[21] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=16#_ftnref21)- رواه أبو داود في (سننه) (2/ 1009/ رقم:2339). انظر: (الإرواء) (4/ 15/16)، و (تنبيه الهاجد) (4/ 10)، و (الروض الباسم) (1/ 74/117/ 197/198)، و (العواصم) (1/ 372/377). < o:p>
[22] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=16#_ftnref22)- ذكر عبد الله بن مسعود مرفوعاً: (من اقتراب الساعة انتفاخ الأهلة). انظر تخريجه في (أشراط الساعة) (193) للأستاذ يوسف الوابل، و (موسوعة الأحاديث….) (9/ 275/276/ 228/و10/ 119/120). < o:p>
[23] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=16#_ftnref23)- وروا أيضاً الإمام أحمد في مواضع من (مسنده) (5/ 10/531/رقم:2789/ 3474).< o:p>
[24] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=16#_ftnref24)- والمقرر في (مصطلح الحديث): أن غريب الحديث يفسره غريب آخر. وأن الحديث لا يؤخذ منه الحكم، إلا بعد أن نجمع طرقه وألفاظه. قال الإمام أحمد: (الحديث إذا لم تجمع طرقه لم تفهمه، والحديث يفسر بعضه بعضاً). وقال ابن المديني: (الحديث إذا لم تجمع طرقه لم تعرف علته). كما في (الجامع لأخلاق الراوي) (2/ 212)، و (تصحيح الحديث عند الإمام ابن الصلاح) (ص:38). انتهى من كتابي: (إعلام الخائض بجواز مس المصحف للجنب والحائض) (ص:44). و (نشر الإعلام بمروق الكرفطي من الإسلام) (ص:35). لفضيلة شيخنا محمد بوخبزة-حفظه الله-.< o:p>
[25] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=16#_ftnref25)- انظر: (توجيه الأنظار لتوحيد المسلمين، في الصوم والإفطار) (ص:111/ 112). ط دار البيارق. تقديم أخينا الفاضل الشيخ حسن الكتاني. < o:p>
[26] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=16#_ftnref26)-( الموافقةُ): فاعل لزم أي: لزمهم الموافقة لهم في الصوم. (الدرر المضية، شرح الدرر البهية) (2/ 193) < o:p>
[27] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=16#_ftnref27)- انظر: (الدرر المضية، شرح الدرر البهية) (2/ 193) < o:p>
[28] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=16#_ftnref28)- انظر: تخريجه بتوسع في هامش (المسند) (9/ 218/و15/ 546/و23/ 33 - ط: مؤسسة الرسالة). < o:p>
[29] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=16#_ftnref29)- انظر: (نيل الأوطار) (3ج4/ 195) < o:p>
[30] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=16#_ftnref30)- انظر: (السموط الذهبية) (ص:117). < o:p>
[31] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=16#_ftnref31)- وفي (المسوى شرح الموطا) (1/ 287). للعلامة ولي الله الدهلوي. (ولا خلاف). بالواو.< o:p>
[32] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=16#_ftnref32)- انظر: (التعليقات الرضية، على الروضة الندية) (2/ 12/13) تحت قوله: (اختلاف مذاهب العلماء في المطلع). تحقيق العلامة الألباني. < o:p>
[33] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=16#_ftnref33)- انظر: (شرح مسلم للنووي). (7/ 197). و (الرد على من قال: باختلاف الأهلة واحتج بخبر كريب). (ص:28). وهذا الاحتمال نائ عن مجرد تخمين فسقط به الاستدلال. < o:p>
[34] (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=16#_ftnref34)- وهذا الأسلوب فيه ما فيه من رائحة التشيع المفرط، فإن شيخنا –سامحه الله- لا يتورع عن الوقوع في أعراض بعض الصحابة y والنيل منهم والإزراء بهم، والطعن والشتم واتهامهم بالكذب والجهل، والبراءة من خال المؤمنين، وكاتب وحي رب العالمين معاوية وأبيه، وأمه، وعمرو بن العاص، وخالد بن الوليد، وسمرة بن جندب، وعبد الله بن الزبير، والمغيرة بن شعبة، وبسر بن أرطأة، وغيرهم y وله في هذا سلف، ومذاهب باطلة وأقوال شانئة، وهم المعتزلة، والرافضة، ومن على شاكلتهم من الطوائف الضالة المضلة، وله كلام باطل، وعن الحق عاطل في كتابه (القول المقنع في الرد على الألباني المبتدع) (ص:9/ 10)، يقول بعد كلام
¥