ـ[الباحث]ــــــــ[29 - 07 - 07, 09:45 م]ـ
أخي الفاضل.
هل تريد أن تقول: أنه عن طريق هذه البرامج يمكن تحويل الكتب المصورة إلى ملفات وورد مثلاً يمكن البحث فيها وتحويلها إلى المكتبة الشاملة؟
إذا كان هذا ما تريد قوله، فقد تسببتَ بفتح عظيم لطلبة العلم ووفرتَ عليهم الأوقات الكثيرة والجهود العظيمة لإدخال الكتب المصورة في الوورد عن طريق الطباعة.
أتمنى أن يكون هذا ما تقصد.
ـ[سعيد المغربي]ــــــــ[29 - 07 - 07, 11:08 م]ـ
أخي الفاضل.
هل تريد أن تقول: أنه عن طريق هذه البرامج يمكن تحويل الكتب المصورة إلى ملفات وورد مثلاً يمكن البحث فيها وتحويلها إلى المكتبة الشاملة؟
إذا كان هذا ما تريد قوله، فقد تسببتَ بفتح عظيم لطلبة العلم ووفرتَ عليهم الأوقات الكثيرة والجهود العظيمة لإدخال الكتب المصورة في الوورد عن طريق الطباعة.
أتمنى أن يكون هذا ما تقصد.
هذا هو القصد إن شاء الله
ـ[الباحث]ــــــــ[30 - 07 - 07, 12:11 ص]ـ
بارك الله فيكم، وهذا الموضوع من أهم المواضيع في الملتقى.
ـ[أبو محمد الجعلى]ــــــــ[30 - 07 - 07, 11:34 م]ـ
القضية هي محاولة لمساعدة برنامج (القارئ الآلي) للتعرف على الحروف، وبذلك يتم إضافة كتب جديدة لقائمة القابلة للتعديل ..
ولكن أساس الموضوع هو الطباعة الجيدة، ووضوح الكتابة ما أمكن، والمحافظة على نظافة الورق ... ألخ.
ـ[أبو محمد الجعلى]ــــــــ[30 - 07 - 07, 11:37 م]ـ
وهذا هو الملف الجديد للشرح، موافقا نسخة الـ ( xp)
ـ[أبو محمد الجعلى]ــــــــ[30 - 07 - 07, 11:40 م]ـ
وهذه محاولة أيضا بنفس الطريقة السابقة لكتاب (أثر اللغة في اختلاف المجتهدين) لعبد الوهاب عبد السلام طويلة ..
ـ[أبو محمد الجعلى]ــــــــ[30 - 07 - 07, 11:41 م]ـ
القارئ قبل التعديل:
((قواعد وضوابط، يتوصل بمراعاتها إلى النظ! ر السليم في الكتالب والسسنة، وفهم الأحكام منهما فهما صحيخا يطحابق ما يفهمه العوبي الذي جاءت لألنصوص بلغته. وقرروا أن من شروط المجت! هد أن يمكون عالما باللغة وأحوالها، محيظما بأمموارها وقوانينها، ملما إلماما طيثا بأمماليكب العولب في الكلام ليتوصل إلى إيضاح ما فيه خفاء من إلنصموص، وإلى رفع ما قد يظهو بينها من تعاوض. ولا يمكنه ذللث اليوم إلا لبهتعكم اللغة والنحو والبلاغة وسائر ما ئسمى بعلوم الآلة. وقد أجمع إلمعسلمون محلى أن معرفة علوم اللغة فرض كفاية في الأمة. وحين كانت الكغة ملكة لأهلها لم تكن هذه علوما ولا قوالين، ولم يكن المجتهد يحتاج إليها لأنها جبلة، فلما فسدرز الملكة في لسارز العربي صارت علوما ئحتاخ إليها ف! معرفة لأحكام الله.
وقد احتلفط العلماء في مسائل كثيرة تتعلق باللغة ووضعها ومعانيها واسستعمالهاء وكان لهذا الاختلاف أتر كبير في صدور الأحكام لألشرعية واختلافوو الفقهاكو فيها. ويعد الإمام محمل بن الحمسن الشيباني تلميذ الإمام أبي حنيفة من أواثلى من ربط بين مسائل الفقه ومعممائل النحو؟ فقد ضسن كتابه (الجامع الكبيو) مباسث فقهية أدارها على أسعس نحوية، ففتح بذلكث بائا واسععا من أبواب النظر في التفاعل بير الفقه والنحو. ثم جاعلى م من بعده الإسنوي لمصشون كتابه! الكوكب الدري) وقصهوه على تعليق النتائج الفقهية بمقتضيات القواعد النحوية *
ولما كان فهم النص وإدواك حكمته لاستنباط الأحكام يتأثر بطبيعة اللغة العوبسية وامشخدام الشارغ الصيغ الككية المرنة وغير القطعية في كثيهر من الأحيالغ، كما يتأثو بطريقة المجتهدين في معالجة تلد النصوص لتفمسيرها واسعتنباط الأحكام منها، سهميعث كتابي هذا (أثر الكغة في اختلاوز المجنهدين)، وقصدت باللغة معناها الواسع الذي يشهل جميع علومها من حيسث الألفاظ والمعاني: وجعلته ثلاثة أقسام ج
القسسم،لأول: ويبحعت في الاجمتهاور والاختلافى.
القسم الثافي: ويبحت في،لاختلالمت العارش من جمهة طبيعة اللغة العوبية وطريقة صياغة النصوص الشوعية وأثو ذلك في اقتثاه! و مقاصط الكلام والشثباط الة حمكام؟ القسم الثالث: ويبحث في معسساللظ المجتهدين والأصعوليين في معالجة تلك النصوص مبنى ومعنى وأتو ذلك فى استفساط الة حكمام.
ومن فوائد رزلك اللأطلاسع على الل يقة العلمية إلدلتيقة الفي ثهتف بها هذا التراث))
ـ[أبو محمد الجعلى]ــــــــ[30 - 07 - 07, 11:42 م]ـ
¥