تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عيسى بنتفريت]ــــــــ[29 - 09 - 07, 11:25 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بسم الله الرحمن الرحيم

جزاك الله خيرًا و بارك الله فيك فائدة طيبة وقيمة.

أسأل الله أن يمدك بالصحة والخير والعافية وأن يبارك لك في جهدك ووقتك وأهلك ومالك.

حياك الله.

ـ[أبو يوسف القحطاني]ــــــــ[29 - 09 - 07, 12:29 م]ـ

جزاكم الله خيراً جميعاً.

بالنسبة لردك أخي المطلبي - جزاك الله خيراً - فهو غالباً واقع لكنه غير دقيق وليس معياراً وفي نفس الوقت ليس عملياً ولا تنظيمياً ..

نعم جميعنا يعلم أن الملف النصي - في الغالب - يكون أقل حجماً وقد ذكرت ذلك في الموضوع أعلاه: "الكتب النصية فقط .. لأنها ذات حجم قليل".

لكن قد يكون هناك كتاب نصي أكبر حجماً من الكتاب المصور إذا كان النصي لمجلدات كثيرة والمصور لكتاب صغير أو قليل الصفحات مثلاً وبحسب انخفاض مستوى دقة المسح وكونه أبيضاً وأسوداً بدون تدرجات الرمادي أو الألوان.

لو تم التنظيم والتوضيح - كل من يرفع الملفات يوضح مصدرها ونوعها وكذلك من لديهم مواقع مكتبات على الإنترنت - لنوع الـ pdf لحصل خير كبير، ولاستطعنا بفضل الله نشر كتب كثيرة للإخوة لم تنشر ولم تدخل للشاملة ولم تتوفر إلا بصيغة الـ pdf (( النصية)) ككثير من الرسائل الجامعية والبحوث مثلاً، لكن كثيراً منها اختلط بـ ((المصورة)) - للأسف - التي لا يستفاد منها في محركات البحث وقواعد البيانات وبرنامج الشاملة.

وجزى الله خيراً كل من نفع إخوانه بكتاب PDF (( نصي)) أو ((مصور)).

ـ[الطيماوي]ــــــــ[29 - 09 - 07, 12:30 م]ـ

ليتفق الاخوة على كتابة pdf لما كان مصورا، وما كان بخلاف ذلك ينبه عليه الأخ في عنوان موضوعه أو نص الموضوع

ـ[يحيى صالح]ــــــــ[29 - 09 - 07, 08:46 م]ـ

وإذا كان ملف pdf نصياً فإنه يستفاد منه كغيره من ملفات النصوص في قواعد البيانات وفهرسته في محركات البحث وإمكانية البحث داخل الكتاب من محركات البحث وتحويله إلى صيغ نصية أخرى ... إلخ.

هذه الكلمات لافتة لنظري بشكل غير طبيعي، إذ كيف يتسنى الاستفادة من ال pdf بهذه الطريقة إذا كان أصله نصيا كما تذكر؟

ثم كيف - أيضا - يتسنى تحويله إلى صيغ نصية أخرى؟

لقد حاولنا - ويؤيد كلامي الشيخ الطيماوي - بمختلف البرامج تحويل ال pdf النصي إلى وورد فلم نفلح بصورة مرضية، فهل لديك جديد في هذا الشأن؟

أنا لا أقصد - بالطبع - الآلة أو البرنامج الذي ثمنه بالدولارات والذي يعمل عليه الشيخ الطيماوي للتحويل، وإنما أقصد برامج في متناول أيدينا.

وجزاكم الله خيرا

ـ[المطلبي]ــــــــ[30 - 09 - 07, 11:09 ص]ـ

بالنسبة لردك أخي المطلبي - جزاك الله خيراً - فهو غالباً واقع لكنه غير دقيق وليس معياراً وفي نفس الوقت ليس عملياً ولا تنظيمياً ..

نعم جميعنا يعلم أن الملف النصي - في الغالب - يكون أقل حجماً وقد ذكرت ذلك في الموضوع أعلاه: "الكتب النصية فقط .. لأنها ذات حجم قليل".

لكن قد يكون هناك كتاب نصي أكبر حجماً من الكتاب المصور إذا كان النصي لمجلدات كثيرة والمصور لكتاب صغير أو قليل الصفحات مثلاً وبحسب انخفاض مستوى دقة المسح وكونه أبيضاً وأسوداً بدون تدرجات الرمادي أو الألوان.

يبدو أن هناك لبس في تفهم ما قصدته

فلمزيد من التوضيح:

إن المقارنة تكون بين مجلد ومجلد

وليس بين مجلد ومجلدات!

فمثلاً:

كتاب رياض الصالحين

1 - إذا أردت أن تحمله فوجدت حجمه نصف ميجا فما ظننا به؟

الجواب: نص بالقطع

2 - لو كان حجمه 7 ميجا، فما هو نوعه؟

الجواب: مصور بالقطع

مثال 2: (كتاب من عدة أجزاء)

كتاب تفسير القرطبي 10 مجلدات

1 - لو كان حجم كل الأجزاء مجتمعة 5 ميجا فهو نصي

2 - لو كان حجمه 70 ميجا فهو مصور بلا شك

وهنا لا يجوز أن نقارن بين الحالتين لكتابين مختلفين، وإنما لكتابين متشابهين

وقد تكمن المشكلة عندما لا يعرف القاريء شيء عن الكتاب الذي سيحمله

فمثلاً لو أراد أن يحمل كتاب مثل تاريخ الإسلام للذهبي فوجده 25 ميجا، فظن القاريء أن الكتاب مكون من مجلد واحد أو مجلدين فحمله وفتحه فوجده وورد، فلا عجب في ذلك، لأن الكتاب مكون من 53 مجلد بينما حجمه المصور ربما يزيد عن 380 ميجا، ولكن من كان يعرف الكتب مسبقاً فلا أظن أنه سيقع في هذا الخطأ أبداً

والله الموفق

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير