تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

2. قمت بتصحيحِ الأخطاء المطبعية وتشكيلِ الكلمات الصعبة.حيث إن النسخة الموضوعة على النت هي نسخة وحيدة بتحقيق د. محمد رشاد سالم و الناشر: مدينة النشر و عدد الأجزاء: 8، وهي الموجودة في مكتبة مشكاة وصيد الفوائد وغيرهما، وهي مليئة بالأخطاء المطبعية، وهناك تداخل بالكلمات، ولا يوجد تخريج لأية آية أو حديث، ولا تعليق، ولكن النسخة المطبوعة التي وضعت أخيرا في المكتبة الوقفية جيدة، وأخطاؤها قليلة، وفيها تخريج للآيات، وبعض الأحاديث، ولكنها نادرة التعليق على كلام شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ...

3. وأما مجموع الفتاوى فله نسخ عدة على النت وبعضها مشكل وموافق للمطبوع وهي موجودة في مكتبة مشكاة وصيد الفوائد والشاملة 2 وغيرها، ولكن لا يوجد فيها أي تخريج علمي لا للآيات القرآنية ولا للأحاديث النبوية، ولا يوجد تعليق على أي موضوع.

4. قمتُ بمراجعة جميع الآيات القرآنية، وعزوت كل آية لمصدرها. ونقلتها ولكن بالرسم العادي لسهولة التعامل معها في البرامج.

5. قمتُ بمراجعة جميع الأحاديث النبوية، وخرجتها من مصاردها، وحكمتُ على الأحاديث التي ليست في الصحيحين، بما يناسبها بعبارة موجزة.

6. ذكرت بنهاية كل فقرة مكانها الأصلي في منهاج السنة النبوية أو مختصراته إن وجدت، ومن مجموع الفتاوى ومجموع الفتاوى الموافق للمطبوع وغير الموافق، حتى يسهل الرجوع إليها لمن شاء.

7. علقتُ على كثيرٍ من الموضوعات التي ذكرها شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله، للتأكيد على صحَّة كلامه رحمه الله.

8. قمتُ بعمل فهرسٍ عام للموضوعات حسب ترتيبها بالكتاب وذلك لسهولة الرجوع إليها

9. ذكرتُ مصادر هذه الدراسة ومراجعها بآخر الكتاب.

هذا وأسال الله تعالى أن ينفع به جامعه وقارئه وناشره، إنه نعم المولى ونعم النصير

قال تعالى على لسان نبيه شعيب عليه السلام: {قَالَ يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَرَزَقَنِي مِنْهُ رِزْقًا حَسَنًا وَمَا أُرِيدُ أَنْ أُخَالِفَكُمْ إِلَى مَا أَنْهَاكُمْ عَنْهُ إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ (88) [هود/88]}

وكتبه

الباحث في القرآن والسنة

علي بن نايف الشحود

في 24 رجب 1427 هـ الموافق 17/ 8/200م

تم تعديله ومراجعته بتاريخ27 جمادى الأولى لعام 1428هـ الموافق 12/ 6 /2007 م

ـ[عمر عبدالتواب]ــــــــ[29 - 08 - 07, 06:53 م]ـ

أخي الكريم علي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

كنت قد نقلت عن الشيخ علي بن نايف الشحود ما يلي:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=577382&postcount=21

قال الشيخ علي بن نايف الشحود في موسوعة الخطب و الدروس (222/ 4) تعليقا على حديث أنس رضي الله عنه أنه قال: (الذبح بعد النحر يومان قال: وشيخ البيهقي أبو نصر بن قتادة متكلم فيه.

و قد جرى حوار بين الإخوة في ثوثيق هذا النقل في إبي نصر بن قتادة

و قد ظننت أن فضيلتكم هو الشيخ علي بن نايف أو أنك تعرفه شخصيا

فأرجو إن كان عندك ما يفيدني في هذا الأمر أن تتفضل علي به مشكورا و جزاك الله خيرا

ـ[علي 56]ــــــــ[29 - 08 - 07, 09:05 م]ـ

أخي الحبيب

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أولا- صاحب موسوعة الخطب و الدروس (222/ 4) هو أنا يعني نفس الشخص

ثانيا- التعليق على الحديث هناك موسوعة الخطب والدروس - (ج 232 / ص 5)

([30]) أخرجه البيهقي (9/ 297) من طريق قتادة عن أنس، وعلّقه ابن حزم في المحلى (7/ 377)، وصححه. وفيه عنعنة قتادة، وشيخ البيهقي أبو نصر بن قتادة متكلم فيه.

3 - التخريج ليس لي فهو منقول عن غيري وهو موجود بكامله في موقع المنبر

http://www.alminbar.net/malafilmy/odheya/7.htm

4- في المحلى [مشكول و بالحواشي]- (ج 5 / ص 346)

وَمِنْ طَرِيقِ وَكِيعٍ عَنْ شُعْبَةَ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسٍ قَالَ: الأَضْحَى يَوْمُ النَّحْرِ وَيَوْمَانِ بَعْدَهُ.

وَبِهِ يَقُولُ أَبُو حَنِيفَةَ، وَمَالِكٌ - وَلا يَصِحُّ شَيْءٌ مِنْ هَذَا كُلِّهِ إلا عَنْ أَنَسٍ وَحْدَهُ

5 - وقال في التحجيل في تخريج ما لم يخرج في إرواء الغليل

المؤلف: عبد العزيز بن مرزوق الطّريفي

فأخرجه البيهقي في "الكبرى": (9/ 297) من طريق عبد الرحمن بن حماد ثنا سعيد بن أبي عروبة عن قتادة عن أنس قال: الذبح بعد النحر يومان.

وأخرجه ابن حزم في "المحلى": (7/ 377) من طريق وكيع عن شعبة عن قتادة عن أنس بنحوه.

وإسناده صحيح.

=================

أقول أخي الحبيب:

العلة غير منحصرة في شيخ البيهقي وذلك لأنه متابع كما رواه ابن بشران

أمالي ابن بشران - (ج 1 / ص 459)

433 - أخبرنا أبو أحمد حمزة بن محمد بن العباس بن الحارث، ثنا أحمد بن محمد بن عيسى، ثنا مسلم، ثنا هشام، وشعبة، قالا: ثنا قتادة، عن أنس، قال: «الذبح بعد النحر يومان»

وابن حزم كذلك فزالت شبهة الكلام في شيخ البيهقي رحمه الله

وبقيت العلة محصورة في قتادة وهو متهم بالتدليس هل تقبل روايته بصيغة العنعنة عن أنس أم لا؟

وقد روى له أصحاب الصحيح بصيغة العنعنة وقد حملها جل أهل العلم على الاتصال

ولكن ما رواه غيرهما هل يحمل على الاتصال أم لا؟

وهناك من يفصل في الرواة عنه كرواية شعبة ونحوها

والراجح عندي أنه غير مدلس عن أنس وذلك لأنه لازمه مدة طويلة وكان آية في الحفظ كما شهد له أقرانه وشيوخه

وإنما دلس عن أقوام لم يرهم أو سمع منهم شيئا قليلا، وليس بحاجة لأن يدلس عن أنس رضي الله عنه

وقد صحح له سائر علماء الحديث قديما وحديثا أحاديث رواها عن أنس بصيغة العنعنة

والراجح عندي أن الحديث صحيح موقوف

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير