ـ[محمد بهاء]ــــــــ[29 - 12 - 07, 04:29 م]ـ
وهذه
فوائد من فتح الباري للحافظ ابن رجب (1 - 8)
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=27703
ـ[محمد بهاء]ــــــــ[29 - 12 - 07, 04:44 م]ـ
وهذه
فوائد الرسائل العلمية المرسلة من العلامة ابن سعدي إلى تلميذه ابن عقيل
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=121182
ـ[محمد بهاء]ــــــــ[29 - 12 - 07, 04:45 م]ـ
وهذه
فوائد من كتاب الناسخ والمنسوخ للأثرم
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=20068
ـ[محمد بهاء]ــــــــ[29 - 12 - 07, 04:48 م]ـ
وهذه
فَوَائِدُ مُنْتَقَاةٌ مِن تَفْسِيرِ ابِنِ كَثِيرٍ (1)
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=2391
ـ[محمد بهاء]ــــــــ[29 - 12 - 07, 04:56 م]ـ
وهذه
فوائد وتعليقات على ((مختصر صحيح مسلم)) للمنذري
خليل بن محمد28 - 06 - 2002, 10:57 Am
بسم الله الرحمن الرحيم
فهذا تعليقات وفوائد لطيفة من فضيلة الشيخ سلمان العودة ــ حفظه الله ــ على كتاب ((مختصر صحيح مسلم)) للمنذري، كان قد نشرها ــ الشيخ ــ في موقعة [الإسلام اليوم] على حلقات، فأحببت نشرها هنا لتتم الفائدة للجميع.
شرح حديث رقم 1 - 3
باب: أول الإيمان قول لا إله إلا الله
[1] عن أبي جمرة قال: كنت أترجم بين يدي ابن عباس وبين الناس، فأتته امرأة تسأله عن نبيذ الجر فقال: إن وفد عبد القيس أتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من الوفد؟ أو من القوم؟ قالوا: ربيعة، قال: (مرحبا بالقوم أو بالوفد غير خزايا ولا ندامى) فقالوا: يا رسول الله إنا نأتيك من شقة بعيدة وإن بيننا وبينك هذا الحي من كفار مضر، وإنا لا نستطيع أن نأتيك إلا في شهر الحرام، فمرنا بأمر فصل نخبر به من وراءنا، ندخل به الجنة، قال: فأمرهم بأربع، ونهاهم عن أربع، قال: أمرهم بالإيمان بالله وحده، وقال: (هل تدرون ما الإيمان بالله وحده؟) قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: (شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمداً رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وصوم رمضان، وأن تؤدوا خمسا من المغنم)، ونهاهم عن الدباء والحنتم والمزفت، قال شعبة: وربما قال: (النقير)، وقال: (احفظوه وأخبروا به من وراءكم).
وزاد ابن معاذ في حديثه عن أبيه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم للأشج أشج عبدالقيس: (إن فيك لخصلتين يحبهما الله: الحلم والأناة).
فوائد الحديث رقم (1):
1 – في حديث أبي جمرة من أدب الدعوة السؤال عن الاسم، والتعرف إلى المدعو وحسن مقابلته والترحيب به.
2 – التبشير والدعاء للمدعو.
3 – مراعاة الحال في الإيجاز والاختصار.
4 – الاقتصار على المسائل الكبار عند السؤال.
5 – فيه العناية بحال المدعو فيما يؤمر به وينهى عنه، كما نهاهم هاهنا عن منكرات كانت فاشية بينهم.
6 – لزوم الدعوة لكل أحد بحسبه وبقدر ما عنده فقد قال هاهنا: احفظوه وأخبروا من وراءكم.
7 – وفيه الثناء على المدعوين بخصال الخير الموجودة لديهم.
[2] عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يوماً بارزاً للناس، فأتاه رجل فقال: يا رسول الله ما الإيمان؟ قال: (أن تؤمن بالله، وملائكته، وكتابه ولقائه ورسله، وتؤمن بالبعث الآخر) قال: يا رسول الله ما الإسلام؟ قال: (الإسلام أن تعبد الله ولا تشرك به شيئاً، وتقيم الصلاة المكتوبة، وتؤدي الزكاة المفروضة، وتصوم رمضان). قال: يا رسول الله، ما الإحسان؟ قال: (أن تعبد الله كأنك تراه فإنك إن لا تراه، فإنه يراك) قال: يا رسول الله متى الساعة؟ قال: (ما المسئول عنها بأعلم من السائل، ولكن سأحدثك عن أشراطها: إذا ولدت الأمة ربها فذاك من أشراطها، وإذا كانت العراة الحفاة رؤوس الناس فذاك من أشراطها، وإذا تطاول رعاء البهم في البنيان فذاك من أشراطها، في خمس لا يعلمهن إلا الله)، ثم تلا صلى الله عليه وسلم:) إن الله عنده علم الساعة وينزل الغيث ويعلم ما في الأرحام وما تدري نفس ماذا تكسب غداً وما تدري نفس بأي أرض تموت إن الله عليم خبير (قال: ثم أدبر الرجل، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ردوا عليّ الرجل) فأخذوا ليردوه فلم يروا شيئاً، فقال رسول
¥