تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عبد المعز]ــــــــ[20 - 06 - 07, 11:40 م]ـ

هذا الكتاب قيم .... فهو انتصار للتوحيد ورد قوي على طوائف الشرك ... وجدير بأن يقرأ ... ويعاد طبعه ...

فقد رأيت قوى الشر والإلحاد محتفلة بكتب القصيمي التي سودها في فترة الإلحاد ... وقد أغرقوا بها الأسواق والمكتبات .. فحبذا لو يتكفل بعض المسلمين بإخراج تراث القصيمي الذي كتب في فترة النور لكي لا يضيع ... مثل كتابه هذا وكتابه القوي في الرد على الدجوي ... وأعتقد أن وجود النوعين من الكتابة متوفرا للناس فيه فائدة:

فكل سليم العقل والفطرة سيلاحظ الفرق بين رزانة الكتابة وحصافة التفكير في كتبه الإيمانية ... وبين الصراخ الذي ملأ يه كتبه المتأخرة والتي في تصوري لا تؤثر إلا على المراهقين وضعاف العقول .. فإلحاد القصيمي ليس منهجيا قائما على فلسفة ما بل هو محض انفعال وجمع لما تفرق من الشبه ...

إذن المقارنة في صالحنا: فهنا فكر ومنهج وهناك إنشاء وأسلوب.

وفوق كل هذا هناك العبرة العظمى:

يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك.

ملحوظة: رأيت بعض الأفاضل يمدح كتاب القصيمي عن مشكلات الحديث ... فظاهرا ليس في الكتاب عيب ولكن -وهذا رأي شخصي-من هذا الكتاب بدأت بذرة الإلحاد ... فإن القصيمي حاول إرجاع كل الاحاديث المشكلة إلى العقل وهذا المنهج غير سليم ... كيفما كان الحال فالخطب هنا هين ... لكن عقل القصيمي سيطغى بعد ذلك .... فيجرف القرآن والسنة وكل ديانات أهل الأرض.

ـ[أبو عاصم المحلي]ــــــــ[25 - 06 - 07, 05:32 م]ـ

لعن الله الذكاء بلا إيمان، ورضي الله عن البلادة مع التقوى.

قالها الإمام الذهبي " رحمه الله " في ترجمة الريوندي الملحد

" اللهم سلم سلم "

ـ[أبو عاصم المحلي]ــــــــ[25 - 06 - 07, 06:31 م]ـ

قال الإمام الذهبي:

لعن الله الذكاء بلا إيمان، ورضي الله عن البلادة مع التقوى.

ـــــــــــــــــ

قالها الإمام الذهبي " رحمه الله " في ترجمة الريوندي الملحد

" اللهم سلم سلم "

ـ[أبو الفضل المصرى]ــــــــ[25 - 06 - 07, 09:46 م]ـ

يقال أن المدعو القصيمي تاب في آخر عمره وشوهد يصلي ويقرأ القرآن ..

اللهم أحسن خاتمتنا واقبضنا إليك غير مفتونين.

ـ[احمد محمود محمد]ــــــــ[26 - 06 - 07, 03:54 م]ـ

جزاكم الله خيراً

ـ[محمد المبارك]ــــــــ[27 - 06 - 07, 01:03 م]ـ

القارئ في كتب القصيمي قبل انتكاسته و بعدها يدرك أن الرجل أصابته لوثة.

و من يقرأ القصيدة التي صدَّر بها كتابه في الرد على بعض الازهريين و المسمى "القول الفصل بين الوهابيين و مخالفيهم " يقرأ بوادرها بين طيات أسطر القصيدة و خلال حروفها.

فكلها تسخط على القدر و رمي للناس بالعظائم.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير