تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[للشاملة موافقا للمطبوع (الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة)]

ـ[أبو إبراهيم حسانين]ــــــــ[09 - 03 - 08, 04:24 ص]ـ

الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة للحافظ ابن حجر العسقلانى رحمه الله

تحقيق مراقبة / محمد عبد المعيد ضان

الناشر مجلس دائرة المعارف العثمانية

سنة النشر 1392هـ/ 1972م

مكان النشر صيدر اباد/ الهند

عدد الأجزاء 6

ـ[عبد الغفور ميمون]ــــــــ[09 - 03 - 08, 04:48 ص]ـ

شكرا جزيلا ..

لم يفتح الملف معي .. هل كان ذلك مني فقط؟

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[09 - 03 - 08, 06:41 ص]ـ

بارك الله تعالى في أخي حسانين، ووالله إني - دون مبالغة - أغبطك، ولكنه فضل الله يؤتيه من يشاء.

ـ[أبو عبد الله السني]ــــــــ[09 - 03 - 08, 08:34 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأخ أبو إبراهيم: بارك الله فيك ونفعك بعملك آمين

الأخ عبد الغفور: الملف لا يفتح عن طريق العارض (خارج الشاملة)

لكنك إذا استوردته للشاملة فسوف يفتح كما حدث معي

والله الموفق والهادي

ـ[عبد الغفور ميمون]ــــــــ[09 - 03 - 08, 11:05 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأخ عبد الغفور: الملف لا يفتح عن طريق العارض (خارج الشاملة)

لكنك إذا استوردته للشاملة فسوف يفتح كما حدث معي

والله الموفق والهادي

شكرا جزيلا .. استوردته, فالأمر كما قلت تماما ..

مرة أخرى, شكرا جزيلا

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[09 - 03 - 08, 11:35 ص]ـ

جزاك الله خيراً

ـ[احمد الجرابلسي]ــــــــ[09 - 03 - 08, 01:06 م]ـ

جزاك الله خيراً وأسكنك الفردوس الأعلى من الجنة، ونريد منك_ فضلاً لا أمراً_ أحد الكتب التالية للإمام ابن حجر _ رحمه الله تعالى _: إنباء الغمر، أو الإصابة، أو العبر في أنباء من غبر. ولك الأجر الجزيل.

ـ[أبو إبراهيم حسانين]ــــــــ[09 - 03 - 08, 03:47 م]ـ

تفضل أخى الكريم

ـ[أبو عبد الله بن سعيد]ــــــــ[09 - 03 - 08, 07:45 م]ـ

جزاك الله خيراً

ـ[حسين العسقلاني]ــــــــ[09 - 03 - 08, 08:24 م]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[احمد الجرابلسي]ــــــــ[09 - 03 - 08, 09:56 م]ـ

أخي أبو إبراهيم حسانين أخجلتني والله بكرمك، فمن صنع إليكم معروفاً فكافئوه، وسأهديك ولجميع الإخوة شيئاً من مقالاتي التي نشرتها بعض المجلات والمواقع هذا الشهر فإن أعجبتك سأرسل لك المزيد، وهذا المقال الأول الذي كتبته في مرضي الأخير:

والذي سميته وحْي الأَلَم

هذا مقالات أكتبها لكم أيها القراء الكرام في فترة مرض ألمَّ بي سميتُها"وحْيُ الألم"، فإن كان للقلم وحْيٌ وإشارة كما جرى لشيخنا الرافعي رحمه الله تعالى عندما أطلق على مجموع مقالاته" وحْي القلم"، فإنَّ للآلام لساناً مُبيناً ينطقُ كذلك، وإلا فمن أين تعلم أهلُ الآهِ آهاتِهم؟، وكيف تعلمَ أهلُ الأنينِ أنينَهم وحنينَهم، أليس من لغةِ الآلام؟ بلى. ألم يقلْ قائِلُهم ():

أنَّ شوقاً وللمحبِّ أنينُ ... حين فاضتْ على الخدودِ الجفونُ

آهِ من زفرةٍ يُنْشِئُها الشّو ... قُ وداءٌ بين الضلوعِ دفينُ

وقال الآخر:

ذبتُ اشتياقاً ووجداً في محبّتكم ... فآهِ من طولِ شُوقي آهِ منْ كَمَدي

كفانا الله وإيّاكم شرّالآلامِ وأنينَها وآهاتِها.

كيف أنطقني الألم؟

لما بَرَّح بي المرض، وطلب مني الأطباء أنْ لا أتكلمَ أبداً، بل وطلبَ مني طبيبٌ أنْ لا أحدثَ نفسي بنجوى، ولا أبوحَ لها بشكوى، فأَخْرسَ لساني عن حديثِ نفسي فضلاً عن حديثِ غيرها، وحاولتُ أن أتعلمَ كيف يتحولُ الإنسانُ إلى صخرةٍ صماءَ، فلمْ أستطعْ، عندها انتزعتُ سِنانِي، وهو قلمي ليكونَ نصفيَ الآخر:

لِسَانُ الفَتَى نِصْفٌ وَنِصْفٌ فُؤَادُهُ فَلَمْ يَبْقَ إَلا صُورَةُ اللَّحْمِ وَالدَّمِ هذا اليراعُ هو ما أعددتُه لتلك الحوالكِ يضيئُها بسوادِ حِبْرِهِ، ويسددُ القولَ بانحناءِ يَرَاعتِهِ، وتذكرتُ قولَ عبدِ القيسِ بن خفاف البُرجميّ ():

وأصبحتُ أعددتُ للنَّائبا ... تِ عرْضاً بريئاً وعَضْباً صقيلاً

ووقعَ لسانٍ كحدِّ السِّنانِ ... ورُمْحاً طويلَ القناةِ عَسولاً

فكتبت هذه الخواطر من "وحْي الألم".

ـ[أبو إبراهيم حسانين]ــــــــ[09 - 03 - 08, 10:00 م]ـ

شفاك الله وعافاك وكتب أجرك وأعلى قدرك وفرج كربك وأصلح بالك وأقر عينك وغفر ذنبك وحصن فرجك

ومتعما وإياكم بالنظر إلى وجهه الكريم

ـ[زياد عبده]ــــــــ[10 - 03 - 08, 01:33 ص]ـ

جزاك الله خيرا

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير