[نظرية مقاصد الشريعة - عبد الرحمن يوسف القرضاوي]
ـ[خليل الشافعي]ــــــــ[15 - 05 - 07, 08:19 م]ـ
نظرية مقاصد الشريعة بين شيخ الإسلام ابن تيمية وجمهور الأصوليين
-دراسة مقارنة من القرن الخامس إلى القرن الثامن الهجري-
رسالة ماجستير- دار العلوم - القاهرة
المؤلف: عبد الرحمن يوسف القرضاوي
حُذف
## المشرف ##
ـ[عيسى بنتفريت]ــــــــ[15 - 05 - 07, 08:28 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
جزاك الله خيراً، وبارك الله فيك، ونفع بك، وجعلنا وإياك من خدمة السنة النبوية المطهرة.
ـ[أبوعمرو المصري]ــــــــ[16 - 05 - 07, 01:00 ص]ـ
ما نوع علاقته بالقرضاوي؟ هل هو ابنه أم ماذا؟
ـ[خليل الشافعي]ــــــــ[16 - 05 - 07, 02:07 م]ـ
أجل، هو ابن الشيخ يوسف القرضاوي.
ـ[باسم الشافعي]ــــــــ[16 - 05 - 07, 07:14 م]ـ
جزاكم الله خيراً
ـ[أبوعمرو المصري]ــــــــ[16 - 05 - 07, 08:19 م]ـ
الله المستعان، وأرجو الحذر عند القراءة وعدم النشر إلا بعد الاطلاع عليها.
ـ[الداودي]ــــــــ[17 - 05 - 07, 03:20 ص]ـ
أخي أبو عمر اتق الله في أعراض المسلمين ... ولاتكن بهذه العصبية المقيتة .. وعلينا بالتواضع مع بعضنا البعض ... فهل نحن علماء بلغنا القنطرة حتى نحذر ... رحم الله امرءا عرف قدر نفسه ...
أرجو أن لانعطي صورة مغلوطة ... لاتغضب فيهي مجرد نصيحة من أخيك
ـ[ابو هبة]ــــــــ[17 - 05 - 07, 03:29 ص]ـ
الله المستعان، وأرجو الحذر عند القراءة وعدم النشر إلا بعد الاطلاع عليها.
أخي أبو عمر اتق الله في أعراض المسلمين ... ولاتكن بهذه العصبية المقيتة .. وعلينا بالتواضع مع بعضنا البعض ... فهل نحن علماء بلغنا القنطرة حتى نحذر ... رحم الله امرءا عرف قدر نفسه ...
أرجو أن لانعطي صورة مغلوطة ... لاتغضب فيهي مجرد نصيحة من أخيك
يا أخي الداودي, وماذا قال أبوعمرو؟
كل الأمر أنه نصح بالحذر والقراءة والتدقيق قبل نشر الكتب, وهذه النصيحة لها أسباب صحيحة تعلمها وأعلمها.
والأمر أمر دين فالحذر واجب, سواءً كنا علماء أم غير ذلك. بل هو أوكد في حق الجاهل.
ولا أرى أن أحداً يعطي صورة مغلوطة فقط لأنه دعا للقراءة قبل النشر والحذر.
والله نسأل أن يرزقنا جميعاً تقواه.
ـ[أبوعمرو المصري]ــــــــ[17 - 05 - 07, 06:41 ص]ـ
جزلك الله خيرا أبا هبة، وأخي الداودي سامحه الله وطالما أخي أنك لست بعالم فلماذا تتكلم فيما لا تعلم؟! ألم تتفكر أخي الكريم في توقيعك الذي وضعته هنا: (إن استطعت ألاَّ تحُكَّ رأسك إلاَّ بأثر فافعل)؟!
