تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عزمي أبو عبد الظاهر]ــــــــ[17 - 02 - 08, 05:53 م]ـ

بارك الله فيكم أخي الكريم عزمي

أخي الحبيب أبو إسلام , وفيكم بارك الله.

ـ[عبدالملك بن عبدالله]ــــــــ[17 - 02 - 08, 08:03 م]ـ

في حال التشكيل الملف تطلع الرسالة ويتوقف البرنامج

http://elwfa.com/upload/uploads/elwfacom-e41f5e1ea5.jpg

أتمنى إيجاد حل لهذي المشكلة

ولكم جزيل الشكر

ـ[الطيماوي]ــــــــ[17 - 02 - 08, 08:31 م]ـ

في حال التشكيل الملف تطلع الرسالة ويتوقف البرنامج

http://elwfa.com/upload/uploads/elwfacom-e41f5e1ea5.jpg

أتمنى إيجاد حل لهذي المشكلة

ولكم جزيل الشكر

السبب أخي أن الملف الذي يراد تشكيله فيه علامات ترقيم أو مسافات

يجب كما ذكرت سابقا أن يكون الملف معد مسبقا للتشكيل بمعنى أزل من الملف أي علامة ترقيم أو أرقام أو حروف انجليزية وما شابه أو مسافات متجاورة

أو فاصل أسطر يدوي

فقط نصوص متتالية

ألصقت لك نص قم بنسخه ثم والصفه في ملف مستند نص وسمه باسم غ

ثم جرب تشكيله، وأنا متأكد أن الرسالة لن تخرج لأني جهزت النص للتشكيل بحذف كل علامات الترقيم والأرقام وما شابه ذلك

شحمتي الأذن لأن المواجهة تقع بهذه الجملة وهو مشتق منها والمرفقان والكعبان يدخلان في الغسل عندنا خلافا لزفر رحمه الله تعالى هو يقول الغاية لا تدخل تحت المغيا كالليل في باب الصوم ولنا أن هذه الغاية لإسقاط ما وراءها إذ لولاها لاستوعبت الوظيفة الكل وفي باب الصوم لمد الحكم إليها إذ الاسم يطلق على الإمساك ساعة والكعب هو العظم الناتئ هو الصحيح ومنه الكاعب قال والمفروض في مسح الرأس مقدار الناصية وهو ربع الرأس لما روى المغيرة بن شعبة أن النبي صلى الله عليه وسلم أتى سباطة قوم فبال وتوضأ ومسح على ناصيته وخفيه والكتاب مجمل فالتحق بيانا به وهو حجة على الشافعي في التقدير بثلاث شعرات وعلى مالك في اشتراط الاستيعاب وفي بعض الروايات قدره بعض أصحابنا رحمهم الله تعالى بثلاث أصابع من أصابع اليد لأنها أكثر ما هو الأصل في آلة المسح الشرح بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم كتاب الطهارات الحديث الأول روى المغيرة بن شعبة أن النبي صلى الله عليه وسلم أتى سباطة قوم فبال قائما وتوضأ ومسح على ناصيته وخفيه قلت هذا حديث مركب من حديثين رواهما المغيرة بن شعبة جعلهما المصنف حديثا واحدا فحديث المسح على الناصية والخفين أخرجه مسلم عن عروة بن المغيرة عن أبيه المغيرة بن شعبة أن النبي صلى الله عليه وسلم توضأ ومسح بناصيته وعلى العمامة وعلى الخفين انتهى ورواه الطبراني في معجمه بهذا الإسناد ولم يذكر فيه العمامة ووهم ابن الجوزي في كتاب التحقيق فعزا هذا الحديث إلى الصحيحين وليس كذلك بل انفرد به مسلم وتعقبه عليه صاحب التنقيح وروى أبو داود في سننه من حديث أبي معقل عن أنس قال رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يتوضأ وعليه عمامة قطرية فأدخل يده من تحت العمامة فمسح مقدم رأسه ولم ينقض العمامة انتهى وسكت عنه أبو داود ثم المنذري في مختصره ورواه الحاكم في المستدرك وسكت عنه ثم قال وهذا الحديث وإن لم يكن إسناده على شرط الكتاب فإن فيه لفظة غريبة وهي أنه مسح بعض رأسه ولم ينقض العمامة انتهى وحديث السباطة والبول قائما رواه ابن ماجه في سننه حدثنا إسحاق بن منصور ثنا أبو داود ثنا شعبة عن عاصم عن أبي وائل عن المغيرة بن شعبة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتى سباطة قوم فبال قائما قال شعبة قال عاصم يومئذ وهذا الأعمش يرويه عن أبي وائل عن حذيفة وما حفظه فسألت عنه منصورا فحدثنيه عن أبي وائل عن حذيفة انتهى وحديث حذيفة هذا أخرجه البخاري ومسلم عن الأعمش عن أبي وائل عن حذيفة أن النبي صلى الله عليه وسلم أتى سباطة قوم فبال قائما ثم دعا بماء فجئته به ثم توضأ زاد مسلم ومسح على خفيه انتهى ووقع لشيخنا العلامة علاء الدين في هذا الحديث وهم من وجهين أحدهما أنه قال في حديث حذيفة بعد أن حكاه بلفظ البخاري وزيادة مسلم أخرجاه وقد بينا أن مسلما انفرد فيه بالمسح على الخفين وقد صرح بذلك عبد الحق في الجمع بين الصحيحين فقال لم يذكر البخاري فيه المسح على الخفين الوهم الثاني أنه جعل حديث الكتاب مركبا من حديث المغيرة أنه عليه السلام مسح بناصيته وخفيه ومن حديث حذيفة في

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير