ـ[شتا العربي]ــــــــ[25 - 06 - 07, 12:41 ص]ـ
هذا موجود مصور
جزاكم الله خير الجزاء أخي الحبيب الشيخ أسامة وبارك الله فيكم
ليتك تضع رابطه مصورا
وجزاكم الله خير الجزاء
ـ[أسامة بن الزهراء]ــــــــ[25 - 06 - 07, 01:03 ص]ـ
هو ذا:
www.ahlalhdeeth.net/osama/ferak-moasera.pdf
ـ[احمد محمود محمد]ــــــــ[25 - 06 - 07, 01:51 ص]ـ
مشكور أخى شتا العربي
على هذه الكتب
جزاك الله خير
ـ[شتا العربي]ــــــــ[25 - 06 - 07, 01:52 ص]ـ
جزاكم الله خير الجزاء وبارك فيكم
ـ[شتا العربي]ــــــــ[25 - 06 - 07, 01:55 ص]ـ
هذه مقدمة هذا الكتاب حتى يتضح اسمه
العنوان الخزنوية .. خداع و تضليل
المؤلف عبدالله بن عبد الرحمن الجزيري
http://saaid.net/book/open.php?cat=89&book=2394
أبا فايز: يا صفحة ما قرئت جيداً لكثرة أخطائها، ويا وثناً من الظلم والشرك ما نالت منه معاول التوحيد0 ها أنت قد شخت، وضعفت أنحائك، ولم تشخ نزواتك. ها أنت قد خلّفت ورائك تاريخاً أسوداً، لن يغسل عاره تتابع الحدثان وكيف يغسل عار الخيانة؟ أم كيف تضيع همهمة التوبة الخادعة أنين المفجوعين بأعراضهم وكرامتهم؟ ها هي أيامك آذنت بانصرام، ولازالت تلك الكأس في يدك تنضح بالجريمة والفساد، وليدك العابثة قصة لا تجيد أقلام البلغاء وصفها تلك اليد الآثمة التي تبايع الرجال بالنهار على التوبة والطاعة، وتبايع النساء في دجى الليل، على عبادة الشيطان والنزوات.< o:p>
أبا فايز: يا تاريخ العصيان، ويا بؤرة الشر السفلي، أعلم تمام العلم أن مشاعرك ماتت، وبقايا العقيدة اندرست تحت سنابك الخنا، وأثر النور حاصرته ظلمة الفواحش والآثام، مما جعلك أكثر إيغالاً في هتك أعراض الناس واللعب بعقائد البسطاء.< o:p>
أبا فايز: كونك عاصياً زانياً فهذا شأنك، وشأن الكثير الكثير من البسطاء والنبلاء أما أن يكون فناً تحبه وهواية تمارسها في نومك ويقظتك، ويتحول إلى ورد وصلاة، أما أن تكون مبدعاً في فن الغواية والضلال، وأن تحول أجيالاً من النساء إلى مومسات ... أن تعلّم الرجال الفناء في الله كما تزعم، وتعلّم النساء الفناء فيك ... أن تكون كاذباً أحياناً على ولدك على زوجتك، فهذا شأنك وشأن الكثير من المتمشيخين الذين ابتلينا بهم، ولكن أن يتحول الكذب إلى صنعة ودين تتعبد به الشيطان، فهذا ما لا يحتمل ولا يمكن السكوت عليه.< o:p>
عرفناك أيها القطب الكبير تسرق عرق الكادحين من أتباعك، لا أن تسرق شرفهم وكرامتهم. عرفناك تذل النفوس العزيزة بدجلك وكذبك، لا أن تهدر شرفهم وكرامتهم بهذا الأسلوب الرخيص، إلا أني لا أنكر على من خسر عزة نفسه، أن يهون لديه كل شيء ... فما وجد من فقد عزة نفسه ... وما فقد من أعتز بنفسه.< o:p>
بين يدي الكتاب< o:p>
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد بن عبد الله وعلى أله وصحبه وبعد:< o:p>
فما أحببت المشاكل يوماً ولا إثارة الفتن، ولكن ما أصنع والفتنة مستيقظة، تفتك في عباد الله وتعيث في الأرض فساداً، ونحن صامتون واجمون ... حرّم علينا حتى الأنين، وإن حاول أحد -ثارت في نفسه بقية من حميّة- أن يصيح بالناس، قُمع شر قمع، والعامة في سبات عميق، همهم العظيم وشغلهم الشاغل شهوة بطن ونزوة فرج.< o:p>
وأثلج صدور الأعداء تحولنا إلى المساجد للصلاة والدعاء المقنن، وأقرّ أعينهم قراءة القرآن في المأتم والمقابر، ليذكّرنا بالموت فقط كما هلّلوا لضياع شباب الأمة، المقبل على زيفهم وبهرجهم، وقد رحبوا بكل ما يغيّب عقولهم وقلوبهم، وحالوا دون وعيهم، وقرّبوا المسيء وأبعدوا المحسن. < o:p>
¥