أو لا تدري ما جناه العصرانيون على الشريعة ومقاصدها؟ ولتعلم أنني لم آخذ الابن بجريرة أبيه لأنني لم أقرأ له شيئا من قبل ولذا نصحت بالقراءة قبل النشر لأن غالب ظني أنه سيكون على منهج أبيه، فأين التعصب المقيت في كلامي؟!
وإن كنت متعصبا فلأي شيء أتعصب أخي؟!
ولماذا دائما عند بعض الناس تقلب القواعد العلمية فهم أبدا يسيرون بقاعدة: من لم يعلم حجة على من علم!! فترى من لا يعرف شيئا عن المنتقِد ولا المنتَقد يبادر بالرد والوعظ والتخويف والتحذير؟!
لقد أتعبتمونا أخي فما نرجو لكم وللمسلمين إلا الخير والتحذير من الشر والزلات والخطأ، فهل هذا تعصب مقيت؟!
ونصيحتك أخي بهذا الأسلوب غير مقبولة أبدا فأنت تراني تلطفت في قولي مع من يغلب على ظني خطؤه وأنت تغلظ لي هكذا ثم تطالبني بقبول النصيحة فليست هذه نصيحة بل توبيخ؟!!
لماذا أنت لم تقبل نصيحتي وتقرأ الرسالة ثم تبدي رأيك وتقول: هل مخاوفي في محلها أم لا؟
أنصحك وغيرك ممن يبادر بالرد هكذا بدون علم بالموضوع وينهى عن التعصب وإنما نهيه عن التعصب لتعصبه أنصحك أن تقرأ كتاب الشيخ الفاضل سليمان الخراشي:"القرضاوي في ميزان أهل السنة والجماعة" وكذلك المناقشات التي دارت حول التعصب وإليك رابط الكتاب ثم الموضوع:
رابط الكتاب:
http://www.alukah.net/majles/showthr...?t=2976&page=2
وهذا رابط مباشر:
http://www.kabah.info/uploaders/karadaoy.rar
وهذا رابط النقاش:
http://www.ahlalhdeeth.cc/vb/showthread.php?t=100208
وأرجو عدم المبادرة بالرد قبل معرفة وجه خوفي وتحذيري.
ـ[أبوعمرو المصري]ــــــــ[17 - 05 - 07, 07:06 ص]ـ
رابط مهم متعلق بالموضوع:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=19025
ـ[خليل الشافعي]ــــــــ[17 - 05 - 07, 01:46 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
كلما أثير موضوع .. أو نشر كتاب لمدرسة فقهية معينة .. أثيرت الزوابع ولم تهدأ حتى تفضي إلى الخصومات الحالقات للدين والخلق ..
إن المدارس الفقهية والمناهج مختلفة قديما وحديثا .. ولن يسعفنا إلا الطلب والتواضع مع أهلها ..
للأسف العلماء الربانيون في غاية اللطف والأدب مع بعضهم .. فقد قرأت فتوى للشيخ ابن باز ينصح فيها الشيخ المغربي عبد الله كنون في مسألة الإحرام لأهل المغرب .. وهي تقطر أدبا .. فضربت كفا بكف وقلت: ويل للقاسية قلوبهم .. اللذين يتربصون بأهل العلم كل زلة وغلطة ...
إن الحصيف يقرأ للشافعي .. ومالك .. وأبي حنيفة .. وأحمد .. وينهل منهم مع تقدير ومحبة ..
كما ينهل من معارف ابن تيمية .. والغزالي ... ودليله الحق والصواب حيثما وجد ..
وإني والله لأرجو من الباري تعالى أن يجعلني من محبي ابن باز وابن عثيمين .. ومحمد الغزالي والقرضاوي .. وأن يحشرنا مع النبيين والصديقين والعلماء العاملين ..
كما أسأله تعالى الاستفادة من جهادهم وجهودهم .. فكلهم أفضل مني .. وأن لا يجعل في صدري غلا لأحد منهم ...
وإنا إلى ربنا لمنقلبون ...
لا تنس ذكر الله تعالى.
¥