• ابن حبان متساهل في التوثيق، فإنه كثيراً ما يوثق المجهولين حتى الذين يصرح هو نفسه أنه لا يدري من هو ولا من أبوه، (الضعيفة 1/ 80).
• الحاكم مثل ابن حبان في التساهل، كما لا يخفى على المتضلع بعلم التراجم والرجال، (الضعيفة 1/ 80).
• توثيق ابن حبان والحاكم عند التعارض في الجرح والتعديل ليس له وزن، حتى ولو كان الجرح مبهماً لم يُذكر له سبب، (الضعيفة 1/ 80).
• الكوثري مع سعة علمه يغلب عليه الهوى والتعصب للمذهب ضد أنصار السنة وأتباع الحديث الذين يرميهم ظلماً بالحشوية، (الضعيفة 1/ 81).
• الكوثري يقبل توثيق ابن حبان على تساهله ما دام هذا يعارض أنصار السنة، (الضعيفة 1/ 81، 82).
• نموذج من التدليس الخبيث عند الكوثري، (الضعيفة 1/ 81، 82).
• إنصاف الشيخ رحمه الله للكوثري في تضعيفه لحديث الأوعال، (الضعيفة 1/ 82).
• عبد الله بن عميرة: مجهول، (الضعيفة 1/ 82).
• فضيل بن مرزوق: وثقه جماعة وضعفه آخرون، والرد على الكوثري في الاحتجاج به، (الضعيفة 1/ 83).
• من كان يهم في حديثه كثيراً، فلا شك أنه لا يُحتج به، كما هو مقرر في محله من علم المصطلح (الضعيفة 1/ 84).
• نموذج من تدليس الكوثري في تعمية اسم ابن حبان، والتعليق على توثيقه لعطية العوفي، (الضعيفة 1/ 84 – 88).
• عطية العوفي: ضعيف، (الضعيفة 1/ 84).
• نموذج من الجرح المفسر في عطية العوفي، (الضعيفة 1/ 84).
• عبارة الحافظ ابن حجر في عطية العوفي في التقريب هي خلاصة أقوال العلماء فيه، (الضعيفة 1/ 84).
• الكلام على تدليس عطية العوفي، (الضعيفة 1/ 84 – 87).
• الوازع: ضعيف بمرة عند أئمة الحديث بلا خلاف عندهم، (الضعيفة 1/ 87).
• عبد الرحمن بن مسلم الفهري: ذكر كلام الذهبي في توهينه، (الضعيفة 1/ 89).
• عبد الرحمن بن زيد بن أسلم: اتفقوا على تضعيفه، وذكر تضعيف العلماء له، (الضعيفة 1/ 89، 90).
• عبد الله بن مسلم بن رشيد: ذكر اتهام ابن حبان له بالوضع، (الضعيفة 1/ 89).
• عثمان بن خالد بن عبد الرحمن بن أبي الزناد: ضعيف، (الضعيفة 1/ 90، 91).
• أبومروان العثماني: ضعيف، (الضعيفة 1/ 90، 91).
• هل عرف آدم عليه الصلاة والسلام عقب خلقه محمداً عليه الصلاة والسلام في الجنة قبل هبوطه منها؟، (الضعيفة 1/ 91).
• عبد الرحمن بن زيد بن أسلم: فاحش الخطأ، (الضعيفة 1/ 92).
• رواية ابن عمر وابن عباس وأبي هريرة رضي الله عنهم الإسرائيليات عن كعب الأحبار، (الضعيفة 1/ 92).
• محمد بن حميد: كذاب، وذكر أقوال العلماء فيه، (الضعيفة 1/ 92، 93).
• الكذب أقوى أسباب الجرح وأبينها، (الضعيفة 1/ 93).
• حديث توسل آدم عليه الصلاة والسلام بالنبي عليه الصلاة والسلام موضوع، (الضعيفة 1/ 93).
• العلماء متفقون – فيما أعلم – على استحباب التوسل إلى الله بأسمائه أو صفاته أو بالعمل الصالح، (الضعيفة 1/ 94).
• الكلام على التوسل المبتدع، (الضعيفة 1/ 94، 99).
• الرد على رسالة في جواز التوسل المبتدع، (الضعيفة 1/ 95، 99).
• الرد على من يزعم غلق باب الاجتهاد مع أنه يجتهد فيما لا علم له به وهو علم الحديث ويقلد دون علم بل عن هوى، (الضعيفة 1/ 97).
• إنكار التوسل بغير الله عند بعض العلماء الأولين، (الضعيفة 1/ 98).
• حق السائلين على الله تعالى هو أن يجيب دعاءهم، (الضعيفة 1/ 98).
• الرد على الاستدلال بقصة عثمان بن حنيف رضي الله عنه مع الأعمى في مسألة التوسل بالنبي عليه الصلاة والسلام بعد وفاته، (الضعيفة 1/ 99).
• سلام الطويل: ذكر التضعيف الشديد للمخلص صاحب (الفوائد المنتقاة) فيه، (الضعيفة 1/ 100).
• محمد بن الفضل: كذاب، وذكر تكذيب العلماء له، (الضعيفة 1/ 100).
ـ[أبومالك المصرى]ــــــــ[29 - 07 - 08, 02:56 ص]ـ
جزاك الله خيرا
أين بقية الفوائد؟؟
ـ[أبو عبدالله الخليلي]ــــــــ[29 - 07 - 08, 08:53 ص]ـ
جزاك الله خيرا ...
أرجو الإكمال لعلنا نقيدها عند اقتنائنا للسلسلتين وبقية الكتب ان شاء الله تعالى