تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[كتاب شهادة العصر والتاريخ .. خمسون عاما على طريق الدعوة الإسلامية الأستاذ أنور الجندي]

ـ[أبو سارة حسام]ــــــــ[13 - 01 - 08, 11:35 ص]ـ

تم إعادة رفع الكتاب بناء على طلبات بعض الإخوة وشكراً

شهادة العصر والتاريخ .. خمسون عاما على طريق الدعوة الإسلامية

http://www.elzohry.net/elgendyshahada.pdf

قال عن نفسه

قال عن نفسه تحت عنوان (سهم في سبيل الله): " من أنت؟: أنا محام في قضية الحكم بكتاب الله ما زلت موكلا فيها منذ بعض وأربعين سنة منذ رفع هذه القضية الإمام الذي استشهد في سبيلها قبل خمسين عاما للناس، حيث أُعد لها الدفوع، وأُقدم المذكرات بتكليف بعقد وبيعة إلى الحق تبارك وتعالى وعهد على بيع النفس لله، والجنة سلعة الله الغالية هي الثمن لهذا التكليف {إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة.

إنني محام: للدفاع عن ميراث هذه الأمة. إنني محام: لتصحيح المفاهيم وكشف الزيف والشبهات عن فكر الإسلام. إنني محام: للدعوة إلى الله ونشر كلمة لا إله إلا الله في العالمين، إن المسئولية ضخمة والمهمة شاقة وهي تستغرق كل الوقت وكل العمر وما مكنني ربي فيه خير، سلاحي القلم أرسل به القذائف على معسكر العدو وأسأل الله أن أموت مجاهد الكلمة شهيد الحق. وما زلت منذ حملت هذه الأمانة وأنا أحس أن هناك "جذوة" متقدة في أعماق النفس وتحديا قائما لا يتوقف ولا يفتر، لقد كانت آمال وأحلام وأماني لأناس كثيرين غابت ثم عادت واطمأنت النفوس واستسلمت للرضا بالواقع، أما صاحب أمانة الدعوة الإسلامية فإنه ما زال قائما بها لا يستنيم ولا يهدأ ولا يحس بالرضا عن النفس أو بأنه ألقى حمله الثقيل أو تخفف منه، ولا ريب أن الكاتب المسلم مقاتل يحمل القذيفة كل ليلة بعد أن يعدها ليلقيها على معسكر العدو، يعدها بالليل فإذا أصبح الصباح أطلقها وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ألا إن القوة الرمي، ألا إن القوة الرمي ".

وهو إلى ذلك مكلف بإضاءة الطريق أمام الإنسانية لتعرف ربها، لتعرف طريق الخلق إلى الحق.

هذا الكاتب المسلم هو الإنسان الرباني صاحب الرسالة: ما أبعد الفرق بينه وبين إنسان لا يرى ما تحت قدميه، أما هو فيتطلع إلى الآفاق الواسعة والنظرة البعيدة. ما أبعد الفرق بين إنسان في سباق مع الزمن وإنسان خامد النفس لا يشغله شيء ويرضى بما هو فيه كأنه غاية ما يرجو، ما أبعد الفارق بين إنسان تسمو مطامعه إلى الآمال الكبيرة وبين إنسان يتوقف عند المطامع الصغيرة، الآمال التي تدخل بها الأمة الإسلامية مرحلة التمكين فيرضى عنها ربها ويصرف عنها بأسه وغضبه فيطعمون من الطيبات، وتفتح عليهم بركات من السماء ". (أنور الجندي: خمسون عاما على طريق الدعوة الإسلامية ص 7: 8)

ـ[كاتب]ــــــــ[13 - 01 - 08, 04:34 م]ـ

لو تكرمت بمراجعة الرابط .. وجزيتم خيرا ..

ـ[أبو أنيس]ــــــــ[13 - 01 - 08, 05:24 م]ـ

الأخ /كاتب

قمت بتنزيل الكتاب بنجاح.

ـ[أبو سارة حسام]ــــــــ[14 - 01 - 08, 04:02 ص]ـ

كاتب

لو تكرمت بمراجعة الرابط .. وجزيتم خيرا ..

الرابط يعمل جيداً

شكراً

ـ[كاتب]ــــــــ[14 - 01 - 08, 06:18 ص]ـ

السلام عليكم ...

نعم الرابط يعمل، فلعل الخطأ كان عندي في الاتصال ..

وجزاكم الله خيرا، ونفع بكم، ورحم والديكم ...

ـ[الدكتور مروان]ــــــــ[14 - 01 - 08, 11:22 ص]ـ

أخي الفاضل الكريم

الرابط لا يعمل

وجزاك الله خيرا

ـ[أبو سارة حسام]ــــــــ[15 - 01 - 08, 02:12 ص]ـ

الرابط يعمل

وتم رفع الملف على موقع أخر للتيسير

http://www.4shared.com/file/34847333/1f5c01b1/elgendyshahada.html

وشكراً

ـ[أبو المعتز القرشي]ــــــــ[16 - 01 - 08, 05:41 م]ـ

جزاك الله خيرا

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير