ـ[أسامة بن الزهراء]ــــــــ[01 - 03 - 08, 07:33 م]ـ
ولو نظرتم إلى مثار القضية لوجدتم أنه عبارة أخي ابن الزهراء "أن الجامع فاق الشاملة"
إذن نقدي انصب على هذه المفاضلة لا على الجامع
لا تقولني ما لم أقل، هداك الله
أنا قلت: الجامع فاق الشاملة في أمور
فاتق الله،
لا حول ولا قوة إلا بالله
بدأ صدري يضيق فعلاً من هذه التعليقات
فالزم حدك الله يبارك فيك
ـ[رشيد المكناسي]ــــــــ[01 - 03 - 08, 08:12 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد قمت للتو بتنزيل السيريال بعد عناء دام أسبوعا كاملا والحمد لله على كل حال.
وأشكر القائمين على هذا البرنامج وأرجو الله أن يجعل ذلك في ميزان حسناتهم يوم القيامة.
ـ[أبو عبد الرحمن المصري]ــــــــ[01 - 03 - 08, 09:15 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ليسمح لي إخواني المشاركة معهم في هذا الطرح المتعلق ببرنامج جامع الحديث النبوي. وأعتذر لإخواني القائمين على البرنامج وأستأذنهم في الرد عنهم على بعض الأمور التي طرحها البعض في المشاركات السابقة.
وحديثي عن البرنامج سيكون في حدود ما أعلم بصفتي أحد الباحثين الذين شاركوا لفترة طويلة في هذا المشروع، وكنت أتمنى أن أكون الآن مع إخواني العاملين في البرنامج خاصة في أهم مرحلة منه وهي مرحلة طباعته وإصداره. وقد يكون من المناسب الحديث عن هذا المشروع في منتدى التخريج أو منتدى الرواية أو الدراسات الحديثية، لكن آثرت أن أشارك في هذا الموضوع في هذا المنتدى لتوضيح بعض الأمور التي أثيرت وللرد على بعض الاستفسارات.
وأقول لإخواني الذين لم ينجحوا في تنصيب البرنامج حتى الآن: إنني مثلكم لم أر البرنامج حتى الآن، وأعاني كما تعانون في تنصيبه، وقد نجحت بالفعل في تحميله من خلال الروابط التي وضعها بعض الإخوة، لكن ظلت مشكلة السيريال معي مثلكم، ولم أنجح في تنزيل البرنامج من الموقع حتى الآن، ولو حلفت على أني أكثر الناس شوقا لرؤية هذا الإصدار لرجوت ألا أكون حانثا.
معروف عن البرنامج أنه مجاني وليس غرض الشركة ولا في نية القائمين عليه التربح من ورائه، وقد عُرض على القائمين عليه عروض كثيرة يسيل لها لعاب أي شركة أخرى، لكنهم أبوا إلا أن يكون بالمجان وتحملوا بسبب ذلك ولا يزالون كثير من الصعوبات والدسائس أيضا، ولا تزال العروض بالشراء من قبل بعض الشركات والمؤسسات مستمرة حتى الآن. إذن فموضوع السيريال ومشكلات التنصيب ليست لتعذيب الناس أو تشويقهم لشراء البرنامج، يبقى معرفة السبب في ذلك، وهذا السبب عند القائمين على البرنامج، ولا أظن أنهم مجبرون لتوضيح كل ما يتعلق بالبرنامج في هذه المرحلة، وطالما لم يوضحوا لكم السبب فلا بد أن عندهم ما يبرر ذلك، وقد تكون عندهم مشكلات ولم نسمع ولم نر أحدا من الغاضبين عرض المساعدة، ولم يطلب أحد منهم ذلك، ولا أظن الإخوة القائمين على البرنامج يريدون منهم سوى الدعاء وحسن الظن. إذن فلا داعي لتخمينات ولا لسوء ظن، فقد تحمل إخوانكم ولا يزالون ما الله به عليم.
قد يكون البعض قد سمع عن المصاعب التي مرت بالمشروع حتى وصل إلى هذه المرحلة، لكن ليس الخبر كالمعاينة، ولو عاش بعض المنتقدين والغاضبين من إخواننا مشكلة واحدة من المشاكل التي مرت بالمشروع لما كتب كلمة غضب أو تأفف واحدة. وباختصار أقول:
المشروع بدأ بعدد قليل من الباحثين وكانت الفكرة الأولى له أن يضم حوالي تسعين كتابا من كتب السنة تشمل كتب الصحاح والمسانيد والمصنفات وبعض كتب المعاجم، وعمل بعض الخدمات العلمية عليها مثل ضبط النصوص والتخريج وتراجم الرواة والتقسيم الموضوعي، باختصار أن المشروع في بدايته كان نسخة ثانية من برنامج الكتب التسعة لشركة حرف لكن بعدد أكبر من الكتب. ثم توالت الاقتراحات بإضافة كتب أخرى تمت الموافقة عليها، وحصل توسع في المشروع وزاد عدد الباحثين العاملين فيه، وأصبحت الشركة في وقتها أكبر شركة برمجيات إسلامية في مصر من حيث عدد الباحثين. ودون الدخول في تفاصيل تم استبعاد مدير المشروع الذي بدأ العمل، وأُسندت الإدارة إلى شخص آخر كان أهم وأفضل ما فعله هو عدم التدخل في الجانب العلمي للمشروع، وأسند الإشراف على الجانب العلمي لأحد طلبة العلم. وبدأ العمل ثانية بعد تغيير الإدارة بمراجعة المشروع بالكامل للوقوف على الأخطاء وعمل تصور لحلها، وهناك بعض
¥