[أثر إسلام أحد الزوجين في النكاح – رد على عبد الله بن يوسف الجديع]
ـ[إسلام إبراهيم]ــــــــ[27 - 05 - 07, 04:29 م]ـ
[أثر إسلام أحد الزوجين في النكاح – رد على عبد الله بن يوسف الجديع]
تأليف: محمد عبد القادر
كتاب مفيد في نقض فتوى خلاصتها أن تعيش المسلمة زوجا تحت الكافر وتنجب منه الأولاد ويكون الكافر رب الأسرة، والله المستعان.
وهو بصيغة بي دي اف، ويمكن تحميله من الرابط التالي:
http://www.islamspirit.ws/temp/islam_ahd_zawjien_01.zip
ـ[بن سالم]ــــــــ[27 - 05 - 07, 09:39 م]ـ
... جَزَاكَ اللهُ خَيْرَاً وَنَفَعَ بِكَ يَارَبَّ العَالَمِيْنَ.
ـ[زايد بن عيدروس الخليفي]ــــــــ[29 - 08 - 07, 10:59 م]ـ
بارك الله فيك
ـ[ابن محمد علي]ــــــــ[29 - 08 - 07, 11:16 م]ـ
شكر الله لك. . .
. . . " اللهم اهدنا لما اختُلف فيه من الحق بإذنك، إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم".
ـ[أبو إسلام عبد ربه]ــــــــ[24 - 11 - 07, 12:59 م]ـ
بارك الله فيكم
ـ[ابن وهب]ــــــــ[24 - 11 - 07, 01:15 م]ـ
جزاك الله خيرا
وهذه المسألة من أشنع المسائل التي نقلت عن الشيخ الجديع
ونأمل أن يتراجع الشيخ عن هذا الكتاب وينقضه بكتاب آخر
(الرجوع عن الباطل خير من التمادي فيه)
فنسأل الله أن يوفق الشيخ لأن ينقض كتابه هذا بكتاب جديد
ينتصر فيه لقول جمهور الأمة
وخطورة المسألة ليست
في الشذوذ فقط بل ما يترتب على ذلك
والشيخ الجديع أجل - نحسبه كذلك - من أن يتمادى في الخطأ
خصوصا أنه في بلاد الغرب ويعرف خطورة مثل هذه الفتاوى
وليس الخبر كالمعاينة
وفرق بين أن يصل رجل من أهل الاجتهاد الى راي - حتى وان كان خالف فيه جمهور الامة
في موضع من الأرض
وبين رجل يعايش الواقع ويصنف في المسألة ويفتي بذلك
فهنا الخطورة أشد
ـ[أبو إسلام عبد ربه]ــــــــ[24 - 11 - 07, 09:27 م]ـ
فنسأل الله أن يوفق الشيخ لأن ينقض كتابه هذا بكتاب جديد
ينتصر فيه لقول جمهور الأمة
.... وفرق بين أن يصل رجل من أهل الاجتهاد الى راي - حتى وان كان خالف فيه جمهور الامة
هو لم يخالف جمهور الأمة، بل خالف إجماع الأمة
فلقد نقل غير واحد من أهل العلم - منهم الشافعي والقرطبي وغيرهما- الإجماع على تحريم أن يطأ الكافر من أسلمت من حين إسلامها،
فالإجماع منعقد على تحريم بقاءها تحته، فيجب قطع الحياة الزوجية بمجرد إسلامها
وإنما اختلفوا في بطلان عقد الزوجية بمجرد إسلامها
ـ[أبو إسلام عبد ربه]ــــــــ[24 - 11 - 07, 09:38 م]ـ
من هذه الإجماعات:
1 - الإمام الشافعي:
قال في الأم: (قال الله تبارك وتعالى (فامتحنوهن الله أعلم بإيمانهن * فإن علمتموهن مؤمنات فلا ترجعوهن إلى الكفار لا هن حل لهم ولا هم يحلون لهن) فلم يفرق بين المرأة تسلم قبل زوجها ولا الرجل يسلم قبل امرأته. قلت: فحرم الله عز وجل على الكفار نساء المؤمنين لم يبح واحدة منهن بحال ولم يختلف أهل العلم في ذلك). انتهى
قلتُ (أبو إسلام):
هذا الإجماع في تحريم بقاء المسلمة – بعد إسلامها - تحت زوجها الكافر؛ لأن الشافعي استدل بالآية التي نزلت في المؤمنات اللاتي أسلمن وأزواجهن كفار
ويؤكده قول الإمام الشافعي في (الأم) أيضا:
(قول الله عزوجل: (ولا تمسكوا بعصم الكوافر) أن يكون إذا أسلم وزوجته كافرة كان الاسلام قطعا للعصمة بينهما حين يسلم لان الناس لا يختلفون في أنه ليس له أن يطأها في تلك الحال إذا كانت وثنية). انتهى
2 - الإمام القرطبي: قال في تفسيره: (وَأَجْمَعَتْ الْأُمَّة عَلَى أَنَّ الْمُشْرِك لَا يَطَأ الْمُؤْمِنَة بِوَجْهٍ). انتهى
قلتُ (أبو إسلام): قوله: (بوجه) صريح في تحريم ذلك في أي حال من الأحوال المختلفة
ـ[أحمد أحمد عبد اللطيف]ــــــــ[16 - 06 - 10, 02:43 ص]ـ
قرأت جزءا من الكتاب المذكور
و قد رد الشيخ الجديع على تصحيحات و تضعيفات الشيخ همام
و لي تعليق واحد
دعوى الإجماع في المسألة تُنتقد في حالة ثبوت قول علي بن أبي طالب
إنه أملك ببضعها , لان له عهدا
فهل عند أحد قول فصل في هذا الأثر؟؟
ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[16 - 06 - 10, 06:59 ص]ـ
قرأت جزءا من الكتاب المذكور
و قد رد الشيخ الجديع على تصحيحات و تضعيفات الشيخ همام
و لي تعليق واحد
دعوى الإجماع في المسألة تُنتقد في حالة ثبوت قول علي بن أبي طالب
إنه أملك ببضعها , لان له عهدا
فهل عند أحد قول فصل في هذا الأثر؟؟
حول هذا الأثر، وغيره .. انظر هنا -أخي الكريم- فضلاً، وبالأخص المشاركات 28، 32، 36، 37، 38، 39:
http://www.mmf-4.com/vb/t5665.html
ـ[أحمد أحمد عبد اللطيف]ــــــــ[17 - 06 - 10, 02:02 ص]ـ
جزاك الله خيرا أخي أبويوسف
و لكن لي تعقيبات
ما التفصيل في قضية نقل شعبة عن قتادة
فهل معناها أن أي حديث منقول عن شعبة عن قتادة و لم يُصرَّح فيه شعبة بتحديث قتادة مقبول أم لا؟؟
كما أود أن آخذ فكرة عن موقف أئمة الحديث من هذا الأثر
فمن صححه و من ضعفه؟؟