِ السنة، فجزاهُ اللهُ عنِ المسلمينَ خيرَ الجزاءِ، فإذا كانَ الدكتورُ نافعٌ رائدًا ببرنامجِ (الشاملة)، فالشيخُ أبو المعاطي رائدٌ بتوفيرِ الكتبِ المشكولةِ المدققةِ على الإنترنت لكلِّ العلماءِ والباحثينَ في العالمِ كلِّه.

وما فعلَهُ السيدُ أبو المعاطي، فعلَهُ صاحبُ (المكتبة الوقفية) بصورةٍ أكثرَ كمالًا، فأتاحَ الأصولَ المصوَّرةَ لكتبِ العلمِ والأدبِ لكلِّ الباحثينَ وطلابِ العلمِ في العالم، فحقَّقَ حُلمًا لهم كانَ ضربًا من الخيال، وأَملًا بعيدَ المَنال، فأصبح الباحثُ يرجِعُ إلى أصلِ الكتابِ بدونِ أخطاءٍ مطبعيةٍ عندَ إِعادةِ كتابتِهِ على الوورد، مع قراءةِ التعليقاتِ التي قد تكونُ أهمَّ ممَّا في مَتْنِ الكتاب، وأصبحَ طلابُ الماجستيرِ والدكتوراه والأستاذيةِ يجدونَ مراجِعَهُم متوافرةً على الإنترنت، وكان من المحالِ على أكثرِهِم شراءَ معظمِهَا، وبخاصَّةٍ الموسوعاتُ الضخمةُ، التي كنا نراها في المكتباتِ فتذهبُ نفوسُنَا عليها حسراتٍ، فجزاهُ اللهُ تعالى خيرَ ما جزَى به داعيًا إلى الخَيْرِ، مِفْتَاحًا للخيرِ، مِغْلَاقًا للشرِّ، كما أنَّ له أيضًا مجموعَ ثوابِ كلِّ مَنْ قرأَ في الكتبِ التِي أنزلهَا علَى (المكتبة الوقفية) حرفًا، وثوابِ كلِّ مَنِ انتفعَ بما فيها، ونفعَ بها المسلمينَ، مِنْ عُلماءَ وطلابِ علمٍ وعُبَّادٍ وصالحينَ، فإنَّ (الدالَّ إلى الخيرِ كفَاعِلِهِ)، و (مَنْ سَنَّ سُنَّةً حسنَةً فلَهُ أجْرُهَا وأجرُ مَن عَمِلَ بِها إلى يَوْمِ القِيَامَةِ)، وحَسْبُ صاحبِ الوقفيةِ – والدكتورِ نافعٍ، والطيماويِّ، والشيِخ أبي المعاطي، وطويلبِ علمٍ صغيرٍ، ومسعدٍ الحسينيِّ، والطيبِ وشنان، وأسامةَ بنِ الزهراءِ، ومسكٍ ... و ... و ... – بذلكَ ثوابًا يومَ القيامَةِ، جزاهُمُ اللهُ جميعًا – وكلَّ مَنْ وفَّرَ لنَا كتابًا من كتبِ العلمِ – خَيْرَ الجزاءِ

ـ[الطيماوي]ــــــــ[12 - 05 - 07, 04:42 م]ـ

اللهم اجزهم عنا خير الجزاء

ـ[ابو مويهبة]ــــــــ[13 - 05 - 07, 12:11 ص]ـ

اللهم اغفر للقائمين على هذا الموقع خيرا يا رب واغفر لهم ولوالديهم وأحسن إليهم وأحسن خاتمتهم وتوفهم على الإسلام والإيمان الكامل يا رب العالمين وأصلح لهم الأهل والذرية واجعل من ذريتهم علماء أتقياء ببرة يا رب العالمين

ـ[صالح الجزائري]ــــــــ[13 - 05 - 07, 02:46 م]ـ

اللهم كما أوقفوا أنفسهم لخدمة الدين فاجزيهم بما هم أهل له واغفر لهم

اللهم اجعل لهم بكل حرف يقرأ لهم من الكتب اللتي وفروها على الوقفية عشر حسنات و اجعلها في ميزان حسناتهم وارفع بها درجاتهم وتجاوز بها عن سيئاتهم

ـ[أحمد بن العربي]ــــــــ[13 - 05 - 07, 05:26 م]ـ

أتوجه بالشكر الجزيل لكل القائمين و المشرفين على مواقع - الوقفية - أهل الحديث - المكنز - الألوكة وكل المواقع الأخرى المهتمة بالثقافة العربية و الأسلامية.

ـ[سيد جلبي]ــــــــ[13 - 05 - 07, 06:06 م]ـ

رضي الله عنهم وجزاهم عنا كل خير ووفقهم وهداهم للخير وأجاب دعاءهم ورزفهم ما يتمنون في الدارين .....

ـ[عبدالله العلي]ــــــــ[14 - 05 - 07, 07:55 ص]ـ

جزاهم الله كل خير

ـ[أبو عقيل]ــــــــ[14 - 05 - 07, 10:36 ص]ـ

شكر الله لهم سعيهم وجعله في ميزان حسناتهم وجزاهم عنا وعن الاسلام والمسلمين خير الجزاء.

ـ[أبو طيبة]ــــــــ[14 - 05 - 07, 05:50 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

من أبي طيبة إلى الإخوة القائمين على المكتبة الوقفية

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

جزاكم الله خيرا و بارك فيكم

و إني أحب كتب الأثر فلو أتحفتموني بكتب الزهد والسنة و الخير في كتب السلف

والسلام

ـ[محمد مصطفى عزت]ــــــــ[14 - 05 - 07, 09:16 م]ـ

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

بارك الله فى عملكم و جعله فى ميزان حسانتكم و اعانكم الله عز وجل على الاستمرار فى هذا العمل المبارك

ـ[الحسين بن أحمد]ــــــــ[15 - 05 - 07, 12:16 ص]ـ

بارك الله فيهم ونفع بهم هذا الدين وحملته ومبليغه من أهل الصدق والأمانة وجعل اعمالهم خالصة لوجه الله تعالى

الحسين بن أحمد

ـ[إبن بوعلام]ــــــــ[15 - 05 - 07, 01:37 ص]ـ

جزاكم الله خيرا وجعل عملكم هذا وجهودكم في خدمة العلم في ميزان الحسنات إنشاء الله.

ـ[زكرياء الشاوي]ــــــــ[15 - 05 - 07, 01:35 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله تعالى

صراحة يعجز اللسان عن شكر الإخوة في موقع الوقفية فأنا شخصيا استفدت منها بشكل كبير من خدماتها ومهما قلت فلن أوفي الإخوة حق ما عملوه وما تجشموه من متاعب ومصاعب خدمة للعلم وأهله ونقول لهم: لكم علينا أياد بيضاء نعد منها ولا نعددها

وجزاكم الله عنا خير الجزاء وغفر لكم

ـ[ابى عبدالرحمن المكي]ــــــــ[16 - 05 - 07, 01:03 ص]ـ

الحمد لله على نعمة الاسلام والشكر له جل جلاله فهو الهادي والموفق والمعين لمن سعى واجتهد لخدمة دينه وهو المثيب لمن اخلص عمله لله

اسأل الله ان يعنهم ويوفقهم وجزاهم الله خيرا

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير