ـ[عمر عبدالتواب]ــــــــ[30 - 08 - 07, 12:44 ص]ـ
جزاك الله خيرا شيخنا الفاضل
و أود أن أعرف فضيلتكم أنه لم يكن الحوار حول هذا الحديث بخصوصه و إنما المقصود ترجمة أبي نصر بن قتادة حيث لا يوجد من تكلم فيه من أهل العلم بجرح و لاتعديل حتى إن الشيخ الألباني نفسه لم يجد من عدل أبا نصر هذا أو جرحه و كذلك الشيخ محمد عمرو عبد اللطيف
و قد وجدت هذا النقل عنكم فأردت ثوثيقه
و بعد أن أحلتني فضيلتكم إلى موقع المنبر فقد راسلتهم لتوثيق هذا النقل و أنا في انتظار ردهم
بارك الله فيكم و نفع الله بكم
ـ[علي 56]ــــــــ[30 - 08 - 07, 03:29 م]ـ
الأخ الحبيب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد بحثت عما تقول ورجعت للموضوع الذي أشرت إليه
ففهمت على ماذا دار الحديث
والراجح عندي أن ما ذكره الإخوة من قرائن حول توثيق عمر بن عبد العزيز بن عمر بن قتادة شيخ البيهقي قوية ويمكن الاعتماد عليها
والله أعلم
وهذه الروايات التي وجدتها ييحسن فيها البيهقي أو يصحح حديثا من طريق شيخه هذا
السنن الكبرى للبيهقي وفي ذيله الجوهر النقي - (ج 1 / ص 62)
292 - وَالَّذِى يَدُلُّ عَلَيْهِ أَيْضًا مَا أَخْبَرَنَا أَبُو نَصْرٍ: عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ عُمَرَ بْنِ قَتَادَةَ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ: مُحَمَّدُ بْنُ الْمُؤَمَّلِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ عِيسَى حَدَّثَنَا الْفَضْلُ بْنُ مُحَمَّدٍ حَدَّثَنَا عَمْرٌو هُوَ ابْنُ عَوْنٍ أَخْبَرَنَا خَالِدٌ عَنْ حُمَيْدٍ عَنْ أَبِى رَجَاءٍ مَوْلَى أَبِى قِلاَبَةَ عَنْ أَبِى قِلاَبَةَ عَنْ أَبِى إِدْرِيسَ عَنْ بِلاَلٍ أَنَّ النَّبِىَّ -صلى الله عليه وسلم- مَسَحَ عَلَى الْخُفَّيْنِ وَنَاصِيَتِهِ وَالْعِمَامَةِ. حُمَيْدٌ هَذَا هُوَ الطَّوِيلُ، وَخَالِدٌ هَذَا هُوَ ابْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْوَاسِطِىُّ، وَهَذَا إِسْنَادٌ حَسَنٌ وَهُوَ كَحَدِيثِ الْمُغِيرَةِ بْنِ شُعْبَةَ عَنِ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- فِى الْمَسْحِ عَلَى الْعِمَامَةِ وَالنَّاصِيَةِ جَمِيعًا.
السنن الكبرى للبيهقي وفي ذيله الجوهر النقي - (ج 5 / ص 95)
9620 - أَخْبَرَنَا أَبُو نَصْرٍ: عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ عُمَرَ بْنِ قَتَادَةَ الْبَشِيرِىُّ أَخْبَرَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ مَطَرٍ حَدَّثَنَا أَبُو خَلِيفَةَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ أَنْبَأَنَا سُفْيَانُ عَنْ مَنْصُورٍ عَنْ أَبِى وَائِلٍ عَنْ مَسْرُوقٍ قَالَ جِئْتُ مُسَلَّمًا عَلَى عَائِشَةَ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهَا وَصَحِبْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ مَسْعُودٍ حَتَّى دَخَلَ فِى الطَّوَافِ فَطَافَ ثَلاَثَةً رَمَلاً وَأَرْبَعَةً مَشْيًا ثُمَّ إِنَّهُ صَلَّى خَلْفَ الْمَقَامِ رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ إِنَّهُ عَادَ إِلَى الْحَجَرِ فَاسْتَلَمَهُ ثُمَّ خَرَجَ إِلَى الصَّفَا فَقَامَ عَلَى الشِّقِّ الَّذِى عَلَى الصَّفَا فَلَبَّى فَقُلْتُ: إِنِّى نُهِيتُ عَنِ التَّلْبِيَةِ فَقَالَ وَلَكِنِّى آمُرُكَ بِهَا كَانَتِ التَّلْبِيَةُ اسْتِجَابَةً اسْتَجَابَهَا إِبْرَاهِيمُ فَلَمَّا هَبَطَ إِلَى الْوَادِى سَعَى فَقَالَ: اللَّهُمَّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَأَنْتَ الأَعَزُّ الأَكْرَمُ. هَذَا أَصَحُّ الرِّوَايَاتِ فِى ذَلِكَ عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ.
السنن الكبرى للبيهقي وفي ذيله الجوهر النقي - (ج 4 / ص 336)
8936 - أَخْبَرَنَا أَبُو نَصْرِ بْنُ قَتَادَةَ أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ: مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ السَّرَّاجُ حَدَّثَنَا مُطَيَّنٌ حَدَّثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ حَدَّثَنَا عَبْدَةُ بْنُ سُلَيْمَانَ ح وَأَخْبَرَنَا أَبُو نَصْرِ بْنُ قَتَادَةَ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ: مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ دَاوُدَ السِّجْزِىُّ إِمْلاَءً حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِدْرِيسَ الْحَنْظَلِىُّ حَدَّثَنَا هَارُونُ بْنُ إِسْحَاقَ الْهَمْدَانِىُّ حَدَّثَنَا عَبْدَةُ بْنُ سُلَيْمَانَ الْكِلاَبِىُّ عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِى عَرُوبَةَ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ عَزْرَةَ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- سَمِعَ رَجُلاً يَقُولُ: لَبَّيْكَ عَنْ شُبْرُمَةَ. فَقَالَ: «مَنْ شُبْرُمَةُ». فَذَكَرَ أَخًا لَهُ
¥