وقال تعالى: {أَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء فَسَالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَدًا رَّابِيًا وَمِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغَاء حِلْيَةٍ أَوْ مَتَاعٍ زَبَدٌ مِّثْلُهُ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللّهُ الْحَقَّ وَالْبَاطِلَ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاء وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الأَرْضِ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللّهُ الأَمْثَالَ} (17) سورة الرعد
وقال تعالى: {وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا (81) [الإسراء/81]}
وقال تعالى: {وَمَا نُرْسِلُ الْمُرْسَلِينَ إِلَّا مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ وَيُجَادِلُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالْبَاطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ وَاتَّخَذُوا آَيَاتِي وَمَا أُنْذِرُوا هُزُوًا (56) [الكهف/56]}
وقال تعالى: {بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ (18) [الأنبياء/18، 19]}
فإما أن تسود حضارةُ السماء حضارةُ الطهر والعفاف، وإما تسودَ حضارةُ المادة والفحش والخنى والفجور ..
الباب السادس والعشرون -الرد على الجفري:
فيه حقيقة الجفري الصوفي الخرافي، صاحب الهواتف النقالة، وكيف يسوِّق للناس، على أنه المصلح الجهبذ الكبير، وبيان فساد أقواله والرد على ترهاته
الباب السابع والعشرون-فرقة الأحباش:
فيه كشف لحقيقة الأحباش جماعة عبد الله الحبشي الهرري وأفكارهم والرد عليهم وبيان خطرهم على الإسلام والمسلمين ..
الباب الثامن والعشرون-الحرب الصليبية على الإسلام والمسلمين:
في هذا الباب توضيح وتفصيل لهذه الحرب الصليبية القديمة الجديدة على الإسلام والمسلمين، تحت مسميات شتى، وكشف نوايا ومخططات أصحابها والرد على مقولاتهم ...
الباب التاسع والعشرون-الحرب على الإسلام:
في هذا الباب كشف لحقيقة أعداء الإسلام وأنهم على الاختلاف مشاربهم وأجناسهم وألوانهم متفقون على حرب الإسلام والمسلمين، كما قال تعالى عنهم: {وَالَّذينَ كَفَرُواْ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ إِلاَّ تَفْعَلُوهُ تَكُن فِتْنَةٌ فِي الأَرْضِ وَفَسَادٌ كَبِيرٌ} (73) سورة الأنفال
وقال تعالى: {لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُواْ أَذًى كَثِيرًا وَإِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ فَإِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الأُمُورِ} (186) سورة آل عمران
===================
أما مصادر هذه الموسوعة فهي كثيرة جدًّا وأهمها المواقع التالية:
1. المختار الإسلامي
2. موقع كلمات
3. الإسلام اليوم
4. منتدى التوحيد
5. شبكة نور الإسلام
6. صيد الفوائد
7. الشبكة الإسلامية
8. إسلام أون لاين، وفيه كثير من الأغاليط التي رددنا عليها في هذه الموسوعة
9. شبكة مشكاة الإسلامية
10. موقع البينة
11. موقع أسرة آل محمود
12. فتاوى العلامة ابن باز رحمه الله
13. فتاوى الأزهر
14. فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
15. مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية
16. فتاوى الإسلام سؤال وجواب
17. فتاوى واستشارات الإسلام اليوم
18. فتاوى الشبكة الإسلامية
19. الموسوعة الفقهية1 - 45 كاملة
20. الدرر السنية في الأجوبة النجدية - الرقمية
21. موسوعة خطب المنبر
22. مجلة البيان
23. مقالات جعفر شيخ إدريس
24. موسوعة الخطب والدروس
25. موسوعة الدين النصيحة 1 - 5
26. موسوعة البحوث والمقالات العلمية
27. مجلة البحوث الإسلامية
28. كتب العلامة عبد الرحمن الحبنكة
29. كتب ومقالات سليمان الخراشي حفظه الله
30. كتب العلامة محمد قطب
31. كتب العلامة أنور الجندي
32. وغيرهم كثير
=================
هذا وأرجو الله تعالى أن ينفع بها جامعها وقارئها وناشرها والدال عليها، وأن يجعلها في صحفية أعمالنا يوم الدين.
قال تعالى: {قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَاْ وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللّهِ وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ} (108) سورة يوسف
أخوكم
الباحث في القرآن والسنة
علي بن نايف الشحود
في 26 رجب 1428 هـ الموافق 9/ 8/2007 م
?????????????????
محظة لا بد من تنزيل جميع الملفات ووضعها في فولدر ثم فك ضغطها وملفات الرود 29 ملفا
يتبع بعون الله
ـ[علي 56]ــــــــ[11 - 08 - 07, 09:51 ص]ـ
تابع
ـ[علي 56]ــــــــ[11 - 08 - 07, 10:01 ص]ـ
تابع
ـ[علي 56]ــــــــ[11 - 08 - 07, 01:46 م]ـ
تابع
ملفات الشاملة مفهرسة جاهزة
عدد الملفات اثناعشر ملفا توضع في فولدر واحد ثم يفك ضغطها جميعا على الونرار
ـ[علي 56]ــــــــ[11 - 08 - 07, 02:07 م]ـ
تابع
عفوا الملفات ثلاثة عشر ملفا
فهنا بقية ملفات الشاملة 2
¥