أرشيف ملتقى أهل الحديث - 4

[مطلوب كتاب وورد على الشبكة]

ـ[يحيى صالح]ــــــــ[21 - 11 - 07, 09:34 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مطلوب كتاب وورد متوفر على الشبكة يتكلم - تفصيليا - عن القواعد الأصولية مثل:

الضرورات تبيح المحظورات

الأصل في الأشياء الإباحة

ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب

و هكذا، القواعد الأصولية نفسها.

ولا أقصد كتب الأصول العادية التي تتحدث عن الأحكام التكليفية والوضعية وغيرها مع تعرضها لما سبق ذكره.

و جزاكم الله خيرا

ـ[الاسكندري]ــــــــ[21 - 11 - 07, 10:02 م]ـ

قال تعالى: وَقَدْ فَصَّلَ لَكُمْ مَا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ إِلَّا مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ. الأنعام119

وقال عز وجل: فَمَنْ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلَا عَادٍ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ. البقرة 173

وقال تعالى: رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ. البقرة 286

وفي صحيح مسلم قوله صلى الله عليه وسلم: هلْ تضارُّونَ في القمرِ ليلةَ البدرِ؛ أي تختلفون .... المنهاج شرح صحيح مسلم بن الحجاج للنووي

وروى مالك عن نافع عن عبد الله بن عمر أنّه كان يقول: لا يحتجمُ المحرمُ إلا أنْ يضطرّ إليه ممَّا لا بُدَّ منه؛ لأنه صلى الله عليه وسلم لم يحتجمْ إلا لضرورةٍ , فإن احتجمَ لغير ضرورة حرمت. شرح الزرقاني على صحيح موطأ الإمام مالك

حياك الله أخي يحيى

لا أعتقد أن أحداً يقول في الأصول: الضرورات تبيح المحظورات أو الأصل في الأشياء الإباحة!؟ لأن في هذا الكلام مطلق الحكم ... إلخ

ـ[يحيى صالح]ــــــــ[21 - 11 - 07, 10:54 م]ـ

أصلح الله حالنا وحالك.

إنما أتكلم عن قواعد أصولية تكلم عنها علماء الأصول، وسواء اتفقوا أم اختلفوا، ليس هذا ما أريده.

أنا أريد الكتاب فقط.

أما قولك:

لا أعتقد أن أحداً يقول في الأصول: الضرورات تبيح المحظورات أو الأصل في الأشياء الإباحة!؟ لأن في هذا الكلام مطلق الحكم ... إلخ

فمخالف لما بينه هؤلاء العلماء، ويكفيك مراجعة (أي) كتاب أصول لتتراجع عن اعتقادك هذا.

وعلى أية حال فهذا ليس مكان ولا مجال النقاش.

جزاكم الله خيرا

ـ[كريم أحمد]ــــــــ[21 - 11 - 07, 11:41 م]ـ

شرح الشيخ الشتري حفظه الله تعالى على منظومة القواعد الفقهية

ستجد فيه ما طلبت و زيادة إن شاء الله

http://www.almeshkat.com/books/open.php?cat=36&book=100

ـ[يحيى صالح]ــــــــ[22 - 11 - 07, 07:54 م]ـ

أخي الكريم / كريم

أفادك الله وجزاك عنا خيرا

هو - فعلا - الكتاب المنشود، وزيادة كما تفضلتَ و ذكرتَ. (ابتسامة شاكر)