• الكتاب موجود ضمن مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله، ضمن جميع الطبعات، إذ هو بحث من أبحاثها، ويوجد منها نسخ كثيرة أفضلها النسخة المشكلة، وهي الموجودة في موقع الإسلام = http://www.al-islam.com
وهي نسخة مشكلة كاملة، ولكنها خالية من التحقيق والتخريج
• وهناك نسخة جديدة المحقق: أنور الباز - عامر الجزار، الناشر: دار الوفاء، الطبعة: الثالثة، 1426 هـ / 2005 م
وهي خير هذه النسخ على الإطلاق، لأنها مدققة أكثر وهي موجودة في المكتبة الشاملة -2، ومع هذا فلا يوجد فيها تخريج لا للآيات ولا للأحاديث، والتعليقات عليها نادرة جدا، وهي التي سأعتمد عليها في نقل نص رفع الملام، مع مقارنتها بغيرها إذا لزم الأمر ..
• وهناك شرح رسالة رفع الملام عن الأئمة الأعلام للشيخ: يوسف الغفيص موجودة في موقع المختار الإسلامي بعشرة محاضرات وهو شرح لا بأس به ولكنه غير شامل، ولا يوجد فيه تحقيق علمي، ولا تخريج للأحاديث ولا الآيات، ولا تشكيل، ويظهر أنه عبارة عن محاضرات صوتية قد فرغت، ووضعت على النت، ولم أستفد منه إلا نادرا http://www.islamselect.com/index.php?ref=32799
وموجودة هنا http://audio.islamweb.net:
• وهناك سلسلة صوتية لشرح كتاب رفع الملام عن الأئمة الأعلام لشيخ الإسلام للشيخ: عبد المحسن بن عبد الله الزامل
http://www.islamway.com/index.php?iw_s=Scholar&iw_a=series&series_id=3046
وشرح للشيخ عبد الرحمن بن صالح المحمود
http://www.islamway.com/index.php?iw_s=Lesson&iw_a=view&lesson_id=13360
وهما جيدان، والأول أكبر
===================
المبحثُ الرابع- طريقةُ عملي في هذا الكتاب
لقد كانت طريقة عملي في تحقيق هذا الكتاب على الشكل التالي:
1 - تعريف هام لموضوع الاجتهاد، وفقه الاختلاف، والتقليد، وما يدور حول هذا الموضوع،وذلك تكميلا لفائدة الكتاب.
2 - نقل نص الكتاب مشكلا كاملا من مجموع الفتاوى النسخة الأخيرة.
3 - وضع عناوين جزئية للموضوعات، لسهولة الرجوع إليها.
4 - ذكر موطن كل آية في المصحف الشريف،بالرسم العادي لسهولة الرجوع إليها والبحث عنها.
5 - تخريج كامل الأحاديث والروايات التي استدلَّ بها شيخ الإسلام رحمه الله، أو أشار إليها
6 - شرح غالب الأحاديث من مصادرها الأساسية
7 - الرجوع لمصادر الأقوال التي استدل بها إن أمكن والإحالة عليها في الهامش للتوسع لمن شاء
8 - التعليق على الموضوعات التي تحتاج لتعليق، أوشرح وهي كثيرة جدا.
9 - ذكر المصادر التي رجعت إليها أو استفدت منها في آخر الكتاب. وقد نافت على المائتين.
10 - عمل فهرس إلكتروني للكتاب بحيث إذا ضغطت عليه بالماوس وكونترول يأخذك مباشرة للعنوان
11 - هذا وقد قسمته لمقدمة هامة وبابين رئيسين، وتحت كل واحد منهما مباحث عديدة.
قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً} (59) سورة النساء.
أسأل الله تعالى أن ينفع به كاتبه ومحققه وناشره وقارئه في الدارين آمين، وأن يجعلنا ممن قال تعالى فيهم: {وَالَّذِينَ اجْتَنَبُوا الطَّاغُوتَ أَن يَعْبُدُوهَا وَأَنَابُوا إِلَى اللَّهِ لَهُمُ الْبُشْرَى فَبَشِّرْ عِبَادِ (17) الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَاهُمُ اللَّهُ وَأُوْلَئِكَ هُمْ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ} (18) سورة الزمر.
حققه وعلق عليه
الباحث في القرآن والسنة
علي بن نايف الشحود
24 جمادى الأولى 1425 هـ الموافق 14/ 7 /2004 م
وعدل تعديلا جذريا في 2 جمادى الآخرة 1428 هـ الموافق ل 19/ 6/2007 م
ـ[أسامة بن الزهراء]ــــــــ[21 - 06 - 07, 07:19 م]ـ
بارك الله فيك
وهناك نسخة جديدة المحقق: أنور الباز - عامر الجزار، الناشر: دار الوفاء، الطبعة: الثالثة، 1426 هـ / 2005 م
وهي خير هذه النسخ على الإطلاق، لأنها مدققة أكثر وهي موجودة في المكتبة الشاملة -2، ومع هذا فلا يوجد فيها تخريج لا للآيات ولا للأحاديث، والتعليقات عليها نادرة جدا، وهي التي سأعتمد عليها في نقل نص رفع الملام، مع مقارنتها بغيرها إذا لزم الأمر ..
لأن هذا جهد المحقق، لذلك لم يوضع على هذه النسخة!! وإن كان على تخريجه للآيات والآثار ملاحظات كثيرة،،،
ـ[أبوعمرو المصري]ــــــــ[21 - 06 - 07, 07:47 م]ـ
جزاكم الله خيرا ونفع بكم.
ـ[محمد سمير]ــــــــ[21 - 06 - 07, 11:40 م]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[أبو وسام الأزهرى]ــــــــ[22 - 06 - 07, 12:16 ص]ـ
جهد مشكور جزاك الله خيرا وبارك فيك
ـ[علي 56]ــــــــ[22 - 06 - 07, 01:49 ص]ـ
وأنتم أيها الأحباب
جزاكم الله خيرا
¥