تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

المبحث الخامس عشر-" الْحَقِيقَةُ " حَقِيقَةُ الدِّينِ: دِينُ رَبِّ الْعَالَمِينَ

المبحث السادس عشر-الْأَنْبِيَاءُ أَفْضَلُ مِنَ الْأَوْلِيَاءِ

المبحث السابع عشر-أَوْلِيَاءُ اللَّهِ الْمُتَّقُونَ هُمُ الْمُقْتَدُونَ بِمُحَمَّدِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

===============

البابُ الثاني-شرح حديث الولي

وفيه مباحث

المبحثُ الأول- نصُّ الحديث وشواهده

المبحث الثاني-حول صحَّةِ الحديثِ وما قيل فيه والجواب عنه

المبحث الثالث-الدفاعُ عن صحيحي البخاري ومسلم

المبحثُ الرابع-مفهوم الولاية في القرآن الكريم

المبحثُ الخامسُ-الحديثُ القدسيُّ والفرق بينه وبين الحديث العادي

المبحثُ السادسُ-معاني المفردات

المبحثُ السابعُ-معاداةُ أولياء الله تعالى مؤذنةٌ بالحرب من الله

المبحثُ الثامنُ-التقربُ إلى الله تعالى بالفرائض

المبحثُ التاسعُ-التقربُ إلى الله تعالى بالنوافلِ وتفاوت أولياء الله في ذلك

المبحثُ العاشر-ماذا يعطي الله تعالى من تقرب إليه بالفرائض والنوافل؟

المبحث الحادي عشر-إجابةُ دعاء أولياء الله

المبحثُ الثاني عشر-هل يترددُ اللهُ تعالى بقبضِ روحِ أوليائهِ؟

المبحث الثالث عشر-لماذا نكره الموت؟

المبحثُ الرابع عشر-الجوابُ عن الإشكالات السبعة في هذا الحديث

المبحثُ الخامس عشر-أهمُّ الدروس والعبر المستفادة من الحديث

ثم ذكرت أهم المراجع والمصادر التي نافت على الثلاثمائة وثلاثين مرجعاً ..

لذا أرجو أن أكون قد وفيتُ هذا الحديثَ حقَّهُ، وأجبتُ على كثير من التساؤلات والشُّبَهِ التي اختلف فيها الناس اليوم.

قال تعالى علي لسان النبي شعيب عليه السلام: {قَالَ يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِن كُنتُ عَلَىَ بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّي وَرَزَقَنِي مِنْهُ رِزْقًا حَسَنًا وَمَا أُرِيدُ أَنْ أُخَالِفَكُمْ إِلَى مَا أَنْهَاكُمْ عَنْهُ إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ} (88) سورة هود.

أسأل الله تعالى أن يجعلنا وإياكم من أولياءه المتقين، وأن يختم لنا بالحسنى، وأن ينفع به كاتبه وقارئه والدال عليه وناشره في الدارين.

جمعه وأعده

الباحث في القرآن والسنة

علي بن نايف الشحود

في 12 محرم 1429هـ الموافق ل 20/ 1/2008م

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير