تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[خلق المسلم للغزالي مفهرسا للشاملة]

ـ[خليل إبراهيم]ــــــــ[19 - 02 - 08, 11:43 م]ـ

لم يزد عملي في هذا الكتاب إلا فهرسته فقط

لأنني اطلعت على نسخة قديمة من مكتبة المصطقى بي دي إف وفهرسته بناء عليها لكنني لاحظت أن موافقة الكتاب للمطبوع مختلف عن نسخة مكتبة المصطفى التي معي ربما من نسقها موافقة للمطبوع نسقها على اساس طبعة أخرى.

ـ[أبو أكرم الحلبي]ــــــــ[20 - 02 - 08, 12:24 ص]ـ

جزاك ربي الفردوس الأعلى

ـ[محمد سمير]ــــــــ[20 - 02 - 08, 01:41 ص]ـ

بارك الله فيك

ـ[زياد عبده]ــــــــ[21 - 02 - 08, 12:30 ص]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[أبو زيد الخير]ــــــــ[21 - 02 - 08, 10:29 ص]ـ

بارك الله فيك أخي العزيز، لكن هل الكتاب للإمام أبي حامد الغزالي، أو للشيخ محمد العزالي المتأخر؟

ـ[ابن وهب]ــــــــ[21 - 02 - 08, 11:38 ص]ـ

الكتاب للشيخ محمد الغزالي بن أحمد السقا (1335 بالبحيرة - 1417 بالرياض)

ـ[أبو زيد الخير]ــــــــ[21 - 02 - 08, 01:42 م]ـ

بارك الله فيك أخي ابن وهب

لكن في كتب الرجل - سامحه الله و غفر له - شيء من المخالفات و الاجتراءات على الصحابة الكرام و على السنة المطهرة كما نبَّه على ذلك بعض الفضلاء و من ذلك كتابه السنة النبوية بين أهل الفقه .. وأهل الحديث، فعلينا الحذر من مثل ذلك و الاستفادة مما في كتبه من المفيد النافع فالحكمة ضالة المؤمن أينما وجدها فهو أحق بها.

هذا للتنيه إخواني الكرام

ـ[أبو عبد الرحمن الطاهر]ــــــــ[22 - 02 - 08, 05:09 ص]ـ

بارك الله فيك وجزاك خيرا

ـ[حسين العسقلاني]ــــــــ[12 - 03 - 08, 06:36 م]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[أسلمة الجندي]ــــــــ[26 - 03 - 08, 01:40 م]ـ

أخوكم في الله ممن تتلمذ على كتب الشيخ محمد الغزالي وقد أوافق من قال ان عليه بعض الملاحظات وهذا راجع لشخصيته القوية في الحق بل قل العنيفة فيه

ـ[أسلمة الجندي]ــــــــ[26 - 03 - 08, 02:09 م]ـ

وعندي بحث كتبته عنه في تمهيدي ماجستير هذ انصه لمن يريد أن يتعرف على الشيخ محمد الغزالي

"مقد مة

الحمد لله رب العالمين.هو الذي بعث في الأميين رسولاً منهم يتلو عليهم آياته , والصلاة والسلام علىالداعي الأول والمصلح الأول محمد بن عبد الله عليه الصلاة والسلام

وبعد

فكلما زادت المحن وكلما بَعُد الناس عن دين الله كلما بعث الله من يحيي هذه الدعوة باذلاً كل غالٍ ونفيسٍ في نشر دعوة الله:بالحكمة والموعظة الحسنة والمجادلة بالتي هي أحسن.

وفي النصف الأول من القرن العشرين ظهر أحد هؤلاء الذين دافعوا عن الدين في كل ميدان ,واستعملوا في ذلك كل سلاح من خطب ومقالات وكتب وندوات فكان رحمه الله تعالى مؤسسة دعوية في شخص واحد, وفي هذا البحث نتناول هذا الرجل الذي سماه الإمام الشهيد حسن البنا باسم:"أديب الدعوة",وسماه الدكتور عبد الصبور شاهين:"داعية النهضة".

موضوع هذا البحث هو"الشيخ محمد الغزالي مصلحاً دينياً –قراءة في كتاب هموم داعية.

وهذا العنوان لاشك أنه يطرح بعض الأسئلة "لماذا الشيخ" محمد الغزالي"؟ ,ولماذ الإصلاح الديني؟ ,ولماذا كتاب "هموم داعية".,ولماذا المنهج الإستقرائي؟.للإجابة على هذه الأسئلة أقول:

أولاً: اخترت الشيخ" محمد الغزالي" لأمورعدة منها:

1 - كان يحفظ كتاب الله ويحسن استخراج الأحكام منه.ولاشك أن الأحكام المستقاة من القرآن هي الأولى بالقبول فالقائل بها مقدَّم ٌ على غيره.

2 - كان أزهرياً وهذا معناه أنه درس علم الدين من منبعه الصافي في ذلك الوقت فآراؤه معتبرة.

3 - ثم هو على أزهريته لم يبق في الزي التقليدي لمشايخ الأزهر بتناول الموضوعات القديمة بل سعى إلى التجديد –الذي يصلح ولايفسد-فكان من يسمعه لايظنه أزهرياً لاختلاف الموضوعات التي تناولها عن الموضوعات المعتادة.

4 - استعمل أساليب عدة في جهاد الدعوة من خطيب إلى كاتب في مقال إلى باحث يؤلف الكتب في الموضوعات الحساسة في المجتمع.

5 - عاش فترة من عمره خارج مصر , وهذا يعني خبرة أوسع في مجال معرفة حال المدعوين , وأمراض المجتمع.

6 - انضم في فترة مبكرة من شبابه إلى جماعة الإخوان المسلمين , والتي كانت توصف بأنها سياسية وهذا ممايزيده صفة الرجل السياسي من حنكة وسعة أفق.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير