ـ[د. جابر زيد]ــــــــ[05 - 04 - 08, 04:04 ص]ـ
انصح اهل الخير والفضل الذين بتطوعون مشكورين ماجورين لتصوير نفائس الاصول ان يستشيروا اولي الخيرة لاختيار افضل الطبعات .... فهناك دور نشر اخرجت الاف الكتب وعاثت فيها تحريفا وتصحيفا .... وجنت جتاية كبرى على التراث واقسدته جريا وراء المال ..... واظن ان بدائع الصنائع للكاساني ما زال في حاجة الى كبير عناية لاخراجه في صورة تليق به وبمؤلفه وباصله تحفة الفقهاءلعلاء الدين السمرقندي ... والى الان تيقى الطبعة المصرية ذات ال 10 اجزاء الافضل. فحبذا لو قيض الله لها من اهل الفضل والعزم من يصورها ويرفعها ليتحف بها اخوانه وشكرا
ـ[أبو رقية الذهبي]ــــــــ[27 - 04 - 08, 05:28 م]ـ
فحبذا لو قيض الله لها من اهل الفضل والعزم من يصورها ويرفعها ليتحف بها اخوانه وشكرا
ياليت!؛ فهو من أروع كتب الفقه على الإطلاق.
ـ[د. جابر زيد]ــــــــ[27 - 04 - 08, 06:37 م]ـ
السلام عليكم:الطبعة التي اشرت اليها في تعقيب سابق هي التي نشرها زكريا يوسف طبعت ب: مطبعة الامام 13 شارع محمد كريم بالقلعة القاهرة سنة: 1972م.؟. وتقع في 4988 صفحة و: 10 مجلدات. ومع انها غير محققة ... ومع ظني انها اخذت عن الطبعة القديمة ذات ال 7 مجلدات فان استعمالي لها منذ 30 سنة جعلني اطمئن الى سلامة النص اضافة الى جودة للاخراج .. بمقاييس تلك الحقبة ... ولو اعانني الله واولي الفضل على تحصيل مخطوطات منه نفيسة لانقطعت لاخراجه في احسن صورة واقصر مدة .... وقد وقفت هنا له على اصل اصيل قريب من عصر المؤلف لكنه للاسف لا يمثل الا النصف الاول من الكتاب ..... اما الطبعات التجارية اللماعة البراقة فغير جديرة لا بالاقتناء ولا بالتصوير الا لمن ارادها زينة او اضطر اليها اضطرارا ..... وشكرا للاهتمام باجمل الهدايا وانفس المهور: هدية علاء الدين الكاساني لشيخه العلامة الفقيه الاصولي علاء الدين السمرقندي كمهر لابنته الفقيهة فاطمة. وقد قيل: شرح تحفته وتزوج ابنته. وشتان بين المهور ...
ـ[د. جابر زيد]ــــــــ[27 - 04 - 08, 06:39 م]ـ
اسف لبعض الاخطاء .. ك: اولي .... مما لا يخفى على لبيب
ـ[سامي التوني]ــــــــ[27 - 04 - 08, 07:47 م]ـ
جزاك الله خيرا أخي الكريم ... ... ما على المحسنين من سبيل ... تكفي نيتك، ويكفينا اهتمامك، وننتظر المزيد
ـ[محمد الانجمي]ــــــــ[28 - 04 - 08, 12:43 ص]ـ
أعتقد والعلم عند الله
أن أحد الأخوة لم يقم بتصوير هذا الكتاب
وإنما المسؤلين في مكتبة الاسكندرية هم من قاموا بهذا المشروع الضخم بتصوير الكتب ضوئيا.
لذا فالموجود عندهم يتم تصويره دون اختيار او تدقيق.
هذا والله أعلم
وجزى الله خيرا من ارشدنا لهذا الكتاب الاخ معاذ عبد الله