تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[رسالة فى تعارض الاحاديث]

ـ[روضة السلام]ــــــــ[05 - 07 - 07, 03:00 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم:الاخوة الكرام اعضاء ملتقى اهل الحديث:السلام عليكم سبق وان عرضتم رسالة فى تعارض الاحاديث للاستاذ لطفى الزعيتر او انها نشرت بواسطته وكان عرضها على مراحل وفى اكثر من قسم وعلى هيئة ملفات ولكنى لم اتمكن من الاطلاع على اى من الملفات ولا على الرسالة كاملة فى حال نشرها؛ لذا اتمنى منكم مأجورين مساعدتى على الاطلاع عليها او على ما نشر منها او ارسال الرابط الذى يوصل الى ملف الرسالة، فاختكم تسعى لد

راسة موضوع فى تعارض الاحاديث وهو فيما توهم منه فى احاديث الزكاة والصيام ولابد اننى ساجد ما يفيدنى فى تلك الرسالة ولو ان موضوعى متخصصا الا انها ستفتح لى ابوابا جمة الفائدة. كذلك من لديه اى كتب او بحوث سبق نشرها فى هذا الباب (باب تعارض الاحاديث وطرق دفعه) فليزودنا به مشكورا ومأجورا

اختكم روضة السلام

ـ[لطفي بن محمد الزغير]ــــــــ[07 - 07 - 07, 02:31 م]ـ

تفضلي أختي الكريمة من هنا:

1 - http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=30835

2 - http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=31796&highlight=%D9%C7%E5%D1%C9+%C7%E1%CA%DA%C7%D1%D6+%C 7%E1%CD%CF%ED%CB

سائلاً الله أن ينفعك، وييسر عملك، وهذا القسم يُعادل نصف الرسالة فقط، ولسوف تصدر الرسالة إن شاء الله تعالى بعد فترة وجيزة، شهر أو شهران عن دار العبيكان.

ـ[لمياء محمد]ــــــــ[23 - 04 - 09, 08:32 م]ـ

هل طبعت هذه الرسالة أم لا

ـ[لطفي بن محمد الزغير]ــــــــ[24 - 04 - 09, 11:59 ص]ـ

نعم طبعت وهي في الأسواق منذ عدة أشهر ومعلوماتها على الرابط التالي

http://www.obeikanbookshops.com/listproducts.php?ptype=1&pshow=search&authorid=1080599

ـ[يونس1]ــــــــ[24 - 04 - 09, 04:38 م]ـ

لا يوجد في السنة المشرفة الصحيحة تعارض، ولكن هناك فهم خاطئ إلى معنى الحديث يؤدي بصاحبة إلى التعارض.

وهذا من تلبس الشيطان به، ولا ينبغى الخوض في هذا المجال، ومثله التشابه القرآني.

وإن تدوال المصطلح فينبغي ذكره على وجه الباطل بالقول: تعارض الحديث عند الملحدين.

قال الله عز وجل:

هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألْبَابِ (7)

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير